اقوال العلماء مقدّره
لكن العلم واسع ولو حكر التفسير والتجويد وعلم الشريعة على الصحابة ..
لما اصبح هناك انتشار في الاسلام ولما اصبح هناك علم متدفق اكثر
وانا كما ذكرت هناك اعجاز فوق المتصور وهو يكمن في التأليف والتقويل
لكن مثل الآية التي ذكرت تثبت حقيقة علمية ..
فعندما يوصف من صدره ضيق بمن يصعد للسماء
فتفسير ذلك ان الطبقات العلوية يقل بها الاكسجين
وهنا يكمن مقصد الله عز وجل من ان يكون الضيق هو ضيق الصدر ..
كهذا التفسير يعتبر حقيقة علمية بينّها الله عز وجل قبل ان يظهر العلم ..
وأيضاً تلك الآيات التي تتحدث عن الفلك وسير الشمس وغروبها وشروقها
كلها حقائق توصف حالات علمية وهو هذا الأعجاز العلمي الحقيقي
دون تقليل في الدين بجعله لمرتبة العلوم الفلكيه او التاؤيلات المتزايده ..