الرقي الحضاري في الإسلام ينبع من تكريمه للإنسان وهذا هو سر عظمة ديننا..
فالرقي الحضاري هو أن يرتبط الإنسان بخالقه مؤكد أن الرقي الحقيقي
هو أن يرتقي قلب المرء نحو الله عز وجل يخافه في اموره ويخشاه..سواء رجل او امرأه ..<<ماكفرنا العشير..
الله خلق الإنسان والله أعلم بما ينفعه ويفيده وعظمة الإسلام في تكريم الإنسان
لم يعطها أي دين آخر الأخلاق الحميده هي من خصائص ديننا الحنيف .
وكيف لنا لا نرضى بشيم الرجل ونبينا الكريم الطاهر منهم مفتخرين بأخلاقه وهو أكبر مثال لرقي حضاري
لكن ذكرت في مايحصل حالياً ندرت تلك الأشياء الا ان كان ان تحدث في عالم الخيال
ووصف فيما لم نراه ذكرت من واقع لمسته ورأيته .
وختمت بنتفائل خيرا
وعبارة (المرأه خلقت من ضلع أعوج)
تعني أن المرأه مختلفه عنك أيها الرجل ،مختلفه في مصد خلقها ،مختلفه في نسبتها الى الرجل،فهو الأعوجاج الدال على الاختلاف وليس الفساد (وإن أعوج مافي الضلع أعلاه) أي طريقة التفكيرها في أمورها
.لأنها لاتتساوي المرأه مثل الرجل.
مراح اتطرق للتفسير الحديث اكثر لأنه موجوده فتوى ابن باز وتفاسير كثيره في هذا المعنى .
(استوصوا بالنساء خسرا)....