دخل زيد بن علي على هشام بن عبدالملك فقال له هشام :بلغني انك تحدث نفسك بالخلافه
ولاتصلح لها لانك ابن امة!فقال له :اماقولك :اني احدث نفسي بالخلافة فلايعلم الغيب الاالله
واماقولك :انني ابن امة فاسماعيل عليه السلام ابن امة اخرج الله من صلبه خيرالبشرمحمد صلي الله عليه وسلم واسحاق ابن حرة اخرج من صلبه يعقوب ومن يعقوب اخرج الله بني اسرائيل الذين
مسخوا قردة وخنازير........................................... ..............................................
.................................................. .................................................. .......................
قال سعد بن ابي وقاص رضي الله عنه لابنه :يابني اياك والكبر وليكن فيما تستعين به علي تركه :علمك بالذي كنت منه والذي اليه تصيروكيف الكبرمع النطفه التي منها خلقت والرحم التي منها قذفت والغذاء الذي به غذيت
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,
شتم رجل ابن عباس رضي الله عنهما فقال ابن عباس انك لتشتمني وان في ثلاث خصال :اني لاتي علي الايه في كتاب الله فلوددت ان جميع الناس يعلمون مااعلم واني لاسمع بالحاكم من حكام المسلمين يعدل في حكمه فافرح ولعلي لااقاضي اليه ابدا واني لاسمع بغيث قداصاب البلدمن بلاد المسلمين فافرح ومالي فيها سائمه
.................................................. .................................................. .........................
قال عبدالله بن عباس رضي الله عنه تغدينا يوما عند الوليد بن عتبه وهو امير علي المدينه
قاقبل الخادم بصحفه فعثر فوقعت الصحفه من يده فماردها والله الاذقن الوليد وانكب مافيها في حجره فبقي الغلام واقفا مامعه من روحه الامايقيم رجليه فقام الوليد فدخل فغير ثيابه واقبل علينا
تبرق اساريره واقبل علي الخادم فقال :يابائس ماارنا الاروعناك .اذهب فانت واولادك احرار لوجه الله
تعالي .................................................. .................................................. ....................
قال اتي الحجاج بامراة من الخوارج فقال لاصحابه ماتقولون فيها قالوا :عاجلها بالقتل ايها الامير
فقالت :الخارجيه لقدكان وزراء صاحبك خيرامن وزرائك ياحجاج .قال ومن صاحبي ؟قالت :فرعون
استشارهم في موسي عليه السلام فقالوا :ارجئه واخاه
.................................................. .................................................. ........................