منتدى الفكر والكلمة خلاصة الفكر و الطرح الجاد والنقاشات ووجهات النظر |
![]() |
كاتب الموضوع | عبدالحق صادق | مشاركات | 22 | المشاهدات | 2223 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
![]() |
#1 | |||||||
|
دعوة لانتفاضة فكرية كبرى
تنبيه : هذا الموضوع هو نفس موضوع مشروع عزة امتنا و موضوع دعوة لتغيير فكري كبير و غيرت العنوان من اجل نشره في الاقسام الاخرى حتى يطلع عليه اكبر قدر ممكن من الاعضاءلأن هذا الموضوع يخص هذه الاقسام دعوة لانتفاضة فكرية كبرى و قال عز و جل ( من كان يريد العزة فلله العزة جميعا ) و قال سيدنا عمر رضي الله عنه ( نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فإذا ابتغينا العزة بغيره اذلنا الله )او كما قال انقدح في ذهنيفكرة مشروع اسلامي حضاري عالمي معاصرمنذ عدة سنوات فبدات العمل به بجهد شخصي منطلقا من التصور الآتي : ان امتنا نعيش ازمة فكرية حادة تسببت بازمات و مشاكل نفسية و سلوكية كثيرة ادت في النتيجة الى ما نحن عليه من اوضاع لا تسر احد منا اذا بداية الطريق الصحيح للاصلاح و النهوض هو القيام بانتفاضة فكرية عارمة تعيد النظر في كل ما يتم تداوله من افكار و مفاهيم و معايير و تصحيح المنحرف منها باسلوب علمي و منطقي و تجلية الحقائق التي يتم اثارة الغبار حولها لصرف النظر عنها و تحويله الى الباطل فنحن بحاجة ماسة الى انتفاضة فكرية كبرى تطيح بالفكر المنحرف عن هدي النبوة بكل اشكاله و صوره الذي و رثته الاجيال الحالية من الجيل السابق الذي تربى في ظل الانظمة الثورية القمعية الاستبدادية الشعاراتية و من عصر التخلف الذي مرت به امتنا لأن الامن الفكري هو اساس الامن و الاستقرار و الامن و الاستقرار هو اساس عملية التنمية و النهوض و كذلك الامن الفكري هو اساس الاصلاح و مكافحة الفساد الاداري و المالي و هذا ما اقوم به وفق الرؤية و المحاور الاساسية للاهداف المبينة ادناه حيث اخترت بعناية اسما مستعارا اكتب تحته مقالاتي في المنتديات و المواقع و في المراسلات و على هذا الاسم يدور كلامي حسب اجتهادي و هو ( عبدالحق صادق ) فكل ما اكتبه مقتنع به تماما و كل كلمة اغمسها بالصدق و العقلانية راجيا من الله القبول و التوفيق الرؤية : حضارة اسلامية معاصرة مكتملة الاركان و البنيان تكون نموذجا حضاريا عالميا رائدا المحاور الاساسية للاهداف : المحور الاول : طرح اهم المشكلات التي تعاني منها مجتمعاتنا و بيان اسبابها و كيفية معالجتها باسلوب جديد و مستمد من ثقافتنا الاسلامية و هي ضياع الهوية و التطرف و الطائفية و الانغلاق و الديكتاتورية و انعدام الثقة و العيش بدون هدف و الاستهانة بالوقت و غير ذلك و كتبت عدة مواضيع حول هذا المحور منها ( ام المشاكل و العقبة الكبرى و الفتح المبين - اهم مشكلاتنا - رفقا بقلوبكم ياشباب و يا فتيات - للشباب غير العاديين - العلاقة العاطفية قبل الزواج – من القلب لعشاق الرياضة – من القلب لرجال الاعمال - نداء هام جدا لتنظيم القاعدة - للاسلاميين الثوريين - للسنة و الشيعة - عقدة الاقلية و الشيعة - للاعلاميين و التربويين - للوافدين الى السعودية ودول الخليج – من القلب لأصحاب هذا الفكر – اخطر ما في المسلسلات – الاعلام الذي ضلل شعبه و الشعوب العربية – ايهما افضل في الادارة و السياسة المدح ام الذم – التفاؤل و التشاؤم دليل على النجاح و الفشل – من القلب لرواد هذا المنتدى – الديكتاتورية في المنتديات – اخطر صفة في الفكر الثوري – أمية فاقت الاكاديميين – من القلب للدعاة ..........) المحور الثاني : هدم الفكر العلماني الثوري و ايدلوجيته الذي نشا في ظل الانظمة الثورية القمعية الاستبدادية العربية و الذي تسبب باغلب المآسي التي تعاني منها امتنا اليوم و بيان سلوك و اساليب و حقيقة تلك الانظمة المنحرفة و هذا بدا بتحقق بفضل الله و كتبت عدة مواضيع حول هذا المحور منها ( اسلوب الانظمة الفاشلة - اخطر صفة في الفكر الثوري - هل الرموز الجوفاء صناعة - مخدر و شماعة الانظمة الشعاراتية - الاضرار الخطيرة التي تسبب بها النظام السوري - اهمية الانتفاضة السورية - علاج فعال لمرضى نفخة النظام السوري – السياسة الخارجية للنظام السوري تناقض و تضليل – طريق الزعامة – الصحفي العجوز الذي كان وراء اغلب مآسينا – الاعلام الذي ضلل شعبه و الشعوب العربية ...) المحور الثالث : بيان التصور الاسلامي للحياة و الكون و الانسان و بعض المفاهيم و المعايير الصحيحة و المغلوطة و هذا يكون في بداية اغلب المواضيع بالاضافة الى المواضيع المستقلة التالية ( اجمل ما في الحياة - اجمل و اغلى ثوب - اقرب الطرق لبلوغ الهدف - الكلمة التي هي سر فوزنا في الدنيا و الاخرة - الحقيقة الكبرى - العز الحقيقي – لعشاق الحرية – عبادة من اعظم العبادات و هي مهجورة ....) المحور الرابع : الدعوة الى السعي لتشكيل خريطة عالمية جديدة تكون فيه الدول الاسلامية لاعبا اساسيا ومن اجل رسم تلك الخريطة لا بد من تحديد مركز و محاور الاحداثيات لرسم تلك الخريطة فالمركز هو الذي يمر منه المحور الشاقولي الذي يصل الارض بالسماء و هي الدولة الاسلامية المتمسكة بحبل الله المتين اي هي الاقرب للعروبة و الاسلام من حيث العموم و بحثت عنها وفق معايير فوجدتها في السعودية لأنها تمثل نموذجا اسلاميا معاصرا جمع بين الاصالة و الحداثة و الاندماج في المجتمع الدولي و لثقلها الاقتصادي و السياسي و لأنها تضم قبلة المسلمين و لمكانتها الدينية و التاريخية فالدول العربية هي قلب العالم الاسلامي و دول الخليج العربي هي قلب العالم العربي و السعودية هي قلب دول الخليج العربي و المحور الافقي الشمالي هو محور السعودية تركيا مرورا بالاردن و سوريا و العقبة الرئيسية في هذا المحور هو النظام السوري فمن الضروري ازالة هذه العقبة من اجل تحقيق الهدف و السبب في اختيار تركيا لأن تركيا تعتبر نموذجا اسلاميا رائدا في التغيير الحضاري و السلمي نحو الاصالة و التقدم و المحور الافقي الغربي هو محور السعودية المغرب مرورا بمصر و العقبة الرئيسية فيه هو النظام المصري السابق و تم ازالة هذه العقبة بفضل الله و كنموذج للتضامن و التعاون و التقارب العربي الاسلامي هو تجربة مجلس تعاون دول الخليج العربي فهذا المجلس هو نواة الوحدة و التضامن العربي و الاسلامي و تجرية السعودية هي النموذج البديل الناجح و الافضل و المجرب عن تلك الانظمة القمعية و التنظيمات المتطرفة و هي افضل الموجود عربيا و اسلاميا من حيث العموم على المستوى الرسمي و هي المحور الاساسي الذي ينبغي الالتفاف حوله و الاستفادة من تجربتها و تقديمها كنموذج حضاري اسلامي منافس عالميا و لذلك كتبت عدد كبير من المقالات عنها دحضا للتهم و الشكوك التي تثار حولها و تجلية للحقيقة لأن تركيز الذم على افضل الموجود له مخاطر كبيرة جدا لأنه على الذي يهدم ان يجهز البديل الصالح و الافضل و الا سوف يكون عمله عشوائي و لا فائدة منه و كتبت عدة مواضيع حول هذا المحور منها ( الطريق الصحيح للكرامة العربية – الوحدة الثقافية اولا – ضم الاردن و المغرب الى مجلس التعاون الخليجي مؤشرات و دلالات - عجبا امة تنكرت لاصلها - دعوة للانصاف - الدولة العربية الاكثر استقلالية - الدولة النموذج - الدولة الاسلامية غير العادية - وزارة عربية وصلت الى العالمية - اسئلة حيرتني فهل من مجيب - الاجابة على الاسئلة التي حيرتنا - اهمية التقارب السعودي السوري التركي – لو شيك احدهم بشوكة في اينوفيك نهاية العالم قال السعودية ......) المحور الخامس : تصحيح العلاقة مع الاخرين و العمل على نشر ثقافة السلام و الحوار و التعايش مع الآخر و التي هي من صلب ديننا الاسلامي الحنيف و البحث عن الطرق الصحيحة لاستعادة حقوقنا المغتصبة و كرامتنا المهدورة و كتبت عدة مواضيع حول هذا المحور منها ( هونا ما في الحقد على امريكا - رؤية حول الصراع في المنطقة - الا يوجد في الاسلام سياسة - اي المواجهات صحيح – الكلمة التي هي سر فوزنا في الدنيا و الآخرة ....) و في الختام اتمنى من الاخوة القراء المشاركة الفعالة في هذا الموضوع من حيث النقد الموضوعي الهادف و البناء او الاضافة على هذا الطرح او الحذف منه و الذي يختلف معي اتمنى ان يطرح البديل الافضل و الممكن و ارجوا ممن يوافقني الراي ان يتبنى هذه الافكار و يشاركني في هذه المهمة لتحقيق هذه الاهداف فاذا تشكلت ارادة قوية و ثبتت و صدقت النوايا فاملي ان ينظر الله اليها نظرة رضا فيبارك في هذه الجهود فيهبنا ما تقر به اعيننا و ما لا نتوقعه فالله اذا اعطى ادهش . الكاتب : عبدالحق صادق |
|||||||
آخر تعديل بواسطة رايـق ، 09-24-2011 الساعة 06:08 PM سبب آخر: تنبيه |
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#2 | ||||||||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
||||||||
|
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#3 | |||||||
|
اخي الفاضل مخاوي : |
|||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#4 | |||||||
|
الطامة الكبرى التي حلت بأمتنا !!!! و لكن الرؤية حول السبب و بالتالي الحل تختلف ........ - فهناك من يرى أننا نعيش أزمة اقتصادية والحل يكمن في إصلاح الإقتصاد .. - و هناك من يرى أننا نعيش أزمة سياسية و الحل يكمن في إصلاح الوضع السياسي .... - و هناك من يرى أن السبب هو التعليم و الحل يكمن في إصلاح التعليم ....... - و هناك من يرى أن السبب هو الضعف العسكري و الحل يكمن في زيادة التسلح ....... - و هناك من يرى أن السبب هو خلل في أسلوب الإداة و الحل يكمن في إصلاح أسلوب الإدارة ....... - و هناك من يتطرف إلى أقصى اليسار فيرى أن السبب هو الإلتزام بالدين و بالتالي فالحل يكمن في التخلي عن الدين - و هناك من يتطرف إلى أقصى اليمين فيرى أن السبب هو االتبعية و العمالة للأجنبي فيكفر الحكومات و قد يكفر الشعوب و يرى أن الحل يكمن بإزالتهم ... و لكنني أرى مع من يرى ذلك بأننا نعيش ازمة فكر ..... أزمة أخلاق .... أزمة مواقف .... أزمة ضمير ... و التي هي سبب جميع هذه الأزمات و المشاكل فهذه هي الطامة الكبرى التي حلت بأمتنا فجعلتنا في المؤخرة بعد أن كنا في المقدمة و جعلتنا متسولين على موائد الحضارات بعد أن كنا اليد العليا . و الحل يكمن بعودتنا إلى الأخلاق الإسلامية الحميدة و التي هي ثمرة الإيمان السليم الصافي القائم على الكتاب و السنة. و بالتالي ستحل جميع أزماتنا و مشاكلنا و سنستعيد ريادتنا و مكانتنا في هذا العالم . الكاتب :عبدالحق صادق |
|||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#5 | |||||||
|
لاشك ان المثاليه مستحيله وليس لها وجود مطلق على مر العصور |
|||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#6 | ||||||||||
|
مع تحياتي,,, ![]() |
||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#7 | ||||||||
|
أهلاً بك أخي عبدالحق |
||||||||
آخر تعديل بواسطة الـمـلـكـي ، 09-21-2011 الساعة 03:54 AM |
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#8 | |||||||||
|
مع اجمل تحية |
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#9 | |||||||||
|
اخونا عبدالحق اطلعت على موضوعك ولكنني لم اجد موضوع معين بل وجدت عناوين مقالات كتبتها .. بالإضافة الى كلام كبير جداً .. اعطيك مثال ..
هل أنت تحلم ؟ يجب اذا أردت أن تحل مشاكل الأمة أن تكون واقعي .. من أنت حتى تشكل خريطة عالمية جديدة ؟ لي عودة بأذن الله ... ,
|
|||||||||
|
||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#10 | |||||||||
|
اتفق معك و هذا ما ادعوا اليه تصحيح الافكار المسمومة و لكنني لست مع نظرية المؤامرة فعلينا الا نلقي بجميع فشلنا على الآخرين مع اجمل تحية |
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|