مرحبآ بـحجم طهر قلوبكم
رآقت لي ، ‘
**
ماني بساذج .. وتكفى غيّر اعذارك
ولاّ انت يعني بعينك ويش شايفني؟
أدقّ دايم عليك .. اسأل عن اخبارك
تقول: مشغول وادري بك تصرّفني
مشغول وشّو وانا اللي أعرف اسرارك
واعْرفْك جدا .. وأكثر ممّا أعرفني
تراني افهم عليك .. وكنّ أطوارك
تقول شكلك زهقْت وشبْه عايفني
إذا وجودي معك ما يلفت انظارك
فالأحسن امشي.. ولا أقعد وتنزفني
يجوز..!! لامن مشيت .. الحال يتبارك
أرتاح وانسى ويرجع للكرى جفني
صحيح.. ودي في هذا العمر نتشارك
لكنّ وضعي معاك الحين يؤسفني
أنا طباعي كذا من قبل لا اختارك
ماقطّ وجهي على اللي ما يوالفني
إما تجيني .. وداري عِدّها دارك
والاّ على الوهم .. يكفي لا تكلفني
تعبت والله .. ولا يمديني اتدراك
قطار عمر ٍ من اول معك طايفني
قلّي شسوّي إذا استبطيت مشوارك؟
الصبر يفني وبعض الضيم مايفني
أخاف باكر يجي واغْدي "سِنمّارك"
ومن فوق قصرٍ بنيته لك بتحذفني
واخاف تخلف حلاوة جنّتك .. نارك
واموت وحدي ولالْقى مين يسعفني
شف عاد لا من بقالي غير تذكارك
أحَنّ من هالحياه .. بترْبتي دفْني
فارجوك تصْدق معاي وتكشف ْستارك
من دون احلّفْك أو حتى تحلّفني
سؤال واحد .. وابيك تجمّع افكارك
حتى تجاوب بكلّ وضوح وانصفني
إصرارك اول علي هو نفسه اصرارك؟
ولاّ تغيّرت ؟.. ياخي قول واتحفني
ومن قبل تحكي تأكّد إن مقدارك
ما زال نفسه .. وما زالك تشرفني
واهمّ حاجه .. قبل تبدي تِعذّارك
عشان تسحب.. وللذكرى تخلّفْني
أبيك تعرف .. وتدرك .. إنّ مسيارك
هذا أخير .. وبعَدْها منت شايفني
( إمشْ بطريقك!! " وانا بتجيني اخبارك " ) .. ..
لاعاد اعَرْفك.. ولاعاد انت تعرفني !!
**
لـ اذوآقكم الشآمخه
إحترآمي