قوة نحتاج لها

[عذاااري]

[align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

،،،،،،،،،،،

عندما تدير محرك ساعدك لتعمل وتنتج

ومن ثم تكتشف أنك وصلت إلى نقطه

معينه قد تتجاوزها وقد ترجعك إلى الوراء

ترى ماهية هل هي إمكانيات مثلا أم ماذا؟

الأمر أعظم من ذلك بكثير فهي كلمه منك

أو من غيرك كلمه تخترق اللاوعي مباشره

وينفذها فورا دون شعور بقوة تأثيرها سلبا أو

إيجابا قد يحصل بينك وبين نفسك حوار ذاتي

في موضوع ما فتعطي نفسك تجاهه إيحاء

ايجابيا فتصبح ناجحا أو العكس تعطي نفسك

إيحاء سلبي فتصبح فاشلا إنني أرى والله أعلم

الإيحاء الذاتي أسهل بكثير من الإيحاء من الغير

فمع نفسي أعرفها أكثر من غيري فأحاسبها وأشجعها بأسلوبي

لكن الدور في من حولنا فماذا يقدمون لنا إيحاءات وما أكثر ما يستخدمون إيحاءات سلبيه أم ايجابيه ، لنسلط الضوء قليلا على مجتمعنا الأسري أو الدراسي أوالوظيفي ........أتركه لكم !!!!!

لكن لنعمم الفائدة فأنت محتاج أن تقول لنفسك أنا قادر على فعل كذا وسأنجح ،، ومحتاج أن يقول لك غيرك كلمه تشجيع وثقه حتى تنجح ،،يقول تعالى {وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا) أي انه كان جاهلا
فتعلم وذريته أيضا جهله ويتعلمون ،أهلك ، زوجك وأولادك أيضا محتاجون طلابنا في المدارس
محتاجون كل من حولك محتاج للإيحاء الإيجابي التشجيعي فنحن نخاطب أرواح ومشاعر .

أتمنى أن أنال منكم إيحاء إيجابي وقبله أرحب بالنقد البناء.[/align]

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

هلا بك أختي

عذااري

وبطرحكِ الجميل

/

لا شك أن الثقة بـ النفس هي الداعم الأول وهي الوقود الدافع للنفس للرقي والتقدم والتطور في مجالٍ أو عملٍ ما .

؛،؛

ولكن تلك الثقة قد تتعرض لشيء من الإهتزاز أو الزعزعة في بعض الأحوال إما لسبب نفسي خاص بالشخص نفسه ، أو لسبب خارجي ممن حوله فيكون هناك من يبذر بذرة الشك أو التقليل ويكون ذلك بدافع الحسد أو الغيرة أو الحقد .

وأحياناً نحنُ ننتظر ذلك الإيحاء الإيجابي من أشخاصٍ معينين ( لمكانتهم لدينا) وإذا لم يصلنا منهم نصابُ بشيء من إحباط يؤثر هو الآخر ويفتُ في عضد النجاح .

وفي تلك الحالة تحدث الإنتكاسة والتأثير السلبي والذي يتضح على الشخص ويؤثر عليه وعلى نفسيته وعلى أداءهـ وعلى تعامله مع الأخرين .

/

الشخص الذي ينشأ في أسرة تدعمه نفسياً وتشدُ من أزرهـ ويجدها بجواره في كل المواقف وعند حاجته لا شك أنه أقوى في تخطي الصعاب والعراقيل كونه وجد الداعم والمؤازر له

من يدفعه عند التراخي ، ومن يواسيه و يشجعه عند الإخفاق .

؛

نحتاج ذلك الإيحاء في جميع مناحي الحياة في المدرسة في المكتب في المصنع في المزرعة
لنشعر أن لعطاءتنا من يقدرها ويثمنها ولنشعر أيضاً بمدى أهميتنا في هذه الحياة وتأثيرنا وأن لنا بصمة لابد أن نتركها خلفنا

؛،؛

أخيراً

لا بد أن يعلو صوت الإيحاء الإيجابي في ذاتنا ( كما أشرتِ) فهو مهم جداً لنواصل العطاء مهما خذلنا من حولنا .

/

عزيزتي

سلمتِ وفي انتظار القادم الجميل.

دمتِ بسعادة

لاهنتِ

.

[الماجــد]

أهلاً عذااري

الإيحاء الإيجابي الداعم للعمل والتشجيع سلوك جلبتْ النفوس على محبته وإنتظاره0

فهو الدافع الحقيقي للإنتاجية والتميّز , وفقده عامل إحباط وخلل في بنية الثقة بالنفس 0

دمتِ بود أختي 0

[عذاااري]

[align=center]أهلا بمن نور متصفحي برأيه

أختي الدعجانيه

ذكرتي الثقة بالنفس التي تنطلق من ألبنه الأولى في المجتمع وهي الأسرة

ومحورها الكامن هي الكلمة التشجيعية ورفع المعنويات في حدود المعقول

فقد ذكر الشيخ العريفي جزاه الله خير : اجعل ابنك مشروعك المستقبلي

فأبني عنده منذو الصغر طموح كأن تقول له أنت ستصبح طبيبا ،مهندسا

داعية وهكذا . ولكن هناك عبارة صحيحة نوع ما( مظلوم الطفل العربي بكثرة ألاءات)
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
نعم قد يحبط الشخص منا نفسه في قدره معينه بقوله لا أستطيع سأفشل

فلو وقف مع نفسه وقفه لماذا نجح فلان وبماذا زاد عني وووو لتغير رأيه

؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛

أما السبب الخارجي فهذه أحوال الناس فعلا وأضيف عليها الجهل

بأهمية (الكلمة التي تخرج منه ) فهناك من يحتاج أن يتعلم كيف

يتكلم ............... تحياتي لك "" [/align]

[عذاااري]

[align=center]شكرا لك .........الماجد ...........[/align]

[فالح القثامي]

[align=center]إيحائي في هذا الموضوع

نقطة مهمة نغفل عنها في كثير من تعاملاتنا وعلاقتنا بالآخرين ,فكل أنسان يحرص على كسب أهتمام الآخرين ومديحهم حتى لو أظهر خلاف ذلك من اللامبالاة .

ولكن الشيء المهم الذي لا يعيه إلا القلة أن الشخص يستطيع أن يكون لذاته إيحاء دائما إيجابي دون النظر للناس من حوله

ويسمى ذلك (بالإيحاء الإيجابي الذاتي) كسر بنفسك المجاديف من حولك وأصنع من المستحيل واقع .

جرب ذلك مع طفل لا يتجاوز الثلاث سنوات أمتدحه أو ذمه وترى التغيير في تفاعله وإنفعالاته .



رائع هذا الطرح من الأخت عذاري وننتظر القادم الأجمل [/align]

[عذاااري]

[align=center] أهلا بك فالح القثامي



بالفعل قد نظهر ألامبالاة ونحن في أمس الحاجة إلى التشجيع ممن حولنا ورفع المعنويات حتى

نتقدم إلى الأمام ويصبح لنا شأنا

صحيح هناك أمر كثير منا يجهله وهو تأثير الواحد منا على ذاته فقد يكون عون لها وقد يكون

فرعون &&

شاكره لك . [/align]