أنثـى ورثــة الليــ//ـــــــل

[طيفٌ و أستدَار]

يزفِرُ النهارُ بشهقةٍ تُوقِظُ الليل من غيبوبته فيلوحُ بأردافهِ الآرجـــــاء
وأنا وحدها أخالُنــي من يستكِنُ بجوفهِ الأحــــلكــ

أبكـــي ’, أصرِخُ ’, أضحكــ (( في آنٍ واحــــــد ))

يُقالُ أن الليلَ بجنونهِ يُورِثُ أُنثاهـ عشيقةً مطروحه لاتعرِفُـــ سوى

الخوف ’, الرجـاء ’, الأنتظار ’, البُكـــــــــاء الوقوفُ على الأطلال
التفننُ في جلدِ الذاتــــ هي تِلكـَ الأُنثى التي صرخت من رِحم الليل



ياأنا يامن لاألتقيكـ يوماً ولم أعرِفُكـ
ياأنا لاأعرِفُ قابعي أرضــــــي
ياأنا أجهلُ مُحلقي سمـــائي
ياأنا أليكِ سبيلي من أنـــــــــــا
دُليني ألى سُكتي حيثُ عينيه
ألى قلبهُ بـــابُ مسكنــــــــي
ألى شفتيه لذتــــي ألى أحضانهُ أماني
ألى حُبــــَــهُ وإخلاصـــــــهُ مــــلاذي

ياأنا هل وجدتِني يومـاً ياتُرى ؟؟
في وجوه العابــــرين
في سُكةِ المسافـرين
في لُجةِ الأنين في ضجيج الضمير
تلجمُني عواصف الذاكره الى حيثُ الزمان ذاكـ آنذاكـ
تركتُك تعتصِرُ ألماً وتموتُ في فجرٍ شحيـــــــــــح
تركتُكـَ تموجُ في الموتِ في بعضِه تُناديني والغشاوةُ تعتليني حينها
وبعدَ فترةً من الزمان قُرِعت أجراسَ خافقي تُنذِرُني بِرحيلِكـ



أبحثُ عنكـَ!!!

أجتثُ الوردُ من بِقاعِها لأجعلُها سُترةً لقبرِكـ حينَ صفعةَ الشتاء المُبرِح
أنامُ على قبرِكـ وأحفِرُ في نفسي لأموتـــَ بجانبكـ
أسـألُ لكَ سَفَرةً تحمِلُكَ من الأجداثـــ أليها وتُكفِنُكـ
وتُنادي بكـِ روحاً عليها السلام فهنيئاً لكَ نومُكـَ الطويل
أسأل الرحمن لكَ الجِنان والقصور العِظام أن أكونُ أنا هي وحدها حوريتُكـ
هل تسمعني أجِبــ !!
لا.. تتركُني عمياءةً تُظِلُ اللجوءَ ألى حيثُ أمانِكـ
ذاتي يُجلِدُني ذاتي يؤلِمني ذاتي تصفعُني
لا.. أريدُ أن أرتاح فأنا مستعدةً لكونِ ذالِكـ
ولكن مالا أريد أن ترحلَ عيناك عن عينايَ ولم تغمُضُني تُدثِرُني في أحداقِكـ
لن أُســامحُ نفسي طالما روحُكـ لم تُجِبني أأتني حُلمي فاسلُبني معكـ
لنتوسدَ الترابَ معاً حيثَ مقبرتُكـ

((لعنةَ الحبــ تجعلُ مني أنثىً مذعورةً لاتهنأ ثصابُ في اليوم ألفَ إعاقه ))

[ناصر بن سعدي]

حجـــز ملكي ..

رقم واحــد

[طيفٌ و أستدَار]

وأهلاً بكـ كأولِ زائــر
يُشرِفني أن ألتقيكـَ الأول في مصافحتي


دُمت كما تُحِبــ ’,

[الماجــد]

زفرة مشاعر تناغمت ألقاً اكتست من الليل لونه

ومن النهار شفافيته ووضوحه , يصرخ وجدان [ الأنا ٍٍ]

ليعلن ثورة عشق ٍ تملأ الأفق تسامر الخوف ’, الرجـاء ’, الأنتظار ’,

تلتقي على تناقضها أرواح الأمل والألم 00الغفوة واليقضة


جميلة يــ [ أنا ] عندما تخاطب [ الذات ]

في وجوه العابــــرين

في سُكةِ المسافـرين

في لُجةِ الأنين في ضجيج الضمير

حتماً هي تلك عبثية الحبّ وكارثته000 الإستفاقة

وبعدَ فترةً من الزمان قُرِعت أجراسَ خافقي تُنذِرُني بِرحيلِكـ

حكاية على غير العادة سألتزم الصمت ,,,

لأنها خاطرة سفيرة فوق العادة 00000سلمت الريادة

.

[صـــ الكلام ـمت]

الحب ..
هو ذلك الشعور الخفي الذي يتجول في كل مكان
ويطوف الدنيا بحثاً عن فرصته المنتظرة..
ليداعب الإحساس .. ويسحر الأعين ..
ليتسلل بهدوء ..ويستقر في غفلة من العقل ورغماً عنك ..
داخل تجاويف القلب .... ليمتلك الروح والوجدان ..
ليسيطر على كل كيان الإنسان ..
والحب هو
ذالك الشعور الذي يتملك الإنسان في داخله
ويطوف به العالم حيث يشاء بأفراحه وأحزانه
يجول كل مكان فوق زبد البحر
يمشي دون أن يغوص في أعماقه ..
الحب ..
هو ذلك الوباء اللذيذ المعدي الذي يصيب
جميع الكائنات بدون استثناء ..
له مغناطيسية تجذب الكائنات إلى بعضها البعض ..
وبدونه لن تستمر الحياة على أي كوكب ..
للحب ..
معاني عظيمة وتعاريف عديدة تختلف من عاشق لأخر ..
فكل محب لديه تصور وتعريف خاص لمعنى الحب ..


حكاية انثى
تقبلي مروري ولكي ودي

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

عندما يـُــسـْـتــيــقــَض الليل

تستيقض معهـ ألآمنا آهاتنا

وتنتثر كل الأوجاع كـ حبات العرق المتفصدهـ على جبين مُــتعَـب

فـ نتحول لكتلة من الأرق ؛ القلق ؛ الألم المتقوقع على ذاته

؛

يجرنا حنيننا إلى حيثُ يكونون

تأخذنا أشواقنا إلى عوالمهم

إلى حيث يقطنون

إلى حيث ينبت الزهر على آثارهم

فلا نجد سوا الذكرى

هي كل ما تبقى

هي كل ما تحتويه أطيافهم

ومع أطيافهم لنا قصة أخرى

؛

قصة نعلم متى تبدأ ولا نعرف متى تنتهي

.

|؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛|حكاية أنثى|؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛|

ومازال للإبداع لديكِ حكاية لاتنتهي

ونحنُ دوماً في انتظارك

،

دمتِ بسعادة كما أودُ لكِ

،

لاهنتِ

.

[شذى العصمه]

حكـــاية أنثــــى




أميرة الكلمه

اميرة بوح المشاعر

حروفكِ كنــور القمر الخافت

تتراقص على أوتار الليل

تداعب أنظارنا تمارس حبها الدافئ

تاسرنا تناجينا تهتف بنا...

فهنيئاً لنا بكِ

وهنيئاً لنا بحروفكِ وكلماتكِ

وهنيئا لنا جنون عشقكِ

فسلمت لهذا العزف المميز

\
/
\
/
\
/
بحفظ الرحمن



دمـــــــــــ بسعادة ــــــتي



شـــــــــذى





















0

[طيفٌ و أستدَار]

المــــــاجــد


تستفيقُ غيبوبةَ الأبجديه حين نثرهـ
ومجردِ أستفاقتِها تسعى بشتِها لتستمسِكـُ
بعروةَ التكريم والتبجيل لهذا الحضور الذي
أسترقَ من الليلِ نجمُه ومن النهرِ عذبُه
أنا هي التي يتملكُها الصمت ويكونُ بحضرتِها
كلما سالت قطرات حبرِكـ تسكِبُ دمعُها في محجرِ حرفي
فلتكُن هاهُنا بالأيفاء ولكـَ مني خالصَ شُكري وأمتناني


أحتـــ//ـــــــرامـي لوقفاتِكـ ’,

[طيفٌ و أستدَار]

صمت ــالكـلام


لأشعاعتِكـ أيها الفاضل مايروقُ
في بذرة الأبجديه حُبــ الأنتماء
لفصائِلَ الحب وعروقَ الشجن
والعودهـ ألى حيثُ ماضي الأحباء الحق
تقتاتُنا محبتِنا كثيراً وترسمُنا من خلفياتها
كوائنٍ مُصمته لاحراك ولا قدرهـ حينما يكون القدر
قد كتبَ بالحب الشقــــــاء ’,



طوقاً من الياسمين لأعذوبتِكـ
وعسى أن يستوفي بأليقِ جِيادِها
دُمـت كما تُحِبــــ ’,

[طيفٌ و أستدَار]

ـــالدعجـانيــه


تنامُ على كفوفِها واحاتٍ خضراء
تُزينُ فيها كُلِ مرةً صفحاتي التي تظل في شغفٍ لها
بحضورِها تندلِجُ أحرُفي جانباً وتكونُ هي في العلاء
أضافه سائده بالجمال وفائقه بالروعه نسجُكـِ سيدتي
أضفى المزيد المزيد من الحِس والنبـض والتصوير
فلتفي مصافحتي فأنا وأحرفي لانزال في ظمأً من رويتِكـ


أحتـ//ـــــرامــــي