همسهـ ,, فـ أنين ,, فـ رنين يـإ ن المسمع ,, فأذا هو ضيف الذكرى الواصِل
جمالاً ,, فـ ترانيم,, فـ عذوبهـ فـروعهـ نُحِتت في تمثال الأبداع,, فخلفها أُنثى الحرف
سلاسهـ مع خريرها تتجاوز المِـشاش لتخترق بقوةِ مِدفَعِها حِيطان الجوف ونبضات الخافق
ومع هذا لايمـوت الحِس والأحساس ولاينقطِعُ الهوى ولا تُشخص الأبصار موتاً فيهـِ حياهـ
موتاً لاأنقطاع أنفاساً ولا هواء ولاتدثيرَ رملاً ولاحُفرهـ هنا سأحفِرُ في صدرِ وريقةِ الدعجانيهـ
مدى الأعجاب وشهادة التقدير لجلَ ماتكتُب قطعةَ صقيعاً ذابت هُنا لحرارةِ وقود الأحرُف لحرارةِ
أنفاسها لحرارةِ انامِلُها الأنوثويهـ وفكرها وذُهنها المُتجحِم فِكراً وعقلانيةً للأمــور تستوقِفُني
وللأسف وقلما مالا تستوقِفُني تِلكَ الأبجديات أمام حِرم الجمال كجمالِ حرفِك دعيني أُقيم ولو لم
أُقيم بوضعِ بصمتي في كل وريقاتِك وأعذُري التقصير,,,,
>> ~*¤ô§ô¤*~الذكرى ميعاداً مُـتجدد ~*¤ô§ô¤*~<<