,:, الإتـكــيت ,:,

[محب الخير للغير]

هااا هو ،،

شر الاعادي يعترينا ،،

طال المكوث ،،

قوة صمود ،،

بين الحدود ،،

شر الاعادي ،، يعترينا ،،

في كل يوم ،،

غدرٌ جحود ،،

فينا يعود ،،

شر الأعادي ،، يعترينا ،،

حان الحديث ،،

يامن تقود ،،

سرب القرود ،،

شر الأعادي ،، يعترينا ،،

أنت الوحيد ،،

بين الحدود ،،

ضن الخلود ،،

شر الأعادي ،، يعترينا ،،

هيا بكم ،،

نعم الجنود ،،

انتم وقود ،،

شر الأعادي ،، يعترينا ،،

ربي الكريم ،،

يمحي الوجود ،،

في يوم جود ،،

حتى الأعادي ،، تختشينا ،،




--------






هذه ،،ليست سوى أسطر تائهه ،، بحثت عن ملاجئ ،، تأويها و تحتويها ،، ولكن لم تجد ،،

مرسى تحل رحالها فيه ،، سواكم ،،




--------


×?°أخوتي الكرام ×?°

للأسف ،،

إلى متى ،، ثم ثم ،، إلى متى ،،

شبابنا ،،

أطفالنا ،،

جند شعبنا ،،

مثائلهم ،، مثائل ،، نسائنا ،،


--------


حاول يا أخي ،، المرور بالمجمعات ،، و المراكز ،، التي طالما احتوت اجناس مجتمعنا الكريم ،،

هناك ،، في تلك المجمعات ،، ترى محرمات ،، و لكن ،، لن تكون بمستوى ما تراه من تمثل شبابنا بنسائنا ،،

أيعقل ،، !!! أن ترى و لا تستطيع التفريق ،، بينه و الأنثى ،، ؟!؟!؟!؟


--------


أشياء كثيره ،، دخيله على مجتمعنا ،، و ما زالت في أوج ما يسمى ( بالإتكيت ) ،، حيث توّجت أبنائنا ،، بالتشبه بالنساء ،،


--------


ألا ،، يكفي هذا ،،

تاه معنى الرجوله ،،

أصبحنا مجرد شباب ،، هائمين ،، أو ،، للأسف نائمين ،، تحت ما يتداعى لنا بأنه من الإتكيت ،،

يكفي ،، تقليد ،،

يكفي ،، تكذيب ،،

يكفي ،، تمثيل ،،


--------


ألا ،، آن لنا ،، ان نوقفهم عند حدهم ،،

ألا ،، آن لكم ،، يا شبابنا ،، أعادة رجولتكم التائهه تحت ما تتمثلون به ،،


--------


أسئلة ،، كثيييييييره ،، تنتضر الإجابه ،، بفارغ صبرها ،،


--------


حرر في الأربعاء

8 ،، 4 ،، 1428 هــ

بسب ،، شبابنا ،، المغوار ،، في التشبه بالنساء ،،

و أرجــو التفاعل ،،

و شكرا ً