[] شاحبةٌ والدُنيا حولِي تزخرُ بِ الألوان []

[طيفٌ و أستدَار]

شاحبَّةٌ والدنيا حولي تزخرُ بالألوان
مُرٌ هذا القدر أعيا جوارحِي
و بلا جوارحٍ مضتْ أقداري تنهشُ فيّ
في العيون علقمٌ حشرج الدمع
إلى متى سأمضي وحقائب الحُزن معلقةٌ بـ أكتافِ سنينِي
إلى متى و هذا الموتُ يأكلُ من جسدِي ،ونيرانُ الغيظِ تلسعُ قلبِي
إلاما وأنا أعتنيهم عِناءٌ لم تحظى بهِ أظفارِي
أُقلم حزنهم ، أُرتبَ أملهم ، وأطلي جرحهم الـ يعتلِي وجوههم

ضجر،

ياه يا ربِي ما أشقى الدنيا ببعضِ البشر
كاستعارِ الجحيم لكن في كبدِي
تصلَّى أوردتِي
ليس سواهم من أعار ليلة النُهمَّة متاعُ الوجع
ليس فيهم من يستحق دمعي لكني بكيتهم ولا أدرِي لِما
فرحتُ أُسمِي (طيبتي) عنجهيةٌ غباء ،ليس سواهم من جرَّنِي لأِفتري على النقاء
همُ البشر من غيّرَ الأسماء

بشاعه

رشقنا الدنيا بوابلِ العيوب،
قلنا أغربِي يال قُبحك
وليس سوى عيبٌ بِأنفسناِ قبَّحها إذ هي في أوجِ الجمالِ
يا لنا حينما نتعاظم على خطيئتنا وهي تجهضُ أمامنا من رحمِ أفكارٍ قذرة

لكنها رحمةُ ربِي كبيره،

كم من سحابةِ غُفرانٍ يجب أن تهطل لِ تطهر دنسنا
تعلَّقُ بِنا براثنُ العار، ونحنُ قراصنة الدمار ،
ويحصل أن شيطاننا يستحي منا ، وإن بُركان الأرض يكتظُ غضباً علينا
فَ تمسكهُ رحمة ربي فلا يثور


متى سـ تعيثُ في دواخلنا الرحمة
إلاما سنبقى محشورينَ في منفانا ووعينا بمن حولنا مُغْمَّى

[خيّال الهيلا]

نص مؤلم ومؤثر ياطيف واستدار..
للدنيا وجه جميل..
والنظرات يجب ان تتغير عن دواخلها وعن الدنيا ..
شكرا لك ..

[الماجــد]

نصّ دَافِق على صهوة الألم ..!!

وحضور سامق الحرف متفرد العزف

كموج يعبث بالاحساس

حتى وإن رافق الشحوب

فأنه بعثر الشوق مطراً بنكهة مختلفة


طيف واستدار

نص فاخر أعتلى أوج الجمآل

طاب لنا المكوث في كنف إبداعه

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

معزوفة ألم



قدمتها حروفك ِ بكل الأناقة



و أستقبلناها بـشوقِ أرضٍ جدباء للغيث الذي طال انتظاره



،’،



رائعةٌ كنتِ وأكثر



لاهنتِ

[ضياء البـدر]

,’

قرأتك مراراً قبل الآن ودثرتُني بالصمت , هآربة كنت من سياط البوح وهانذا أعود ,
ليت لي قدرة لقصف مابك من ألم , عآجزة عن مواساتك , و لا أجيد سوى صياغة أحرف هشة .. تتوشح السوآد .
ما الجدوى من رصف أحلام لن تجدي بأرض واقعٍ مرير ؟!
ما الجدوى من دنيا قد تزخر بالألوان , فيما غيمات سوداء دائمة الهطول تفقد الحياة ألوانها ,
وتحيل الأيام رمادية , و غد يبعث الفزع , يرتدي أقنعة يخفي بها ملامح أوجاع س توشم بها أيامك ,
أحاسيس يآئسة لا تستحقُ أن تطالك , ولا أملَ أن تُشفى منها .


الطيف الذي استدار
عزفتِ ناي الألم ب وقتِ الألم , كوني ب خير وكُلي جانبك .

.

[نجم سهيـل]

تساؤلات أرعدت المطر
لم يكن النصّ بمنأى عن إسقاطات الألم
برغم المفردة التي أضفت الحزن كدلالة شعورية
غير أّن ذلك الإرعاد ارشف النصّ الأمل
وإن جاء ذلك الأمل على استحياء في نهاية الرعد


ياه يا ربِي ما أشقى الدنيا ببعضِ البشر
كاستعارِ الجحيم لكن في كبدِي0

عبارة بخاطرة كاملة وفقتِ في هذه الاستعارة التمثيلية الرائعة
في نصّ قادم موعودن بالأجمل .. لأن حروفك تشكل لوحة إبداع

[طيفٌ و أستدَار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خيّال الهيلا نص مؤلم ومؤثر ياطيف واستدار.. للدنيا وجه جميل.. والنظرات يجب ان تتغير عن دواخلها وعن الدنيا .. شكرا لك ..

حتماً سيلتفِت ذات يوم وإن كان ما تبقى من حياتي كسرة تلعقها روحِي
ممنونة لنبضٍ ضَّخَ في توجعِي شيءٌ من فرحٍ أقتات عليه،

[طيفٌ و أستدَار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الماجــد نصّ دَافِق على صهوة الألم ..!! وحضور سامق الحرف متفرد العزف كموج يعبث بالاحساس حتى وإن رافق الشحوب فأنه بعثر الشوق مطراً بنكهة مختلفة طيف واستدار نص فاخر أعتلى أوج الجمآل طاب لنا المكوث في كنف إبداعه

أن يهنأَ للنورِ مكوثاً بين هياكلِ أزهارِي
الأسحقتها رياح الخيبة يعني أن تُبصر للعبيرِ منفذً لعروقِها
لطالما هنالك نسائمٌ باردةٌ نقيَّة تتربصها

لا خاتمةً لِعبيرِها ،

[طيفٌ و أستدَار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدَعْجَانِـيـْةِ معزوفة ألم قدمتها حروفك ِ بكل الأناقة و أستقبلناها بـشوقِ أرضٍ جدباء للغيث الذي طال انتظاره ،’، رائعةٌ كنتِ وأكثر لاهنتِ

أنتِ غيث الروح ما إن تهطُلِين
حتَّى تنبتُ بِصدري شقائِقَ الفرح
لكِ الجنة بإذنِ الله ،

[طيفٌ و أستدَار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الثريـا ,’ قرأتك مراراً قبل الآن ودثرتُني بالصمت , هآربة كنت من سياط البوح وهانذا أعود , ليت لي قدرة لقصف مابك من ألم , عآجزة عن مواساتك , و لا أجيد سوى صياغة أحرف هشة .. تتوشح السوآد . ما الجدوى من رصف أحلام لن تجدي بأرض واقعٍ مرير ؟! ما الجدوى من دنيا قد تزخر بالألوان , فيما غيمات سوداء دائمة الهطول تفقد الحياة ألوانها , وتحيل الأيام رمادية , و غد يبعث الفزع , يرتدي أقنعة يخفي بها ملامح أوجاع س توشم بها أيامك , أحاسيس يآئسة لا تستحقُ أن تطالك , ولا أملَ أن تُشفى منها . الطيف الذي استدار عزفتِ ناي الألم ب وقتِ الألم , كوني ب خير وكُلي جانبك . .

نحنُ لا نحتاج إلا لمنديلٍ أبيضٍ من كلمةٍ طيبةٍ صادقة تُكفف عن قلوبنا الدمع
وهذا ما كُنتيهِ ولا زلتيهِ ياصديقة
والنفسُ لوَّامـه فلا يأخٌذَّنَكِ غروراً بِها ، لا بُدَ وأنْ يأتيها ما يخرسها
وأساي على روحٍ نخلتُ فيها حتى أجليت وجعها
إن كنت أريد شيء حقيقي هو أن تَبْقَّيْ بجانبِي دوماً ،