عودَّه لِ تلاوةِ روح أحبُ إلى نفسِي
(الثريا)
الصديقة قبل كل شيء
شخصيةً لها نظرتها الثاقبَّة
وزِمام يلُم الكثير من الحقائقْ
الغاضبَّه لأجلِ الحق واللسان الذي ينطق عنه بِطراوَّه دونما النشاز
يسكنها الكثير من المواهب التي بدأتْ في التجلِّيْ مؤخراً
قارئه متمكنة
أحببتها كاتبة أحببتها مصممة مُفكرة
مشاعر الأُنثى التي تكسوَّها تجعلها الأرق في نظرِي ونظر من يعرفها
هي التي دوماً ما تحلُم بمدينةٍ أفلاطونيَّة وكنتُ أبتسِم لأنها أحدُ معالمها الحيَّه
بمنظوري ما كان ينقصها سِوى بعضاً من التروِّي في بعضِ الشؤون
من هنا أحببتْ أن أوضح لها مسأله ( كيف لحروفك تهنأ الرقود عن عيونٍ تشتاقُها دوماً )؟