لك الثناء يالدعجانية على رقيّك ورقي طرحك
ملاحظة : إذا وجدت عملية واحده خاطئة فهي في الحقيقة يقابلها 100 علمية جراحية ناجحة
ودائما لايطفو على السطح سوا الأخطاء فكم من عمل جبار وناحج لم يأخذ حقه من الإشادة
وكم من عملية أنقذت روح إنسان لم يدري بها الكثير....
ودولتنا المباركه لا تألو جهداً لأبسط الأمور فما بالكم باعضمها وهو القطاع الصحي... لأن اضخم ميزانية تصرفها الدولة هي ميزانية وزارة الصحة ( مقارنةً مع التعليم والتعليم العالي )
بلغ ما خصص لقطاعات الخدمات الصحية
والتنمية الإجتماعية حوالي
(61.200.000.000)
واحد وستين ملياراً ومئتي مليون ريال
بزيادة نسبتها (17) بالمئة عن ما تم
تخصيصه بميزانية العام
المالي الحالي 1430/1431.
وتضمنت الميزانية مشاريع صحية
جديدة لاستكمال إنشاء وتجهيز
مراكز الرعاية الصحية الأولية
بجميع مناطق المملكة، ومشاريع
إنشاء مستشفيات جديدة
عددها (8) ثمان مستشفيات
ومشاريع لإحلال وتطوير البنية التحتية
لـ (19) تسع عشرة مستشفىً،
إضافة إلى إستكمال تأثيث وتجهيز
عدد من المرافق الصحية.
ويجري حالياً تنفيذ (92)
إثنتان وتسعون مستشفىً جديدةً
بمناطق المملكة بطاقة سريرية
تبلغ (17150)
سبعة عشر ألفاً ومئة وخمسين سريراً.
.............
هذا منقول نصاً عن الميزاينةالعامه يا اخوان
ولاننكر وجود الأخطاء ولاكن كل عمل جبار لابد من وجود أخطاء
والقاعد تقول ... أنت تعمل إذن : أنت تخطئ
والحديث عن الأطباء ذو شجون فكم من طبيب هضم وضُلم وغادر ارجاء هذا البلد وحل محله من لايستحق محله
بسبب ماذا!!! تغيب او تقصير او عدم مجاملة أو حتى خطاء فل نقل ذلك
فهل يلغي هذا الخطاء جميع الإنجازات اللتي يحملها ملفه !!!!
وكم وكم....
أعلم ان الخطاء الطبي ليس كمثل غيره ولاكن الطب رسالة وهناك من الأطباء من يثمن ويحمل عبء هذه الرسالة وهم كثر
وأما من يتاجر بأرواح البشر فـ ( ربك مايضيع عباده ) والدولة ماتقصر تراقب وتتابع وتشوف ... ولاكن بإتزان وهناك نوع من التقصير لاننكر ذلك... ولاكن التقصير ليس من الدولة او من الوزارة بل من الموضف فلان وفلان وفلان لأنه ولأنه ولأنه
والخلاف لايفسد للود قضية.. وانا معكم جملةً وتفصيلاً ولست مخالفاً
ختاماً...... مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث ( هو المستشفى المصنف 5 عالمياً ) والتصنيف من خارج الدولة
يعني : الدنيا بخير
ولاهنتو