!!.. .}..إِضْطِرابـْ ..فـ/ـإعْترَافـٌ.. فـ/ـإسْتِسْلاَمْ..{..!!

[شمـوخ شمـريه]

[gdwl]

::..إضطرابــ..!!!



بـِ عَـ بـَ ثـ ...
،،إِضْطِرابٌ يَعْتَرينِي..!!
فَقَطْ...حِينَ أَشْعُرْ بِوجوُدُكـ...!
لا أعْلَمُ لَه تَفْسَيراً..!!!
تَرْتَجِفُ جَوانِحِي..لِرُؤيَتُكْـ..!
لَمْ أُجَيدُ .. إِتْقانُ لُغَةُ الْمَشاعِرْ..
خَوفٌ مِنَ الْحُب..!
!أَشْعُرُ بـِ أنّهُ عَالَمٌ يَحْوِي أَسْرارٌ أَجْهَلُهَا..!!
فـَ/ هَلْ لَكَ أَنْ تَجْعَلُنِي يَوماً أَتَوَغّلُ دَاخِلَ أَسْوارُ تَلْكَ الْمَدِينَةُ الْمَحْظُورة..؟؟!!
أَمْسِكْ بِيَدِي..
أخْبِرنِي.. هلْ لهَا أبْجَدِيّةٌ خَاصّةٌ عَليّ تَعَلُّمُهَا ؟؟!!
إِعْهَدْ بِتَعْليمِي..
.لِتَبْقَى.. سَيّـد مـَ مْ ـلَكَتِي..!!

\
/
\


::..إعتـــرااافـــ ..!!



أَشْعُرُ بِأَلَمٌ يَتَغَلْغَلُ فِي أَعْمَاٌقِي..
بُعْدٌ أَعْيَانِي .. !!
فِرَاقُ حَطّمَ أُنُوثَتِي..!!
إِنْكِسَارٌ بِدَاخِلي ..
لفِرَاقُ رَجُلْ..
إِصْرَارِي عَلَى قُوّتَي.. لَمْ يَعُدْ..
فَأنَا أَنْهَــــــــارُ لِغِيَابِهْ..!!
أَعْتَرفْ بِأَنّنِي مَنْ أخْتَارَ الفِرَاقْ..
وأُعْلِنُ إِعْتِرَافِي بِأَنّنِي مَازِلتُ أَنْهِااااارُ فِي غِيَابِه..!!!!
أَيَنَ أَنْتَ ؟؟!!
.. أُرَدِدُهَا .. هُنَـــا فَقَطْ..!!
وَأَمَامُك .. ألْتَزِمُ الْصَمْتْ..!
لَنْ أُشْعِرُكَ بإِنْكِسَاري.!!
.لَكِنَنِي .. أُحِبُـــكْ..!

\
/
\

::..إستسـلام ..!!!



لَنْ أَهْرُبَ مِنكْ ..
فَأنْتَ قَدرِي ..!!
دَعْنِي أبْقىِ بِقُربُكْ ..!!
لأَتنفّسُ هَواكـْ ..!!
رغبة مِنّي ..بـ/ اْلوصُول ُإلَى مُستَواكـ..!!
سَأبْقىَ .. ألْمَحُك َمِنْ بَعيِـــــدْ ..
فتَحْرُقنَي دَمْعةٌ..!!
حيِنَ تنَسَابُ ..
أُقاوِمُهَا بِكلّ قُوايْ ..!!
تَنْهَــــــارُ قُوايْ ..
كُلّمّا أِقْتَربَ عَطْرُكَ مِنْ أنْفَاسِيْ ..!!
فـ / أسْتَسْلِمْ .!!!
!!
!

أَحْرَقَنِي .. الْبَوْحُ فـَ / نَثَرْتْهُ لَكُمْ..

جَنَائِنُ وَرْدٍ لـِ / كُلِّ منْ مَرّ هُنَـا,,

شمَـوخ شمــــــــريه...

[/gdwl]

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

مراحل نمرُ بها


والجميل أن نعبرها بـ سلام



وفي آخر محطة سـ أبقى هناك معكِ تحت ظلال الزيزفون



يطيب الإستسلام أمام هذهـ الشفافية الأنيقة ..



،’،


في انتظار القادم


أهلاً بصيْبٍ نأمل ألا يتوقف


دمتِ بـ خير

.

[الماجــد]

شموخ شمرية

بوح ضجّ بـ سكب مفردة غارقة في العذوبة

وآصلي رذاذ هتّان بوحك فقد صغت الأذان إنصاتاً

[طيفٌ و أستدَار]

كَ نُدف الثلجْ حروفِك تهطل بِشفافَّةٍ على النبضْ
تُثلِجه ، تجعلهُ يبتسِم بِهدوء

،
واترِي العزف فَ نبرةُ موسيقاك تشوبها بحةٌ جميله ونادره !