العودة   منتديات عتيبه > الأقسام الأسرية > منتدى الأسرة والمجتمع

منتدى الأسرة والمجتمع شؤون الاسرة ومتطلباتها التربوية والصحية والاجتماعية

 
كاتب الموضوع الراقص مع الذيب مشاركات 9 المشاهدات 8047  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
قديم 10-31-2009, 11:04 PM   #4
معلومات العضو
الراقص مع الذيب
عضو محترف

الصورة الرمزية الراقص مع الذيب
رقم العضوية : 14865
تاريخ التسجيل: Oct 2008
مجموع المشاركات : 341
الإقامة : قلب شوق
قوة التقييم : 18
الراقص مع الذيب is on a distinguished road



تبدأ عادة مص الأصابع من الشهور الأولى من عمر الطفل، بل قد تكون قبل الولادة والطفل في بطن أمه، وتعتبر إحدى الظواهر الشائعة بين الأطفال صغار السن، حيث أنهم قد يعوضون حاجتهم لعملية المص بالأكل والشرب، والآخرون يلجئون لمص الإصبع أو أشياء أخرى مثل "اللهاية".


ويؤدي الاستمرار في عملية مص الأصابع إلى مشاكل في النطق والكلام، مثل صعوبة نطق بعض الحروف المعينة كحرفي " ت، د"، التلعثم في الكلام، دفع اللسان للأمام عند النطق، وهم يحتاجون إلى فحص الأسنان والفك وإلى تقويم عملية الكلام والتخاطب، وعندما تكون عادة مص الإصبع شديدة وعنيفة يحتاج الطفل إلى العلاج النفسي.

كما أن الأطفال الذين يتوقفون عن هذه العادة عند عمر 3-6 سنوات غالبا، لا يحتاجون علاجا لكن يجب اللجوء إلى العلاج في الأحوال التالية:



ـ عندما يمص الطفل إصبعه، وفي نفس الوقت يشد شعره وخاصة عند عمر 12-24 شهرا.
ـ عندما يستمر في المص بعد عمر أربع سنوات.
ـ كذلك عندما يسأل المساعدة لوقف هذه العملية.
ـ عند حدوث تشوهات بالأسنان، أو مشاكل بالنطق والتخاطب.
ـ عندما يشعر الطفل بالخجل والإحراج من الآخرين.


شروط العلاج

العلاج لوقف عملية مص الأصابع عند هؤلاء الأطفال يكون جيدا إذا كان الطفل متعاونا، ويستطيع الوالدان علاج طفلهما من

هذه العادة بإتباع الخطوات الآتية:


ـ
إعطاء الطفل مزيدا من الانتباه والاهتمام، ومحاولة صرف انتباهه عن عملية المص وذلك بإشراكه في كثير من الأنشطة.
ـ أن تطلب الأم من الطفل عدم مص الإصبع إلا في غرفة النوم مثلا.
ـ وضع الأشياء التي تصاحب عملية المص بعيدا عن الطفل.
ـ عندما يكون الطفل عند عمر 5 سنوات، يجب الحديث معه عن هذه العادة وآثارها السيئة.
ـ وضع قفاز على يد الطفل أو لف إبهامه بشريط لاصق، أو قطعة قماش مع القول إن هذه الأشياء ليست عقابا ولكن لتذكيره حتى لا يمص إصبعه.
ـ استعمال غطاء معين من بعض المواد ذات الطعم المر على أظافر إبهام، وأصابع الطفل للمساعدة في البعد عن عملية المص وأيضا يمكن استعمال معجون الأظافر كل صباح وقبل النوم لاكتشاف هل الطفل يمص أصابعه أم لا، وهذه الطرق تكون ناجحة عندما يصاحبها نظام للمكافأة إذا توقف عن مص أصابعه.



تعاني الأم من مشكلة فقدان الشهية لدى الطفل، وهذه المشكلة شائعة جداً بين الأطفال خصوصاً بين العامين الثاني والخامس. وتساهم الأم دون أن تدري مساهمة كبيرة في إيجاد وإبقاء هذه المشكلة، وذلك بإظهار قلقها وشكواها الدائمة، غالباً أمام طفلها من أن أكله غير كاف، وفي كثير من الحالات يكون الطفل موضع الشكوى موفور الصحة، وقد يكون أكثر وزناً مما ينبغي لسنه.
وقد يصبح البيت بجميع من فيه مشغولاً بطعام الطفل وشهيته، ويحاول الجميع إقناعه أن يأكل زيادة عما يفعل يحاولون ذلك بالترغيب آناً وبالشدة والتهديد آناً آخر، وأحياناً بإعطاء الطفل مختلف أنواع الأدوية التي يفترض فيها أن تزيد شهيته للطعام وفي أغلب الأحيان لا يعطي هذا الجهد أية نتيجة، بل ربما أعطى نتيجة عكسية فقلل من شهية الطفل للطعام.


أهم الأسباب :


من أهم أسباب فقدان الشهية نذكر :


1- الشعور بالذات والسلبية.

2- عدم شعور الطفل بالسعادة.

3- عدم تمتع الطفل بقسط كاف من الرياضة والهواء النقي.

4- ربط الطعام بحادثة غير سعيدة.

5- طريقة معاملة الأم لطفلها.

6- محبة الطفل أو كرهه لأصناف الطعام التي تقدمه له.

7- إصرار الأم على الطفل أن يأكل كمية من الطعام أكثر مما يستطيع.

8- تشديد الوالدين على الطفل أن يتبع آداب المائده


علاج فقدان الشهية عند الأطفال

1- إن إرغام الطفل على أكل الطعام هو أهم أسباب فقدانه الشهية للطعام و على الوالدين أن يدركا أن أطفالا مختلفين قد يكون لديهم قدرة مختلفة على الأكل ، بعضهم يأكل كثيرا وبعضهم يأكل قليلا ، ويتبع أن هذا الامتناع عن إجبار الطفل على أكل أنواع أو كميات من الطعام بعينها يجب أن يكون الخطوة الأولى في السعي لتحسين شهيته للطعام.

2- يجب أن يراعى ميول الطفل فيما يقدم له من أصناف الطعام، ما يحب منها وما يكره.

3- يجب أن يسمح للطفل كلما كان ذلك ممكناً أن يساعد نفسه في عملية تناول الطعام.

4- يجب أن تقدم أنواع الأطعمة المختلفة للطفل في سن مبكرة.

5- يحسن ألا يعطى للطفل شيء يأكله بين وجبات الطعام المختلفة.

6- يجب أن يكون الطعام الذي يقدم للطفل جذاباً من حيث الشكل والمذاق.

7- يحسن ألا يتناول الطفل طعامه وحيداً بل يتناوله مع الآخرين .

8- أخيراً وليس آخراً أن معالجة موضوع شهية الطفل بالهدوء والتفهم والصداقة هي الوسيلة الصحيحة لتحسين شهيته للطعام.

فقدان الشهية الحاد

هو فقدان مؤقت للشهية، ويحدث في أغلب الأحوال مع الالتهابات الفيروسية والبكتيرية المختلفة، وكذلك التهابات وتقرحات الفم واللسان، وأثناء فترة التسنين. وعادة تعود شهية الطفل إلى طبيعتها بزوال السبب، وهذه المجموعة لا تحتاج الى فاتح للشهية.



فقدان الشهية الفيزيولوجي المزمن


يحدث للأطفال بين سن 1- 6 سنوات، حيث يلاحظ الأبوان أن الطفل لم يعد يأكل نفس كمية الطعام المعتاد عليها. وهذا يرجع أساساً إلى أن السعرات الحرارية التي يحتاجها الطفل في هذه السن، تقل عن السنة الأولى من العمر. وقد يلجأ الأبوان إلى إطعام الطفل عنوة، وهذا بدوره قد يعقد الأمر وقد يؤدي ذلك إلى زيادة رفض الطفل للطعام. ويلاحظ أن الأطفال في هذه المجموعة لديهم النمو العقلي والجسماني في الطول والوزن المناسب مع أعمارهم، ويمكن معرفة ذلك من منحنيات وجداول الطول والوزن بالنسبة للعمر.

فقدان الشهية العضوي المزمن

في هذه المجموعة يكون فقدان الشهية مصاحبا لأمراض مزمنة مثل الالتهابات الفيروسية والبكتيرية والالتهابات الروماتيزمية وأمراض الجهاز التنفسي وأمراض الكلى والكبد المزمنة وكذلك العيوب الخلقية بالقلب والمخ. وفي هذه الحالة فأن فقدان الشهية ليس العرض الوحيد الموجود ولكن توجد أعراضاً أخرى للأمراض المسببة، مثل ارتفاع مزمن في درجة الحرارة ونقص في الوزن وقلة النشاط والحركة وتأخر النمو العقلي والجسماني، وأنيميا، وتضخم في الغدد الليمفاوية والأعضاء الداخلية بالجسم.

التطعيم الرباعي ضد الحمى الشوكية يمنح الأطفال المناعة بعد أسبوع من تلقي اللقاح


لقاح الحمي الشوكية



الحمى الشوكية هي التهاب الأغشية أو مايسمى طبيا السحايا المحيطة بالمخ والنخاع الشوكي.. معظم حالات التهاب السحايا هي ما بسبب الالتهابات الفيروسية، ولكن العدوى البكتيرية والفطرية أيضا يمكن أن تؤدي إلى التهاب السحايا وهذا يتوقف على سبب الالتهاب.. العلاج المبكر يمكن أن يمنع مضاعفات خطيرة قد تنتج عن ذلك المرض لا سمح الله.

الأعراض:
قد تتدهور حالة المريض بعد ظهور الاعراض بفترة وجيزة لذا فإن من المهم التعرف على اعراض الحمى الشوكية ومعالحتها سريعا وتشمل الاعراض ما يلي: ارتفاع شديد في درجة الحرارة، صداع حاد، قيء وغثيان، ارتباك، أو صعوبة التركيز، النعاس وصعوبة الاستيقاظ، تصلب الرقبة، حساسية العين للضوء، نقص الشهية، طفح جلدي في بعض الحالات.
وقد لاتكون تلك الاعراض واضحة في المواليد الجدد وحديثي الولادة ولكن في تلك الفئة العمرية قد تشمل الاعراض والعلامات مايلي: بكاء مستمر، التهيج المفرط أو نعاس، سوء التغذية، انتفاخ اليافوخ، ازرقاق اللون، ارتفاع درجة الحرارة.

الأسباب:
التهاب السحايا عادة ما ينتج عن الالتهابات الفيروسية، ولكن السبب قد يكون أيضا الالتهاب البكتيري. وبشكل أقل شيوعا، قد تسبب الالتهابات الفطرية التهاب السحايا. تحديد مصدر وسبب الالتهاب هو جزء مهم من وضع خطة العلاج.

الحمى الشوكية البكتيرية:
التهاب السحايا البكتيري او الجرثومي الحاد عادة يحدث عندما تدخل البكتيريا مجرى الدم وتنتقل الى الدماغ والحبل الشوكي. ولكن يمكن أيضا أن تحدث عندما تغزو البكتيريا السحايا مباشرة وقد يحدث من خلال إصابة أو كسر في الجمجمة.



وهناك عدد من سلالات وانواع من البكتيريا يمكن أن تسبب الحمى الشوكية واكثرها شيوعا:
1) بكتيريا المكورة الرئوية. هذه البكتيريا من المحتمل ان تسبب ايضا الالتهاب الرئوي والتهابات الأذن.
2) البكتيريا النيسرية السحائية. هذه البكتيريا هي سبب رئيس آخر من أسباب التهاب السحايا الجرثومي. التهاب السحايا يحدث عادة عندما تدخل البكتيريا عبر التهابات الجهاز التنفسي العلوي ألى مجرى الدم.
3) الهيموفيلوس انفلونزا وكانت هذه البكتيريا السبب الرئيس لالتهاب السحايا الجرثومي. ولكن ظهور لقاحات جديدة تعتبر جزءا من جدول اللقاحات الروتينية للطفل ادى إلى حد كبير الى انخفاض عدد الحالات من هذا النوع من التهاب السحايا.
4) الليستيريا: هذه البكتيريا يمكن ان تتواجد في التربة، في الغبار وفي الأطعمة الملوثة. ولحسن الحظ ان الالتهابات من هذا النوع قليلة جدا.

التهاب السحايا الفيروسي:
الفيروسات سبب أكبر عدد من حالات التهاب السحايا. التهاب السحايا الفيروسي عادة خفيفة وغالبا ما تنتهي من تلقاء نفسها في غضون أسبوعين.

التهاب السحايا الفطرية:
التهاب السحايا الفطرية هو شكل من أشكال المرض التي تؤثر على الاطفال المصابين بقصور المناعة، مثل الايدز وغيرها.
المضاعفات:
مضاعفات التهاب السحايا يمكن أن تكون شديدة. وكلما طالت الفترة دون علاج كلما كان التأثير اكبر حيث قد يتاثر السمع، النظر، مشاكل في التعلم والسلوك او تلف المخ والشلل لا قدر الله. ويمكن أن تشمل الفشل الكلوي وفشل الغدة الكظرية. وهي الغدة المحاذية للكلية الخاصة بإنتاج عدد من الهرمونات الهامة.




التشخيص:
للتشخيص الدقيق في حالة التهاب السحايا يعمد الى تحليل عينة من السائل النخاعي، ويتم الحصول على السائل من خلال استعمال ابرة خاصة بعد عملية تعقيم للمنطقة حيث يتم ادخال هذه الابرة عن طريق اسفل الظهر ومن خلال الفقرات يتم اختراق الأغشية المحيطة بالسائل النخاعي وسحب كمية بسيطه جدا من ذلك السائل حيث يتم ارسالها الى المختبر لتحديد نوع الجرثومة المسببة للالتهاب.. وتجدر الاشارة هنا ان ذلك الاجراء في حالة استطبابه لا يحمل أي خطورة وليس لما يردد البعض انه يسبب شللا الى آخره أي اساس من الصحة فهو بعكس ذلك اجراء بسيط قد يكون سببا لحماية الطفل من مضاعفات الحمى الشوكية مثل الشلل وغيره في حالة تشخيصه وعلاجه بطريقة عاجلة.. وقد يفيد كشف قاع العين لمعرفة هل هناك زيادة في الضغط داخل الدماغ ام لا. اضافة الى ذلك فإن الاشعة المقطعية او المغناطيسية تساعد في معرفة ما اذا كان هناك أي مضاعفات على المخ لاقدر الله.

العلاج:
التهاب السحايا الجرثومي الحاد يتطلب العلاج السريع عن طريق الحقن والمضادات الحيوية لضمان الحد من خطر حدوث أي مضاعفات. المضادات الحيوية لا تساعد في علاج التهاب السحايا الفيروسي، ومعظم الحالات تتحسن في غضون أسبوع أو أسبوعين دون علاج.

الوقاية:
تعليم الأطفال غسل أيديهم في كثير من الأحيان، وخاصة قبل تناول الطعام وبعد استخدام المرحاض، وتجنب اصطحابهم الى اماكن مكتظة قد يكون هناك احتمالية نقل العدوى عالية مثل مواسم الحج وغيرها، الحفاظ على النظام المناعي عن طريق الحصول على راحة كافية وتناول الطعام واتباع نظام غذائي صحي مع وتناول الكثير من الفواكه الطازجة والخضروات والحبوب الكاملة، استعمال الكمامات في الاماكن المزدحمة من اهم النصائح للوقاية من الامراض عموما.



التطعيمات:

بعض أشكال التهاب السحايا الجرثومي يمكن الوقاية منها مع اللقاحات التالية:
1) لقاح المستدمية النزلية من النوع ب. يعتبر هذا اللقاح روتيني كجزء من جدول اللقاحات الموصى بها للاطفال، بدءا من عمر شهرين. اللقاح مهم ايضا لبعض الكبار، بمن فيهم أولئك المصابين بالانيميا المنجلية أو الإيدز والذين قد ازيل لديهم الطحال.
2) لقاح الالتهاب الرئوي (PCV7). هذا اللقاح يعتبر أيضا جزءا من التحصينات العادية للأطفال الذين تقل أعمارهم عن سنتين. وبالإضافة إلى ذلك، يوصى به للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 2و 5والذين هم عرضة للالتهاب الرئوي، بما في ذلك الأطفال الذين لديهم امراض مزمنة في القلب أو الرئة أو مرضى السرطان.
3) لقاح الالتهاب الرئوي عديد السكريات (PPV). الأطفال والكبار الذين بحاجة إلى حماية من بكتيريا الالتهاب الرئوي قد يتلقون هذا اللقاح.
4) النوع الاول من لقاح المكورات السحائية (MCV4). وقد رخص لهذا التطعيم في عام 2005م ويحمي الى 90% من متلقيه يوصى بجرعة واحدة من MCV4 تعطى للأطفال وبشكل روتيني لمن هم في عمر 11إلى 12سنة الذين لم يتم تطعيمهم. غير أن هذا اللقاح يمكن إعطاؤه للاشخاص الاكبر سنا حتى 55سنة والنوع الثاني من لقاح المكورات هو (MPSV4) وقد رخص لهذا اللقاح منذ عام 1981م ويمكن استخدامه في حالة عدم تواجد اللقاح الاول.. هذا النوع يستخدم للاطفال ما بين سنتين الى 10سنوات وللكبار فوق 55سنة ممن هم عرضة للحمى الشوكية وكلا النوعين يتسببان في الوقاية من الانواع الاربعة من البكتيريا المسببة.




لكل سبب صرخة مميزة
كيف تفسرين صرخات طفلك المختلفة؟ هذا سؤال تهم إجابته كل أم..




ويوضح الخبراء والمختصون كيف تستطيعين من خلال شدة صرخة طفلك ودرجة نغمتها والوقت الذي تستغرقه، أن تحددي المشكلة التي يعانيها الطفل والتي قد تكون:



الألم:



صرخة مفاجئة طويلة ذات درجة نغمة عالية، تتلوها لحظات قصيرة من التوقف ثم صرخة وهكذا. وعادة ما تكون صرخة الألم هي أول الأنواع التي تستطيع الأم تمييزها.


الجوع:


نواح يتزايد ببطء، وهذا النوع تتعلمه الأم بسرعة مع الوقت.


الملل:




أنين فاتر فيه غنة كأنه يخرج من الأنف ويضايق بعض الشيء، وقد يعني هذا أيضاً أن الطفل يشعر بالتعب أو عدم الراحة.

التوتر:


أنين متضجر بشبه أنين الملل، فكما أن الشخص الكبير إذا كان في ضيق فإنه يحب أن ينفس عن نفسه فكذلك الطفل الصغير الذي يشعر أن التضجر يعطيه شعوراً أكبر بالراحة .


المغص:



أشد الصرخات التي لا تطاق، وتبدأ فجأة وتستمر دون توقف لوقت طويل، وقد يقبض الطفل خلالها على يديه بشدة أو يشد رجليه وقد يحمر وجهه. وهناك نوع معين من المغص يصيب حوالي 20% من الأطفال حديثي الولادة، حيث يبدأ معهم في وقت مبكر، ربما قبل أن يكملوا أسبوعين من عمرهم، ويستمر لمدة ثلاثة أشهر

.



قائمة مساعدة لبكاء الطفل :




* عليك اختبار حفاضات الطفل وهل تحتاج إلي تغيير .


* تأكدي من أن الطفل ليس جائعاً أو عطشاً .


* تأكدي من أن الطفل ليس في جو بارد أو دافيء أكثر مما يجب .


* تأكدي من أن الطفل ليس مريضاً .


* عليك معالجة المغص أو مشاكل التسنين .


* يمكنك أرجحة طفلك في مقعد أو سرير هزاز .


* تنشيط الطفل برفق بين ذراعيك أو في سرير الطفل .


* جربي إعطاءه دمية .


* تحدثي مع طفلك .


* احملي طفلك في حاملة الأطفال .


* تحدثي مع الأخصائية الصحية أو الطبيب أو جهات مساعدة ا لوالدين .


* اخرجي مع طفلك لنزهة على الأقدام أو بالسيارة .


* دعي الطفل في حجرة أخرى لبعض الوقت .


* اتركي الطفل مع شخص آخر لبعض الوقت لتأخذي بعض الراحة .


* تقبلي فكرة أن بعض الأطفال يبكون مهما فعلت .


* تذكري أن هذه المرحلة ستمضي سريعاً.



الراقص مع الذيب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

العلامات المرجعية


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( منتديات قبيلة عتيبه ) بل تعبّر عن رأي كاتبها