هذا حال الكثير وفي كل الأزمنة وجميع الأمكنة
أعطى ذلك الضمير إجازة مفتوحة مقدمة الأتعاب ..
فـ أصبح يكذب ينافق يتملق يستغل يسرق يستحوذ يغتصب وووو
وتطول القائمة .. وما تزال الابتسامة الصفراء تعتلي الشفاه ..
؛
من المسئول عن غياب الضمير ؟
ولمَ يلجأ البعض لكتم صوته وإيقاف نبضاته ودفنه حياً إن حاول ( أن يكون متصلاً )؟
وهل صادفتم مثل اؤلئك معدومي الضمير؟
سلبيتنا في مواجهة تلك الأصناف هل لها دور في تكاثرهم ؟
كيف نعيد نبض الحياة لتلك الضمائر ؟
،
دعواتكم نطلبها لأصحاب تلك الضمائر بـ الاستيقاظ قبل فوات الأوان ..
دمتم بكل خير
.