[align=center]
|
|
يروق لي أن أصف الحب بالسهل الممتنع
فهو سهل الإنقياد بالروح خفيف عليها لأنه من خواصها
وهو صعب التعريف والظهور والتمحيص وخصوصا في زمن وصلت المادة فيه لشغاف القلوب ....
|
[/align]
[align=center]بالفعل أختي الفاضلة سهلٌ الإنقياد به وله , ويصعب التعريف به
المادة محرقة الحبّ , ومقبرة المشاعر 00[/align]
[align=center]
|
|
وإنما كان العرب القدماء يمنعون زواج المحب من حبيبته التي تغنى بها
لإظهار عذريتها , وليس لعيب في الحب , وإلا فقد كانوا يعلمون به ولا يعيبونه ولا يمنعونه إلا في ما قل ...
|
[/align]
[align=center]هم لا يؤمنون بقيم الحب , فيمنعونه خشية حدوثه معلناً
فكان العرف مقدم على المشاعر ولغة التقاليد أسمع من لغة
الإحساس والشعور 0 وما لا يطال به سيطال بالعشرة بينهما[/align]
[align=center]
|
|
وفي أهل هذه الفترة قصة أخرى ...... فهم لا يرحمون ولا يتعففون ...
إلا من رحم الله .... وقليل ما هم ..
|
[/align]
[align=center]بل نادر ماهم في هذه الفترة , لتنار مسالك المصالح وتهمش الاحاسيس
ليعلو صوت المادة في زمن سقوط المشاعر00[/align]
[align=center]
[/align]
[align=center]العفو والشكر لك أختي جميلة على هذه الإضافة الشاملة الراقية[/align]
.