العودة   منتديات عتيبه > الأقسام العامة > المنتدى العام

المنتدى العام المواضيع العامة والمنقولات والحوادث اليومية وأخر المستجدات العربية والدولية

إضافة رد
كاتب الموضوع اشقر السيف مشاركات 5 المشاهدات 1453  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
قديم 08-24-2008, 05:12 PM   #1
معلومات العضو
عضو مميز

الصورة الرمزية اشقر السيف
رقم العضوية : 4087
تاريخ التسجيل: Jul 2006
مجموع المشاركات : 1,491
قوة التقييم : 21
اشقر السيف is on a distinguished road
سلسلة تطوير الذات ( صناعة الذات ) فهم النفس .. فهم الآخرين


سلسلة تطوير الذات ( صناعة الذات ) فهم النفس .. فهم الآخرين

الحمد لله رب العالمين ، وأصلي وأسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم أجمعين ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

إن الله سبحانه وتعالى حينما خلق هذا الإنسان ، خلق فيه النفس والجسد والروح ..
وما كان للنفس أن تستقر حقيقة الاستقرار إن لم تطمئن الروح ..
وما كان لنفس أن تستقر أيضاً حقيقة الاستقرار إذا كان البدن مُعنّىً بأشياء يمكن علاجها ولم يستطع أن يتعامل معها ذلك الإنسان ..

وعليه أضع بين أياديكم الكريمة هذه السلسة العظمية جمعتها من كل بحر قطره واستخلصت منها ما يفيد ويتناسب مع شريعتنا السمحاء .


فبسم الله نبدأ

الحلقة الأولي .<<1>>
صناعة الذات قبل إدارة الذات
نقلة بعيدة... إدارة الذات


كان يعيش كغيره من الشباب، يدور في دوامة الحياة، يحلم بدخل جيد، وزوجة حسناء، ومسكن مريح، ووظيفة مرموقة، همومه أرضية، أحلامه دنيوية، وطموحاته وأحلامه لا تدور إلا في فلك أهوائه وشهواته، وبينما هو سائد في درب الغفلة إذا برحمة الله تدركه، وتقيد له يدًا حانية قوية تغط قلبه غطه العزم، وتهز أركانه هزة الإيمان، فيستيقظ من بعد سبات، ويدرك ذاته من بعد شتات، ويعرف أنه صاحب منهج وحامل رسالة، ويروح يردد مع ربعي:
'الله ابتعثتنا لنخرج من شاء من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد، ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام، ومن ضيق الدنيا إلى سعة الآخرة'.


لمن هذه المواعظ؟
ذلكم هو نبأ فتى الإسلام الذي تمرد على تربية العبيد، وأبي إلا أن يعيش شبلاً حفيد أسود، يقفوا أثر أجداده الليوث من مثل حمزة وخالد، وسعد والقعقاع وقطز وصلاح، يتسلم منهم لواء الدعوة، ويبدأ أولى الخطوات في طريقه:
الحاملين جراح أمتهــم ... والكاظمين الغيظ في الصدر تذروا النفوس لربهم ومضــوا ... يسعــون للإبرار بالنذر خاضوا غمار الحرب لم يهنوا ... وعلى النحور دماؤهم تجري حملوا لواء الحق وانطلقـوا ... والنور في قسماتهم يســـري
فإلى هذا الهمام أتوجه بتلك المواعظ في بناء النفس وإدارة الذات، أدعو فيها فتى الإسلام أن يجلس مع كل موعظة ساعة يراجع فيها علمه وعمله وهمته، راجيًا من الله أن يجعل في تلك القطوف والشذرات عونًا للداعية الناشئ على صياغة شخصيته صياغة قيادية إدارية فعالة ليحوز قصب السبق في صراعه مع الباطل ممسكًا بزمام الأمور، مستعليًا فوق التيار، ليعيد صياغة هذه الحياة وفق نور الوحي ولآلئ الشريعة {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ} [البقرة:143].

هذه بضاعتنا ردت إلينا:
ولقد اعتمدت في كتابة تلك المواعظ على كثير مما أنتجته قرائح البشر من فنون علم النفس والإدارة والاجتماع بعد وزنه بميزان الوحيين، وإعادة صياغته صياغة إسلامية دعوية تتناسب وواقع شباب الصحوة وناشئة الدعاة، ولسوف ترى أيها الهمام أنه ما من صواب أنتجته العلوم الاجتماعية الحديثة مما يقره صريح العقل ويتماشى مع سنن الله في الحياة، إلا ويمكن أن تقف بإزائه مرددًا في ثقة تامة وفخر {هَذِهِ بِضَاعَتُنَا رُدَّتْ إِلَيْنَا} [يوسف:65]، فكل ما وصلت إليه الحضارة الغربية من هذا الصواب إنما هو صدى الفطرة السليمة التي جاء الإسلام ليعلي من شأنها {فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ} [الروم:30] وما تخلف المسلمون عن ركب المعالي إلا من بعد ما أداروا لنور الوحي الظهور، وإنما مثلنا ومثل رواد الحضارة الغربية كمثل من قال: 'الناس رجلان، رجل نام في النور ورجل استيقظ في الظلام'.
فنحن معنا نور الوحي ولكننا ضللنا الطريق من بعد ما أعرضنا عنه فأعرض الله عنا، وغرقنا في بحار السلبية والتخلف، وهم ينغمسون في ظلام الكفر والضلال، ولكنهم استيقظوا وعملوا فنالوا بقدر دأبهم وصبرهم، وما ربك بظلام للعبيد.

بداية المسير:لذلك أيها الهمام دعنا نبدأ معًا في هذه الرحلة الشيقة على درب إدارة الذات وزيادة الفاعلية، ممتطية صهوة جواد {إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ} [الرعد:11].
ولنبدأ موعظتنا الأولى بهذا التساؤل المنطقي:


ما المقصود بإدارة الذات؟
بجيبك عن ذلك الخبراء فيقولون:

إدارة الذات هي: قدرة الفرد على توجيه مشاعره وأفكاره وإمكانياته نحو الأهداف التي يصبو إلى تحقيقها، فالذات إذن هي ما يملكه الشخص من مشاعر وأفكار وإمكانات وقدرات، وإداراتها تعني استغلال ذلك كله الاستغلال الأمثل في تحقيق الأهداف والآمال، وهذه القدرات فيها ما هو موجود فيك بالفعل، ومنها ما تحتاج أن تكتسبه بالممارسة والمران لفنون الكفاءة والفاعلية والتي منها:

ـ كيف تحدد أهدافك؟
ـ كيف تنظم وقتك؟
ـ كيف تسيطر على ذاتك؟
ـ كيف تكتسب الثقة بنفسك؟
ـ كيف نقتن فن التركيز؟
ـ كيف تفكر بطريقة صحيحة؟
ـ كيف تتخذ قراراك؟
ـ كيف تقوي ذاكرتك؟
ـ كيف تحافظ على صحتك؟
ـ كيف تكسب الآخرين وتقيم معهم علاقات ناجحة؟
ـ كيف تفهم الشخصيات؟
ـ كيف تدير عملك؟
ـ كيف تدير اجتماعاتك؟
ـ كيف تتعامل مع المشكلات؟
ـ كيف ترفع إنتاجيتك؟
ـ كيف تتقن فن التفاوض؟
ـ كيف تخطط لعملك؟
ـ كيف تطور عملك وتضع له رؤية مستقبلية؟


وغير ذلك من فنون إدارة الذات مما سنلتقي معه ـ إن شاء الله ـ على تلك الصفحات.

صناعة الذات قبل إدارة الذات:
وها هنا تبرز مشكلة ضخمة عند كثير ممن بدئوا مراراً في السير على درب إدارة الذات، وكلما حاولوا ممارسة بعض فنونها عادوا القهقرى بعد أن لم يظفروا بنتيجة ملموسة مع نفوسهم، إنه من السهل جدًا ـ على سبيل المثال ـ أن أقول لك: إذا أردت أن تنظم يومك فعليك في كل صباح أن تدون أعمالك ومهماتك في ورقة، ثم توزع أوقات يومك على تلك الواجبات، وكلما أنجزت عملاً منها فقم بإسقاطه من تلك الورقة .. إلخ.
وكلنا حاولنا هذا من قبل وفشلنا في الاستمرار عليه بل تحقيقه لمرة واحدة فقط وقس على ذلك في سائر فنون الفاعلية وإدارة الذات.
ـ إن تحليل هذه الظاهرة لهو من الأهمية بمكان، إذ عليه تتوقف بداية الانطلاقة السليمة في سبيل الحصول على الشخصية الإدارية الفعالة، وفي تقديري أن ذلك يرجع أساسًا إلى معوقات وسلبيات متأصلة في نفوسنا، أفرزتها تربية مجتمعاتنا بعدما كشفت عنها شمس الإسلام، وإلا فلو ترك الإنسان لينمو ويترعرع على فطرته لغدا شخصية سوية فعاله، قادرًا على إدارة ذاته وتحقيق أهدافه، ولعل هذا بعض ما نستنتجه من إشارة نبينا ـ صلى الله عليه وسلم ـ:
'كل مولود يولد على الفطرة، فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه'.

ويؤيد علماء النفس ذلك فيقولون:
إن كل إنسان يولد وفي تكوينه بذور النبوغ والعبقرية، والكفاءة والفاعلية، ويتوقف نمو هذه البذور أو موتها على نوع التربية والرعاية التي يتلقاها الإنسان من أسرته وبيئته ومجتمعه.
ـ ونلخص مما سبق أن حل هذه المشكلة يكمن أولاً في أن نعيد تلك النفوس إلى فطرتها ونزيح عنها ركام سنين من الصياغة السلبية التي تملأ طريقها نحو الإنجاز والفاعلية بالعوائق والعراقيل، وإلا فكيف نتقن فنون إدارة الذات ونحن أصلاً نفتقر إلى تلك الذات السوية، القادرة على تشرب تلك الفنون، ولهذا فلا بد أولاً من أن نرفع هذا الشعار: 'صياغة
الذات قبل إدارة الذات'.



سبع خضر وأخر يابسات:
ولقد توصل أهل الاختصاص إلى عادات سبع تمثل المبادئ الأساسية للنجاح والفاعلية، إذا استطاع الفرد أن يكتسبها فإنه يخلع بإزائها من نفسه سبع عادات سلبية تمثل في مجموعها المعوقات الأساسية التي تعيق سيره في طريق الحصول على الشخصية الفعالة القادرة على إدارة ذاتها وتحقيق أهدافها.

منظومة النجاح والفاعلية

1. كن إيجابيًا وخذ بزمام المبادرة
2. ابدأ وأهدافك واضحة لك
3. رتب أولوياتك وقدم الأهم فالمهم
4. فكر في المنفعة المشتركة لجميع الأطراف
5. حاول أن تفهم الآخرين قبل أن تتحدث إليهم
6. اعمل للمجموع وتعاون مع الآخرين
7. جدد قدراتك باستمرار


منظومة الفشل والسلبية

1. كن سلبيًا متواكلاً عديم الشعور بالمسئولية
2. قم بأعمال كثيرة لا تدري لها هدفًا
3. كن فوضويًا واعمل ما تشاء وقتما يحلو لك
4. كن أنانيًا يهمه أن يكسب ولو خسر الآخرون
5. لا يهم أن تفهمهم بل المهم أن يسمعوك
6. اعمل لنفسك لا مع الآخرين
7. ارضَ بواقعك ولا تحاول أبدًا أن ترتقي بنفسك


هم وأنا ونحن:
وتقوم هذه العادات السبع على تصور واضح للشخصية الفعالة يتمشى تمامًا مع روح الفطرة وجوهر الشريعة، فالشخصية الناجحة هي التي قطعت مراحل النضج الثلاثة والتي تبدأ من مرحلة الاعتماد على الآخرين ثم مرحلة القدرة على الاستقلال الذاتي والاعتماد على النفس ثم نصل إلى قمة هرم النضج وهي مرحلة التعاون والتكامل مع الآخرين، ولنضرب هذا المثال ليوضح ذاك المقال:
تأمل معنا واقع شباب الصحوة ممن يوصفون بأنهم أرباب الالتزام، كيف يتصرفون حيال قضية العمل لهذا الدين؟
كثير منهم لا يحمل القضية ويظن أن الدعوة أو حتى بناء نفسه وتربيتها هي مسئولية غيره ممن كان من الدعاة والعلماء، وهذا هو العاجز الذي 'أتبع نفسه هواها وتمنى على الله الأماني' ومازال يعيش أسير مرحلة 'هم'.
ـ وصنف ثان قطع أولى مراحل النضج، وأدرك أن {كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ} [المدثر:38] {وَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى} [الأنعام:164] وأنه يمكن أن يقوم بنفسه بدور يعتمد فيه على ذاته في نصرة هذا الدين، ولكنه ما زال في دائرة 'أنا' ولما يصل بعد إلى ما وصل إليه الصنف الثالث ممن اعتمدوا على ذواتهم وقدراتهم في واجب الدعوة، ولكنهم أدركوا مع ذلك أن هناك أعمالاً يتطلبها الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لا يتم إلا من خلال عمل جماعي قوامه التعاون والتعاضد والتكامل، فاكتمل نضجهم لما امتثلوا {وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإثْمِ وَالْعُدْوَانِ} [المائدة:2] ووصلوا سالمين إلى نهاية رحلة النضج بعد أن استقروا في مرحلة 'نحن'.


ما لا يُدرك كله لا يُترك جُلُّه:
وهذه العادات أيها الهمام لا يؤخذ كل منها على حدة، بل هي منظومة متكاملة تتفاعل مع بعضها البعض لتضبط عجلات قطار ذاتك على قضبان الكفاءة والفاعلية، وترتقي بك عبر مراحل النضج الثلاثة، فالعادات الثلاثة الأولى تصنع منك شخصية قادرة على الاستقلال الذاتي والاعتماد على النفس من 'هم' إلى 'أنا' والعادات الثلاثة التالية تجعل منك شخصًا قادرًا على التعاون والتعاضد مع الآخرين من 'أنا' إلى 'نحن', ثم العادة السابعة وهي الشحذ المستمر للقدرات الذاتية تمثل الإطار العام الذي يجمع كل العادات السابقة، فكلما زادت قدراتك الذهنية والبدنية، والروحية والاجتماعية كلما وصلت إلى مستوى أعلم وارفع في ممارستك لبقية العادات السبع، لذلك أيها الحبيب فاعلم أن أي خلل في تحصيل أحد أركان هذه المنظومة السباعية سوف يؤثر بالضرورة على بقية الأركان، ولعله يضعف ـ إلى حد بعيد ـ من الثمرة المرجوة منها.

نهاية البداية:

ولعلك الآن يا صاحبي قد أدركت تفاصيل رحلتنا المباركة في درب إدارة الذات، فلا بد أولاً أن نبدأ بإعادة صياغة ذواتنا وفق مبادئ الإنجاز والفاعلية ثم نرتاد بعد ذلك فنون إدارة الذات لنزيد من كفاءتنا وفاعليتنا.
فإن صح منك العزم أيها الهمام على السير برفقتنا، فدونك الميدان، أثر نقعه، وتوسط جمعه, وأعلن أن ثمن السيادة هجر الوسادة, وأن منازل الكرام لا تنبغي لأهل المنام، واتبع سيرة سيد أولى العزم من الرسل لما تحمَّل االأمانة فدعي إلى الراحة، فقابلها بشعار: 'مضى عهد النوم يا خديجة' واسمع لتلك الفائدة من فوائد ابن القيم ينبيك فيها أنه: 'وإنما يقطع السفر ويصل المسافر بلزوم الجادة وسير الليل، فإذا حاد المسافر عن الطريق ونام الليل كله فمتى يصل إلى مقصده؟!'.


فتأمل ... يرعاك الله




المراجع:
1ـ إدارة الذات ... د/ أكرم رضا
2ـ العادات السبع لأكثر الناس فاعلية ... ستيفن كوني
3ـ ثلاثية النجاح ... خليل صقر
4ـ حتى لا تكون كلاً ... د/ عايض القرني
منقول للاستفاده منها ان شاء الله

التوقيع : اشقر السيف



اشقر السيف غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-25-2008, 10:14 PM   #2
معلومات العضو
البّدر

مشرف سابق

عضو اللجنة الإعلامية

الصورة الرمزية البّدر
رقم العضوية : 4491
تاريخ التسجيل: Aug 2006
مجموع المشاركات : 11,024
الإقامة : بـــآريس نـ ـجــد
قوة التقييم : 42
البّدر has a spectacular aura aboutالبّدر has a spectacular aura about

[align=right]


"

ياهلا بك .. اخوي اشـقر .. من جديد ..

طرح مفيد ..

استمتعت واستفدت مما طرحت يالغالي ..

< اعشق مثل هذه المواضيـع ..

لاتخـبل عليـنا .. [/align]

التوقيع : البّدر




رحمة الله عليك ياوالدي الغالي
البّدر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-26-2008, 12:03 AM   #3
معلومات العضو
دمي عتيبي

مشرفة منتدى الجوال والاتصالات عضو اللجنة الفنية

الصورة الرمزية دمي عتيبي
رقم العضوية : 12739
تاريخ التسجيل: Mar 2008
مجموع المشاركات : 9,245
الإقامة : [ الســ ع ـــوديه ]~
قوة التقييم : 36
دمي عتيبي has a spectacular aura aboutدمي عتيبي has a spectacular aura about

[align=left]أشقر السيف ,,, يعطيك العافيه .,
مقالات تطوير الذات وبرامجها ,,
اكثر من رائعه ,,
ودوما ابحث عن تلك المواضيع التي تاخذ بلالباب
الى عالم الادراك والمعرفه ,,

موضوع راق لي

دمت بحفظ المولى
[/align]

التوقيع : دمي عتيبي
عدنا والعودُ دمي عتيبي
لكم فقده ي عتيبه الكرام
دمي عتيبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-26-2008, 02:40 AM   #4
معلومات العضو
بوح الخاطر
عضو مميز

الصورة الرمزية بوح الخاطر
رقم العضوية : 11813
تاريخ التسجيل: Dec 2007
مجموع المشاركات : 6,235
قوة التقييم : 30
بوح الخاطر has a spectacular aura aboutبوح الخاطر has a spectacular aura about

أشكركـ،. أخويـ،. أشقر. ..

أحبـ،. كلـ،. شيـ،. يتعلقـ،. بعلمـ،. النفسـ،. ..

ياليتـ،. لو. تكثر. منـ،. هالمواضيعـ،. ..

وتســـــــــلمـ،. ..

التوقيع : بوح الخاطر
بوح الخاطر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-26-2008, 12:47 PM   #5
معلومات العضو
العتــ511ــيبي
عضو جديد

رقم العضوية : 14477
تاريخ التسجيل: Aug 2008
مجموع المشاركات : 8
قوة التقييم : 0
العتــ511ــيبي is on a distinguished road

مشكــــــــــور
اللــــــــــه يعطــــيك
العـــــــــافيه

العتــ511ــيبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-26-2008, 09:36 PM   #6
معلومات العضو
جميلـــــة
عضو محترف

الصورة الرمزية جميلـــــة
رقم العضوية : 14432
تاريخ التسجيل: Aug 2008
مجموع المشاركات : 282
الإقامة : الرياض
قوة التقييم : 17
جميلـــــة is on a distinguished road

[align=center]

الكريم أشقر السيف

وضعت بين أيدينا بضاعة نمير بها أنفسنا ونزيح عناءها ونزداد كيل خلوق لا تنتابه فزعة الحياة على فواتها ....

كنت وما ازال من الذين يستهويهم قراءة النفس والروح وهمت بها
حتى بلغت مبلغا الاستيقاض على الاحتراز ألا أصل بها لما اسأل عنه فلا أجد له جواب ..

وسألت نفسي .. لما يبتنا على حاجة مساة لدراسة النفس لفهمها والرقي بها ...

بينما كان آباؤنا يسارعون إلى تخطي ذلك لرقي المباشر ودفع الوهن من مجرد فهم لكلمة موعظة ...

لم نحتاج نحن لهذا المشوار الطويل في فهم ذاتنا ... ما هو الغبش الذي يفتعله طبيعة الزمن واهله بنا ....

إن المتفكر في ذلك يجد أننا كسابح في بحر يرتجي طرفه ولا طرف له فيقضي العمر على امل لا يتحقق ....

إن المهم أن ندرك ونتدارك سرعة الاستجابة لله ولرسوله ولما ربينا عليه من خير ... فنحن أبناء الذين حملوا السيوف واراقوا دماءهم
فهل يا ترى نريق نحن ماء وجوهنا .

أشقر السيف ... عفوا على هذا السرد الذي باشر قلمي وسرحت به .\[/align]

التوقيع : جميلـــــة

لا إله إلا الله
جميلـــــة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( منتديات قبيلة عتيبه ) بل تعبّر عن رأي كاتبها