مساكم الله بالخير أخوي العزيزين
المحاورة موجودة منذو زمن طويل ولكنها :
أولا: المحاوره فالاصل (تكون في المواقف بين القبائل عندما تلفي قبيلة أخرى وهي نوع من المبارزات في مجال الكلمة وتعتمد على المناقب والمثالب أما الافراح فالمعروف فيها القيفان والمجالس والربابه والحانها)
أما الان فالملاعب تكون عند القبيلة الواحدة في أي مناسبه وبين شعرائها مما يودي الى القدح في ما بينهم ويسبب المشكلات )
ثنايا :غير صحيح بأن شاعر الملعبه يدرك فنون الشعر الاخرى ولكم مثلا أعلى في زعيم المراد رحمة الله رحمة واسعة(مطلق الثبيتي )وكذالك المسعودي رحمة الله
فشعرهما فالنظم لا يرقى الى شعرهما فالمراد اطلاقا 0
ثم ان شاعر الملعوب ملزم بزمن ومكان وكائن كان أو أفتراء لم يكن وليس في استطاعته تجاوزه واستشراف وجه الغدوالتعبير عنه أبدا
رابعا:ما لفائدة من أي شعر لا يصلح لكل زمان ومكان ولا يخدم الذات الانسانية ويعبر عنها000
خامسا: ماهي القضايا الانسانية سواءا(الخاصة بالعواطف أو الخاصة بالذات الانسانبة --أو القضابا الاجتماعية الاالتي يخدمهاشعر المراد )
سادسا :هل هو من الصواب أهدار طاقة فكرية عبثا ؟؟؟؟
سابعا:أخوي مرض القيفان ماهي المعاني (التي يناقشها شاعرا المراد
ويستفيد منها هو أو خصمة أو جمهوره غير البيزات اللي يحطها بمخباته
ثامنا : هنالك أتجه جديد بدأ منذو فترة بسيطه لدي الشباب الواعي وأصبحوا يحييون أفراحهم بأمسييات شعرية يقدم فيها شعراء النظم ابداعاتهم ==التي تخدم الذات البشرية وتلامس آهاتها وآالامها وآحلامها وتناقش بعض المشكلات الاجتماعية الاخرى وهذا أمر يبشربخير وبوعي لأهمية دور الشعر في حياة الفرد والمجتمع وأهمية هذة الطاقة الفكرية واستثمارها لخير الانسانية عامة الذات خاصة 000
وأخيرا بالعكس أخوي طلال اذا خدم الملعوب أي قضية انسانية =عاطفية أو==اجتماعية=== أو فكرية ==فأنا أول المؤيدين لذالك
ولكما جزيل شكري وتقديري على تحمل هذا الجدل الذي أرجو ان يكون فيه بصيصا من الفائدة
مع تحيات / أخوكم برق الحجاز