|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرجم الشرقي
نقراى ونصحح لانا لانحب الا ان نقرى الحقيقة ---------- تعليق
اولن النقيرة ليست لمطير فهي من ديارالعوازم عندما راة هابس بن عشوان جازتلة الديرة فنتخا بربعة فستحلوهاوجلسو بها اكثر من شهر دون محاولت العوازم بسترجاع حقهم وقد ذبحومن العوازم الكثيروبعدذلك رجعو اكثرربعة الى الصمان وبتحديد ام قليب وام طلايب وحاولو بة ان يعود معهم ولاكنة رفض لانة يريد ان يضيف النقيرة الى ديار العبيات من مطير وفعلن اصبحت النقيرة حتى وقتنا هذا لمطير المهم عندما علمو العوازم ان هابس بن عشوان لم يبقى معة احد تحركو لنقيرة وذبحوهابس وانسحبو من النقيرة وعندما علمو العبيات بذلك سارو الى العوازم ولاكن سبقهم الفقم باخذ الثار هذا والله ولي التوفيق واذا بغيتم دليلن على مقلت سوافيكم بة
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سوف اضيف وأابين بعض الامور على نص الاخ الرجم الشرقي
كما أشكر أخونا الحصان على النقل
أولا ً : أخواني الكرام هل تعتقدون بأن كتاب البسام سوف ينقل القصه كما هي أم سيتجاوز عن بعض أسباب المعرقه أو القصه لعدم صلاحيتها في النشر وهذ ليس تعدي وأنمى لو طبع القصه بحذافيرها لمنعت من النشر من مراقبة المطبوعات .
هابس بن عشوان شجاع وفارس بعد معركة النقيره مع مطير والعوازم وأراد بالفعل أن يظمها لدياره قرر من معه الرحيل وألحو على هابس بن عشوان وحذروه من العوازم بقولهم (( والله أن جلست لغدرون العوازم )) فرد عليهم قائلاً : ((العازمي يخاف من عباتي )) وكان هابس يقيل عند شجره يستظل بظلها وقت الظهيره ويعلق عباته على الشجره وضرب هذا المثل بعباته التي يعلقها على الشجره .... وهنا يقطع كتاب البسام مثل هذا النص .
بالاضافه إلى أن هابس بن عشوان كان يمارس ممارسات تضايق العوازم مضايقه شديده .... ( وهذه المضايقه لن ينقلها البسام في كتابه )
وقاتل هابس بن عشوان شاب من قبيلة العوازم عاش في العراق وكان لا يعرف هيبة بن عشوان وعندما سمع به تقدم لقتله وبالفعل قتل هابس بالبندق أثناء أستراحته في الظهيره عن الشجره التي (( يقيل فيها بن عشوان )) وهرب العوازم بعد مقتل هابس مباشرةً، وصل الخبر للفقم وكان عند الفقم مندوب بن عبدالعزيز المكلف بتعليم أمراء القبائل الدين جزاه الله خير وبعد ان وصل الخبر للفقم قال : اللي داخل الديره من مطير لا يطلع واللي خارجها لا يدخل وأراد بذلك الاستعجال باللحاق بالعوازم وعرف أنهم سوف يهربون وحاول مندوب بن عبدالعزيز أن يهدي ويذكره بالدين وقال الفقم : أنت خلق في " أية كريمه " وخل هذي العلوم لنا " وذلك من باب الجهل فالدين في ذلك الوقت الكل يعلم بأن البدو كانو يجهلون بالدين سامحه الله وتجاوز عنه إن شاء الله ، "" وهنا لن ينقل البسام هذا النص في كتابه "" ، وبعد أن خرج الفقم ومن معه من خارج القبيلة لحقوا بالعوازم وبعد أن أقترب منهم وشاهدهم قال مقولته الشهيرها : حللت عليهم ما حرمه الله سامحه الله وتجاوز عنه لجهله في الدين ورحمة الله " وهذه لن ينقلها البسام في كتابه " وبدئة المعركه وقتل العوازم شر قتال وفي هذه المعركه وبدون تقليل شأن وأنما نقلاً للحقيقه لبس رجال العوازم لباس النساء لكي يتخفون عن الفرسان بسبب أن أكثرهم قتل وبعضهم هرب وترك من ورائه وكان المعركه قاسيه " وهذا لن ينقل البسام في كتابه مثل هذه التفاصيل " .
وللعلم مثل هذه القصص التي يتحاشى المؤلفين نقلها يسمح بالتقويل عليها وتغيرها وبالفعل هذا ما فعله بعض أبناء العوازم ولكن للحقيقه بقاء وأقل الامور في ميزان العقل قوة وقدرة مطير فائقه على قبيلة العوازم وهذه حقيقه وليس تقليل شأن والفقم فارس شجاع ويملك القوه والقدره الهائله وهل يرضي بمعركه بسيطه أو ثأر بسيط مقابل مقتل فارس وشجاع وأمير مثل هابس بن عشوان لابد بأن الرد سيكون شديد وقاسي ومؤثر على قبيلة العوازم وهي قبيلة صغيره ولا تملك القوه والقدرة على مقاومة قبيلة مثل قبيلة مطير .
هذا ما أحببت نقله وهي روايه من شياب من أكثر من قبيلة وليس من طرف قبيلة مطير وهذه القصه معروفه أيضاً في تلك الديار بين قبائل شرق المملكه العربية السعوديه .
خبير الجزيرة