وهاأنا أُعانِقَ رسائِلُكـ مرةً أُخرى لألتمِسَ فيها وحياً من
الروعهـ وواحةً من الخُضرهـ ولوحةً من الجمـال والبهاء
سطرتَ سيمفوانيةً من أروع السيمفونيات وأجمل الحكايا
في الحُبـ وللحبـ أخالُ زمن مي لم يولي ويدبُر في هذهِ الرسالهـ
التي كتبتها بدمماءِ قلبُكـ وجمعت بها كل أحاسيسُكـ تجاهها لتسكِبُها
مع القلم في بطنِ هذهِ الوريقهـ تعيشُ القِصهـ بكُلِ مِصداقيهـ وكأنكـ
أنتَ جبران الذي أحبها وأسلمها الشوقَ لما تفيضُ بهِ من الحنين
ليس لي بأن أقول جميل ,و رائع ,, طاغي في الروعهـ ,, دِقهـ
أسلوب وتمعُن في أختيار مايكتُب بل كلها هي سعـــود العتيبي
محامـي المرأهـ
رسالتي لكـ أن تُسجلني من مُتابعيكـ ولو لم أستطيع
فـ هُنا مو جوداً ناظري تركتُهـ ورنوي لما تفيضُ بهـ
وأخيراً
شُكراً لكـ لكتابةِ أسم الكُتُب لعلني أستطيع إيجادها وأقتينائها
مما لاشكـ في روعتِها ,,,