التعدد مشروط بالعدل كما قلنا
وفيه حكم عظيمه والخطأ كان في سؤ التطبيق وليس في التشريع
قال تعالى( ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة ) سورة النساء 129
وهي تشرح واقع الرجال ونصحهم بعدم الميل على المرأه حتى تصبح كالمعلقه
وجميعا يعرف أن عائشه كانت أحب زوجات الرسول
وقوله صلى الله عليه وسلم (اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تلومني فيما تملك ولا أملك
ويقصد الرسول أنه عدل في النفقه والمبيت والسكن
ولكن الميلان القلبي لم يملك فيه الرسول حل
الرسول عدل فيما يملك ولكن هل رجال هذا الزمن سيعدلون مع وجود الميلان القلبي ناحية إحدى الزوجات
لا أعتقد
أهلا بالتعدد مع العدل