عدنا ،،، وللاثاره معنى معنا
روح القلم ..
الصوره معبره .. وتحمل اكثر من وجه فلو نظرنا للشخص المقيد اضهرنا منها سلب الاراده ، وتسلط الدكتاتوريه والاستبداد المتخفي بين اضلعنا .. فكلنا مستبد وكلنا مظطهد ..
المفاتيح في اعلى الصوره كأنها فجر يوم جديد يوشك على البزوع ،، ويعطي املاً بأن التحرير قادم ،، وان زمن الخنوع ولا ورحل ،،
نظرة الغلام للمفاتيح تحميل بين طياتها بصيص من الامل وثقة في النفس وانه متى ما اظلم الليل واشتد سواده فأن بعده نور يبدد ظلمة الليل (( مع اني احب ظلمة الليل ))
لكل من هو في وضع ذلك الغلام اقول له ،،
تجرع الصبر ففي مرارته حلاوة ،، وشم راحة الامل فريحها كريح المسك ،، وثق بنفسك وقبلها بربك ،، يتحقق لك ماتريد ..
رحمك الله ابا عدي
رحم الله من قال (( ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت أظنها لا تفرج ))