|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت* عتيبة
معلومه مضحكه : الواقفة كفار عند الرافضه وهم الذين وقفوا على موسى بن جعفر فلم يقولوا بإمامة من بعده، ذلك أنهم زعموا أن موسى بن جعفر لم يمت بل هو حي، وينتظرون خروجه كما ينتظر الاثنا عشرية غائبهم المزعوم (المقالات والفرق ص 93 للقمي مسائل الإمامة ص47). انتهى
والله شئ مضحك بالفعل.
طيب الواقفة طبعا هم من الشيعة ولا لا؟
اذا كانو من الشيعة فكيف يقولون بان موسى بن جعفر لا زال حيا؟
وهو الان يقولون بان المهدي موجود اعتقد في مكان في العراق وهل المهدي هو الغائيب
المزعوم لدى الاثنى عشرية؟
بصراحة يا اشراقات مذهبهم معفوس عفس اغلبه اباطيل وتظليل على العامة المساكين.
خاصة ملاليهم اصحاب العمائم السوداء اهل الخمس. هههههههههههههههه
|
قال الرافضــي المفيد في اوائل المقالات
واتفقت الإمامية على أن من أنكر إمامة أحد الأئمة وجحد ما أوجبه الله تعالى من فرض الطاعة فهو كافر ضال مستحق للخلود في النار
أما الواقفـــه : وقفوا على موسى بن جعفر فلم يقولوا بإمامة من بعده، ذلك أنهم زعموا أن موسى بن جعفر لم يمت بل هو حي، وينتظرون خروجه كما ينتظر الاثنا عشرية غائبهم المزعوم
يقول الحر العاملي
لمستفاد - من تصفح كتب علمائنا ، المؤلفة في السير والجرح والتعديل - أن أصحابنا الإمامية كان اجتنابهم - لمن كان من الشيعة على الحق أولا ، ثم أنكر إمامة بعض الأئمة عليهم السلام - في أقصى المراتب ، بل كانوا يحترزون عن مجالستهم ، والتكلم معهم فضلا عن أخذ الحديث عنهم . بل كان تظاهرهم بالعداوة لهم أشد من تظاهرهم بها للعامة ، فإنهم كانوا يتاقون العامة ، ويجالسونهم وينقلون عنهم ، ويظهرون لهم أنهم منهم ، خوفا من شوكتهم ، لأن حكام الضلال منهم . وأما هؤلاء المخذولون : فلم يكن لأصحابنا الإمامية ضرورة داعية إلى أن يسلكوا معهم على ذلك المنوال ، وخصوصا : الواقفة ، فإن الإمامية كانوا في غاية الاجتناب لهم ، والتباعد عنهم ، حتى أنهم كانوا يسمونهم ( الممطورة ) أي الكلاب التي أصابها المطر . وأئمتنا عليهم السلام كانوا ينهون شيعتهم عن مجالستهم ومخالطتهم ، ويأمرونهم بالدعاء عليهم في الصلاة ، ويقولون : إنهم كفار ، مشركون ، زنادقة ، وأنهم شر من النواصب وأن من خالطهم فهو منهم .