|
|
|
|
|
والعلم الحديث لا زال عاجز عن القدرات التي اودعها الله في جسم الانسان ذكرا كان ام انثى...
|
|
هلا وغلا ابو سعد.
حينما جلست لاكتب ...
شدتني هذه العبارة السابقة.
عن قدرات الله التي اودعها في جسم الانسان.
تدافعت الكلمات والافكار في عقلي في عشوائية
حاولت ان انظمها ... ان اعمل على اعادة ترتيبها من جديد
علني استطيع ان ادون ولو القليل القليل عن هذه القدرات
ولو ان الموضوع ليس عن القدرات البشرية
ولكن
الشئ بالشئ يذكر.
تعودنا يابو سعد على رتم معين في حياتنا
نعيش لناكل ونتعلم ونؤدي الواجبات ونتوظف.
وتدور بنا الحياة.... ويكون هناك اليقين عن الاغلبية ان هذه
هي الحياة في وتيرتها الغريبة.
وكاننا اتينا لها كعابر سبيل سوف يمضي في يوم ما.
نعم نحن في الدنيا هكذا
ولكن ديننا وكل الشرائع السماوية ما جاءت لتعطيل عقول بني البشر.
فهل فكرنا في سر خلق الانسان.
نحن اتينا لاعمار الارض.
واذا كان الله عز وجل جعل الانسان خليفة في الارض.
اليس الله قد خلقه بقدرات عظيمة قد لا يعرفها الانسان نفسه؟
تزاحمت الافكار لدي
وكانها تغلي في مرجل
كل فكرة تريد ان تنطلق وان تتحرر من ذلك المرجل الذي لا زال يغلي.
لقد ظهرت احدى تلك الافكار العجيبة...
وها انا ادونها امامكم.
كم هو مخ الانسان العاقل؟
***ان مخ الانسان العاقل يزن حوالي 1400 جم
فوجدت ان هذا المخ يمتلك قدرات عجيبة واغلب الناس
ما يعرفون هذه القدرات
ولا يعرفون انه لا بد عليهم ان يعملو كل مافي وسعهم من تنيمة
تلك القدرات الرهيبة في عقولهم وافكارهم
ولقد حاولت ان اقرا في بعض العلوم الصينية
حيث قالو واثبتو بالابحاث العلمية ان
الانسان اذا ولد وجاء للحياة وليس لديه قدرات
فانه لديه القدرة على ان ينمي عقله... وان يفعل مالا يصدقه عقل.
فالانسان لديه طاقة هائلة لابد ان يبحث عنها وان يحاول ان يتوصل اليها.
وهذه الطاقة يطلق عليها الطاقة الداخلية او القدرات المخفية
عند الانسان.