|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاعر الحرب
مشكور يا عزيزي البدر ويعطيك العافية
وإن كنتُ لا أخفيك أنّهُ عند قراءتي لهذه النصائح الكثيرة والشيّقة
قد تبادر إلى ذهني هذا التساؤل المنطقي :
لماذا لا يكونُ العكسُ هو الصحيح ؟؟
إيماناً بقولِ الحقِّ سبحانه :
( ولهن مثلُ الذي عليهن بالمعروف )
تحيّة عاطرة وكريمة ,,
|
"
حياك الله اخوي شاعر ..
قال تعالى : " وللرجال عليهن درجة "
يرى ابن كثير في تفسيره : هذه الدرجة هي الإمرة والطاعة ..
وفي ايه اخرى من القران الكريم .. قال تعالى : " بما فضل الله بعضهم على بعض "
يقول ابن كثير في تفسيره: لأن الرجال أفضل من النساء والرجل خير من المرأة، ولهذا كانت النبوة مختصة بالرجال . وكذا منصب القضاء ، فالرجل أفضل من المرأة في نفسه وله الفضل عليها والإفضال، فناسب أن يكون قيمًا عليها كما قال تعالى: " وللرجال عليهن درجة "
وعن ابن عباس: الرجال قوامون على النساء يعني: أمراء عليهن.
كما للمرأة حقوق عليها وجبات تجاه الزوج وطاعته واجبة ولهذا هي مقدمة على طاعة الوالدين