أَن أكتب و أهـذي أفضلُ بِ كثير من أن أغتص بِك !
و أعجز الخلاص منك
لذا آرتسم لكَ في عُقر السمـاء ملامح ،
ربما تتكفل بإكمال مبهم التفاصيل ،
وَشمتْ في جبينهَا جرح ،
لـأذكر أني شرعتُ أبواباً محرمةً تؤدي لِ هلاك .... ل النهـــاية .
طرق غير مشروعة لـاللقـاء . !
وَ سذاجـة قادتني لك .. حيث لا أشتهيك !
،
.. ماذا بعـد .. ؟
مَاذا بعد ما ،
بِت حبيسةَ ليلي أنتظر هطول السراب
أناجيـه في حيرة .. لحين ما يبزغ النهار
و كم من آآآهـٍ في يومي أزفر ..
أودُ لو أصرخ ، أبكي و أزجـر ..
فأفضل الصمت كي لا أسئل ... عما يعج بجوفي ،
ذَبلت ملامح الفتنة
.. ضاق خصري
... شابَ شعري
.... مُنهكة تفاصيلي
..... مسلبٌ عقلي .
.. فَ ماذا بَعدُ ..
*
مَاذا بعد .. الإشتياق و كومة الحنين .؟!
مَاذا بَعد .. سمر الليل و مقاسمتي أطراف حديث لا ينتهي و لا يُمل ... ؟
ماذا بعد .. لاشيء !
ليتك تُجبني مَاذا بعدُ أَنتظِر ؟
-
رُبمَا تكُون أَبجديتَي مهزوزة .. يَ قَارئ
- إِعلَم أنيَ هَشة !