لأنَهُ أَعْجَبَنِي للمنقول خاطرة أو شعراً فصيحاً |
![]() |
كاتب الموضوع | ضياء البـدر | مشاركات | 102 | المشاهدات | 28971 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
![]() |
#51 | ||||||||
|
لقد كان الجو الذي نشأت فيه الماركسية مشحونا بالعداوة للغيب، مطبوعا بطابع الكراهة للدين، كلما ذكر الله في هذا الجو قفز الى أذهانهم (وجوه كالحة عابسة وجباه مقطبة وعيون ترمي بالشرر وصدور ضيقة حرجة وعقول سخيفة بليدة لرجال الدين) ويقول الأستاذ محمد البهي: (ومن هذا يتضح أن صراع العقل مع الدين هو صراع الفكر الإنساني مع مسيحية الكنيسة، وان دوافع هذا الصراع هي الظروف التي أقامتها الكنيسة في الحياة الأوروبية) ومن هنا ندرك أن الماركسية فرع لشجرة المادية التي غرست في أوروبا لخنق شجرة الكنيسة ثم اقتلاعها، أو أحد المسامير الكبيرة التي دقت في نعش الكنيسة. كتاب (السرطان الاحمر) للشيخ المجاهد عبدالله عزام -رحمه الله -
|
||||||||
|
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#52 | ||||||||
|
|
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#53 | ||||||||
|
,’ و حين فتحت باب الفضاء و هربت الى كوكب حريتي و صدقي رميتني بالغرور و اليوم احمل غروري وردة صفراء و اغرسها في شعري ليضيء بها طيراني الى اعمدة العبث السبعة ,’, لكنني اعترف بصدق حزين : لقد احببتك حقا ذات يوم ولولا عكاز الابجدية لانكسرت امامك ! ص 12 - أشهد عكس الريح – غادة السمان . |
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#54 | ||||||||
|
الجثّــــــــــة شق بوارو طريقه إلى العربية التالية يتبعه الدكتور كونستانتين، ثم إلى المقصورة التي كان يشغلها الرجل المقتول ، وجاء مسؤول التذاكر وفتح لهما الباب بمفتاحه. دخل الرجلان والتفت بوارو نحو صديقه مستفراً : هل تمّ نغيير شيْ في هذه المقصورة؟ -لم يلمس شيء، وقد كنت حريصاً على ألاّ أحرك الجثة .. ك: آجاثا كريستى (جريمة فى قطار الشرق ) ص 72 |
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#55 | |||||||
|
عندما نعيش لذواتنا فحسب، تبدو لنا الحياة قصيرة ضئيلة، تبدأ من حيث بدأنا نعي، وتنتهي بانتهاء عمرنا المحدود..!! |
|||||||
|
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#56 | |||||||
|
فكره رائعه ورائده أبهرتني
شكرآ بحجم الفضاء لكِ غاليتي ضياء ![]() <<< سأستوطن المساحه هنا فقد راقني المكان ![]() ![]() «رجل جاء.. وذهب» للدكتور غازي عبد الرحمن القصيبي رحمه الله صدر عن دار الساقي بلندن وبيروت عمل جديد بعنوان «رجل جاء.. وذهب» في 95 صفحة من الحجم المتوسط. ويروي هذا العمل قصة يعقوب العريان، الذي رحل بلا موعد، بعد صراع طويل مع مرض عضال، كما جاء بلا موعد، تاركا خلفه امرأة تحاول ألا تبكي، وتحتفظ بكثير من الذكريات، ومفكرة ستكتب فيها، لنفسها، قصتها معه من بدايتها الى نهايتها. من اجواء الرواية * خبر صغير في جريدة «الشروق» يتوارى في صفحة من صفحاتها الداخلية. غياب الروائي المعروف يعقوب العريان. ظريفة «غياب» هذه!. لا مبرر للقلق. مجرد غياب. في مصح خارج لندن. على اثر صراع طويل مع مرض عضال. الروائي المعروف!. كم كان سيضحك لو قرأ هذا الوصف، هو الذي لم يأخذ رواياته مأخذ الجد. اقرأ الخبر. واعيد القراءة. لن ابكي. الآن قد ابكي في المستقبل. كما بكيت في الماضي. الف مرة. من دون ان يراني هو. من دون ان يراني احد. من دون ان ارى نفسي. انزف من الداخل. مطرا اسود في غابة استوائية كثيفة، يسيل قطرة قطرة. التعذيب بالقطرات. قطرة واحدة، واحدة، افلتت من عيني بعيد، دمعة كبيرة بيضاء. وكان البحر، امامنا، دمعة كبيرة زرقاء. كان يضع رأسه على حجري. «غني، حبيبتي، غني!». ومن الغناء بكاء. الطير المذبوح الراقص. الاغنية الاخيرة. اغنية البجعة. هو الذي قالها. هل صحيح ان البجعة تغني اغنية واحدة، ثم تموت؟ رجل من البدو. جاء بلا موعد. وذهب بلا موعد. غاب ضاحكا، على الاغلب». |
|||||||
|
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#57 | ||||||||
|
,’ في أول ليلة على دفنها , جلس في صدر المجلس كلوح فصل ٍدراسي سيّئ الاستواء , فمه فآغر عن آهة ضخمة , انتهت بقضم شفته السفلى متحسراً على فقدانها : - قلتني ياجليلة ! حين كان المعزّون , والشامتون , والمستفسرون , يقفون في مواجهته لا يلمحهم تماماً, شخوصاً يتحركون خلف ستارٍ ضبابي في ليلٍ مطير , كتلك الأخيلة التي تتراخى مع السحاب فتكتسب صفته . عيناه زائغتان , تحاولان دفع انهمار دمع تحجّر منذ تلك الليلة . وتحولت أذناه إلى عقربي ساعة مهمتها الدوران لاجتياز برحة الوقت , غير معنيتين ب التوقف للحظة واحدة لتدبر أقوال وأحداث , غدت مهمتها المقدسة , قطع تلك المساحة الدائرية التي لا تنتهي من رحلتها العبثية . ص 19 – فسُوق – عبده خال . . |
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#58 | ||||||||
|
" |
||||||||
|
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#59 | ||||||||
|
" |
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#60 | |||||||
|
إن الإنسانَ لَ يُخالطُ أقواماً فيرى فيهِم من المُروءة مايجعله يستحيي أن يظنّ بهِم سوءاً ، ف كيف بعدَ ذلك يظنّ الإنسَان السّوء بربّ العالمين - جلّ جلاله - ؟ الشيخ / صالح المغامسي . |
|||||||
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|