مداخلتي سأضعها في نقاط .. :
- من قرأ في كتب الفرق كـ : الملل والنحل لشهرستاني ، والفرق بين الفرق ، للبغدادي ، والفصل في الملل والأهواء .. لابن حزم
عرف أن الشيعة شيء والرافضة شيء آخر .. والمطلع على عهد التابعين يعلم أن هناك من الشيعة من حفظ السنن وكان إماما من أئمة الإسلام والمسلمين ..
( الخلاف في السابق كان سياسيا .. ثم تطور ليكون دينيا )
- أمنا مبرأة في كتاب الله .. وأعظم نصر لها هو الامتثال لأمر الله واتباع سنته .. لا الدخول على غير علم في مناظرات مع الرافضة قد تقود إلى إضاعة الحق وتعسير سبله .
- توجيه الرسائل لأم المؤمنين أو الصحابة الأخيار المطهرين .. أو إلى أي أحد من الصالحين ممن قد ماتوا.. يحتاج إلى سؤال أهل العلم في حكمه .
- من يحق له أن يهدر دم أحد ؟!.. أو يصدر الحكم في استحلال الدماء ؟!.. هذا أمر خطير دافعه العاطفة لا التشريع .
- لا تقل أين العلماء .. ولكن قل أين أنا .. أين أنا عن إشاعة سنته .. أين أنا عن نصرة قضايا أهل الإسلام .. أين أنا عن الدعوة لهديه .. أين أنا عن التفقه في دينه والقول فيه بعلم ..
- لما خصصت شعراء المليون .. ؟!! فالقضية كما تعلم لا تعنيهم وحدهم .. هذا يعطي إيحاء عن موقف سلبي أتجاه البرنامج .. ( تخصيص لا حاجة له .. بل فيه أشعار بالانتقاص )
|
|
أين مشائخ أهل السنة الموحدين ؟
ألم تأخذكم الغيرة على شرف رسول الله ؟
أم سنسمع طبولكم المعهودة !
لا نريد فتنة ولا نريد طائفية !!؟؟
والله حرام عليكم النوم !
وحرام عليكم الأكل والشرب !
حرام عليكم أزواجكم وأولادكم !
حرام عليكم معيشتكم إن صمتم كما هي عادتكم !!
هل ستستخدمون أضعف الإيمان في رؤية المنكر !
|
|
|
الويل لكم يا مشائخ وزعماء السنة من الله تعالى
فأنتم السبب الأول فيما وصل له حال أهل السنة بين الأديان والمذاهب
اشتريتم الدنيا ومتاعها بحفنة دنانير وذهب وفضة
والله إني لأنبهكم بما هو آت في السنوات القادمة
سكوتكم عن ما جرى من سب ولعن علنا لأمنا عائشة
يعتبر إشارة للفئة الضالة بأن يتمادوا فيما يفعلون
|
كلام فاضي .. يدل على الجهل وقلة الفقه
\
ذكرتني - ولا مؤاخذة - بالطائفة التي خرجت لتنتصر من الشيعة فسبت علي أنتقاما لأبو بكر وعمر
فكانوا والرافضة سواء
..
موقف الرافضة معروف .. لكن الوقوف على عباراتهم وسبهم في كل محافلهم فما عرفناه إلا منكم
وقبل أن أنسى .. ابن باز - رحمه الله - لم يكن متفقا على مناظرة الرافضة علانية .. كما أنه ليس منهجا سليما سبهم تحت ذريعة الانتصار لصحابة رضوان الله عليهم ..
( وجادلهم بالتي هي أحسن) .. هذا في حق أهل الكتاب .. وهم كفار .. فكيف بحق من قال لا إله إلا الله ؟!
أقرأ غفر الله لك في كتاب : أنصاف أهل السنة والجماعة ومعاملتهم لمخالفيهم ، محمد العلي .
وكذلك بحث الشيخ سليمان الماجد : قواعد فقه التعامل مع المخالفين
موجود هنا : http://www.salmajed.com/node/252
والله الموفق ...