ليــالي رمضــانية كل ما يخص الشهر الفضيل |
![]() |
كاتب الموضوع | أميرة الورد | مشاركات | 348 | المشاهدات | 18890 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
![]() |
#281 | |||||||
|
الآية الثامنة : قال تعالى : ( الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ )
الجمع بين الرحمن والرحيم فيه معنى وهو أن : الرحمن دال على الصفة القائمة به سبحانه والرحيم دال على تعلقها بالمرحوم فكان الأول للوصف ، والثاني للفعل . فالأول دال على أن الرحمة صفته ، والثاني دال على أنه يرحم خلقه برحمته ، وإذا أردت فهم هذا فتأمل قوله : (وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا ) [ الأحزاب : 43 ] ، ( إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ ) [ التوبة : 117 ] . ولم يجىء قط رحمن بهم فعلم أن رحمن هو الموصوف بالرحمة ، ورحيم هو الراحم برحمته . المصدر / ( بدائع الفوائد ) |
|||||||
|
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#282 | |||||||
|
قال يحي بن معاذ:
ليكن حظ المؤمن منك ثلاثة : إن لم تنفعه فلا تضره ، وإن لم تفرحه فلا تغمه ، وإن لم تمدحه فلا تذمه. الزهد والرقائق (ص114) ![]() فـكــونـوا بالقرب ![]() استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم رب اغفر وارحم واعف وتكرم وتجاوز عما تعلم |
|||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#283 | ||||||||
|
باركـ الله فيكم وفي حملتكم الطيبه |
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#284 | |||||||
|
مديرنا الفاضل : شيخ الشيوخ |
|||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#285 | |||||||
|
السلام عليكم
" الحلقه الثانية " تطرق الشيخ مشاري الخراز -في حلقته الثانية من برنامج "كيف تتعامل مع الله"- إلى فضيلة "الهداية" التي عدها من أجمل النعم التي أنعم الله بها الإنسان، الأمر الذي يتطلب المحافظة عليها بشكر المنعم عز وجل. وحول الطريقة التي يمكن للعبد بها معرفة هداية الله، قال الخراز: "عندما ينصرف الإنسان عن المحرمات ويفعل كل ما أحله لله، فبذلك يكون الله قد منحه الهداية"، مشيرا -في هذا الصدد- إلى أن الإنسان لن يهتدي إلا بإذن الله، مصداقا لقوله سبحانه {إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ ۚ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ} [القصص: 56]. [youtube]http://www.youtube.com/watch?v=P229Qq4dYPI&feature=player_embedded[/youtube] |
|||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#286 | |||||||
|
الحلقه الثالثة :
بدأ الشيخ مشاري الخراز الحلقة الثالثة من البرنامج بوصف رحمة الله الواسعة؛ حيث عُنونت الحلقة بـ"كيف تتعامل مع الله إذا رحمك"، وطمأن المشاهدين قائلا: "إن رحمة الله تسع كل شيء، ولولا ذلك لصار جميع الناس من الخاسرين"، مؤكدا أن الإنسان حينما يصل إلى مرحلة يمنح فيها العطف للآخرين ويرحمهم فإن رحمة الله ستكون قريبة منه، مستشهدا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: الراحمونَ يَرحمهم الرحمن، ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء". [youtube]http://www.youtube.com/watch?v=cvojholSfkA&feature=related[/youtube] |
|||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#287 | |||||||
|
" الحلقه الرابعه "
غضب الرب والفرار إلى الله "ترى كيف يتعامل المسلم مع غضب المولى سبحانه؟" تحت هذا العنوان تحدث الشيخ مشاري الخراز -في حلقة يوم السبت- قائلا: إن الفرار من غضب الله يكون بالإنابة والعودة إليه، مصداقا لقوله سبحانه "ففروا إلى الله". وأوضح خراز -في برنامج "كيف تتعامل مع الله؟" يوم السبت الـ14 من أغسطس/آب الجاري- أن الإنسان قد يقع في دائرة الخطأ حينما يفعل أشياء تثير غضب الله عز وجل لإرضاء الناس، وهو الأمر الذي ينتهي بعواقب وخيمة، مستشهدا بحديث رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "من التمس رضا الناس بسَخَطِ الله سَخِط الله واسخط عليه الناس". وعن كيفية رفع غضب الله، قال الخراز: إن الله يمنح الإنسان فرصة في مرحلة أسماها مرحلة الإمهال، مضيفا أنها مرحلة مؤقتة، ليترك الإنسان المعصية ويتوب إلى الله، وذلك قبل الانتقال إلى مرحلة أخرى، وهي "الانتقام" في حال إصرار العبد على المعصية. واعتبر أن إصرار الإنسان على فعل المعصية يعد مؤشرا دالّا على غضب الله عليه، ناصحا الإنسان الذي يشعر بأنه مغضوب عليه بأن يلجأ إلى الله، مشيرا إلى أن الرسول عليه الصلاة والسلام كان يدعو الله قائلا: "أعوذ برضاك من سخطك". [youtube]http://www.youtube.com/watch?v=J7wsFHGgC0Q&feature=player_embedded[/youtube] |
|||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#288 | |||||||
|
" الحلقة الخامسة "
في الحلقة الخامسة من برنامجه "كيف تتعامل مع الله"، تحدث الشيخ مشاري الخراز عن تحقيق العبد رضا الله سبحانه وتعالى، التي وصفها بأنها أفضل ما يتمناه المسلم في الدنيا والآخرة. وتناول الخراز -في الحلقة التي عرضت يوم الأحد الـ 14 من أغسطس/آب الجاري- بعض المفاهيم الخاطئة الشائعة عن رضا الله عن العبد، التي من أبرزها الربط بين رضوان الله وما يملكه العبد من ثروات في الدنيا. وأوضح الخراز أن مقياس رضا الرب عن عباده يتمثل في مدى توفيقهم في أداء العبادات واجتناب المحرمات التي تعد وحدها مؤشرا على رضوان المولى عز وجل. مضيفا أنه -للحصول على رضا الله- لا بد من إرجاع كل النعم إلى صاحبها -وهو الله- الذي يوفق الإنسان إلى العمل الصالح. وتابع أنه -بعد حصول الإنسان على رضا الله- يكون بحاجة إلى معرفة كيفية التعامل مع الله، من أجل المحافظة والثبات على ما وصل إليه، مشددا على أهمية أن يرضى الإنسان عن ربه، مستشهدا بالحديث الشريف: " من رضي بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم رسول وجبت له الجنة". وذكر الخراز أن الشعور بالرضا ينبعث من داخل القلب، ليتحول إلى ما أسماه "السرور بالله" وهو طريق مختصر للحصول على رضا الله، مشددا على أهمية أن يسارع الفرد إلى رضا مولاه من خلال الأعمال الصالحة. [youtube]http://www.youtube.com/watch?v=whdloCHC8A8&feature=related[/youtube] |
|||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#289 | |||||||
|
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلآم على اشرف خلق الله المرسلين محمد |
|||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#290 | |||||||
|
( فاستبقوا الخيرات أينما تكونوا يأت بكم الله جميعاً إن الله على كل شيء قدير ) قال الشيخ السعدي رحمه الله : والأمر بالإستباق إلى الخيرات قدرٌ زائد على الأمر بفعل الخيرات، فإن الإستباق إليها يتضمن فعلها وتكميلها ، وإيقاعها على أكمل الأحوال والمبادرة إليها ، ومن سبق في هذه الدنيا إلى الخيرات ، فهو السابق في الآخرة إلى الجنات ، فالسابقون أعلى الخلق درجة ، والخيرات تشمل جميع الفرائض والنوافل ، من صلاة وصيام وزكوات وحج وعمرة وجهاد ، ونفعٍ متعدٍ وقاصر . ولما كان أقوى ما يحث النفوس على المسارعة إلى الخير وينشطها ، مارتب الله عليها من الثواب ، فقال : (أينما تكونوا يأت بكم الله جميعاً إن الله على كل شيء قدير ) فيجمعكم ليوم القيامة بقدرته ، فيجازي كل عامل بعمله (( ليجزي الذين أساؤوا بما عملوا ويجزي الذين أحسنوا بالحسنى )) ويُستدل بهذه الآية الشريفة على الإتيان بكل فضيلة يتصف بها العمل ، كالصلاة في أول وقتها ، والمبادرة إلى إبراء الذمة من الصيام والحج ، والعمرة ، وإخراج الزكاة ، والإتيان بسنن العبادات وآدابها ، فلله ماأجمعها وأنفعها من آية !! أحبتي / ![]() اللحظة المنتظرة ..... رمضان .. ![]() لا تدعوه يفلت خاويا .... ![]() |
|||||||
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|