[align=center]
[glow=CC0033][size=5]
عزيزتي::
من خلال اسطرك.بحيث صورتي الكاتب بانه متقوقع
وهذا الوصف في عالم الادب لا وجود له.
size][/glow]
لا تأخذي اللفظ دون معني ولاتحكمي دون قراءات عادله
أيتها الكريمه أن الانتاج الكتابي لا يمكن
أن يكون صناعه لفظيه متعمده الا فى
حالات الكتابه الهابطه الميته التى لاروح بها
حديثنا في العمق وهذا مايجب
أن يخترق كل الحواجز ويفتح
كل المعاليق بصدق وأريحه تامه
القول مهما زيف له ونمق
ليس له تأثر (إلا) ان كان من أحساس
قوي بصدقه واليقين به لايعطي
الكلمه تأثيرها الا الصدق فيها ليتم (التصديق بها)
فمن أين يأتي الصدق ونحن
في مرحله تاريخيه مطموسه المعالم
بعيدين عن ( اليأس والأحباط)
(والنظرة التشاؤم التى وصفتيني بها)
ثم أنني قلت بعض الكتاب يكونوا
(متقوقعين على قناعاتهم يريدوا
فرضها بالقوه على الآخرين ..
كـ من يريد فرض عليك الانسلاخ من العادات ..
كـ دعاة التحرر من بني جلدتنا )
فأي كاتب اذا لم يكن له قناعه من أجلها يكتب
اذاً الى ماذا يؤل فعله ونتاجه الكتابي (بصفه عامه)
وايضاً قلت أن النص يموت في المهد ..
بسبب الكاتب نفسه والنص الحقيقي
الجوهري لا يموت مافنى كاتبه
ان الكاتب يشعر باروع انواع الحرية...
آي حريه تقصدين بها ؟ لقد سئمنا
حديث أحلام مستنغامي عن الحريه ..
وتمرد نزار قباني على العادات والتقاليد
لا نريد حريه بلا ضوابط
.
أيتها الساميه
أن الكاتب الحق هو الذي يخاف الله ..لايجاري اهواء الناس تملقاً لهم .. ولايعطل مصالحهم المشروعه أعناتاً لهم ..لكن يقول الحق برفقه تستسيغه عقولهم ...فاليست كل الطبقات واعيه كما ذكرت
وليس كل من يقراء يقال له أنت مثقف ألق
ملاحظه
يضلل النص في حالة عدم الوضوح
وأنا أشاهد لكن ببطئ فأرحمي
هذه العينين التى سوف يصيبها
الحول (من أختيارك)
(هل أخبرك السعار أنني أملك كلاينكشوف مطور
<< تعرف تهدد)[/align]