|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abosaad
القصة ايها الكاتب القدير تدل دلالة واضحة على ان المعادن الطيبة موجودة في الذكر والانثى والإثار صفة ممتدحه من الرب العزيز الجبار...وهذه الصفة القويمه هي ما يجب على المؤسسات التربوية وروادها والقائمين عليها بذرها في اذهان الناشئة من الصنفين الانثوي والذكوري...ولاشك ان التربية الصالحة التي يتلقاها الطفل في مدرسته الاولى هي ما يرسم مستقبله ويجعله يقدم التضحية للاخرين..والعكس كذلك لا ريب فيه...قصة ريم قصة من المفترض ان تعمم في مجتمعنا وان تكون نموذجا يحتذى به بين الزوج والزوجة لأنها قصة عطاء لانفور ومحبة لا عداء وهي إن كانت موجودة عند ريم فهي ايضا موجودة عند (عبدالله) في خير الاسماء..شكرا ويراع ما ينقطع...وياهلاااوغلاااء بالماجد
|
حيّاكَ الإله استاذنا أبا سعد , ورفع قدرك في عليين آمين , الإيثار والتضحية صفتان في هذه
الأمة إلى قيام الساعة ــ بحول الله ــ كما قال المصطفى صلوات الله وسلامه عليه :
" لا يزال الخير في أمتي حتى قيام الساعة "
بالفعل حفظك الله للتربية دور مهم في غرس تلك الصفة في الجنسين وتقديم نماذج مشرقة
ومضيئة لمن منّ الله عليهم بمثل تلك الصفات الجليلة , ولا شك أنها ستكون موجودة عند
عبدالله كما كانت عن ريم ..
من يعمل الخيرَ لا يعدم جوازيه ....... لا يذهب العرفُ بين الله والناس
لك أيها الفاضل سيلٌ من الثناء والتقدير كما سيل وادي حنيفة إذا علّته مراويح السحاب