تهلل صفحتي ترحيبا وشوقا لكم ولتفاعلاتكم وتتزين
اركانها بقدومكم زهاءاً وبنور تواجدكم فخراً وشعاعاً تبتسم
له الحياة فحللتم اهلا ووطئتم في مطرحكم هذا سهلا ..
في الخيال وليس خيالا بمعنى الكلمه بل إنه قد يمر بنا أو مرتادي
هذا الموقع الجاف من حياته الطبيعيه بل يعد بحراً من بحور
الصيد وبحراً من بحور العشق وبحر من بحور جلاء
الهموم فهو متنفس الحياة البدوية وتشتت الاحزان
ومقطن سفينة الصحراء
الصحراء مأوى الرجال
ومواقع الحروب
ووووووو ... الخ
لا أود بأن اتطرق لموضوعي نثرا يجذب قرائه او خاطرةً تصور
حدث فكرتي ورطوبة قلمي وتوارث كلماتي وبالايجاز
يروي متلقيه ويعجب قاطنيه ..
الآن عندما يمر بك موقف لا سمح الله في وسط الصحراء وانت
بسيارتك ورفقتك ؛ فجأة تقف سيارتك بدون سابق انذار
وعطلاً لا تعلمه ؛ وتكتشف بعد هذا أن السبب هو
بطارية السيارة قد نفذت موقف قد يجعل
تفكيرك يتشتت فأنت بين حياة أو موت
السؤال الذي يطرح نفسه كيف تقوم بتشغيل السيارة مع العلم أن
البطارية فارغة ؟؟
سؤال في غاية الاهمية واعتقد ان فيها فائدة علمية
قد يتجاهلها لاجئي هذا المتنفس ..
اتمنى ان اشاهد ارائكم واجاباتكم والفائدة هي المرجوة من الموضوع ..
ولي عودة بإذن الله مع الإجابة الهامة ..
وفي الختام اصلي على سيدنا محمد الخليل الانام وله مدد من
الســـلام
ولكم احبتي وافر التقدير والاحترام ..