قصة سارة السبيعيه
حدثت هذه القصه على بنت من قبيلة سبيع تدعى ساره وكان البنت محجرها ولد عمها وهي لا تردي الزواج منه في اسلومهم الخاطئه ذاك الوقت الذي تنافي الشرع المحمدي الذي حث على مشورة المرأه عند الزواج
وفي يوم من الايام وقبل الموعد المحدد لزواج بيوم او يومين اتجهت ساره صوب البير (القليب) على انا ترديد ان تجلب الماء ورمت نفسها في البير فجتمع الناس واخرجوها من البير وهي في صحه جيده
فقال فيها الشاعر //
زين سلم (ن) للبني قدتـه سـاره ,, من بلي بالروح يمشـي مماشيهـا
بنت هيف الضان ماهيب صبـاره ,, طبحت باللـي طوالـن مناحيهـا
جت تخطى العصر للموت مختاره ,, عافـت الدنيـا وأهلهـا وغاليهـا
والقصيده أطول من ذالك والعذر على التقصير لاني ما اعرفها كامله
أما القصه الثانيه فهي
نفس القصه الاولى ولاكن على بنت من قبيلة مطير وتدعى نوير
وكانت محجره لولد عمها ورمت نفسها في البير (القليب) ولكن لم تخرج وهي على قيد الحياة بل خرجة وهي جثة هامده
فقال الشاعر //
لا سقى الله جنابك يالقليب الطويلـه .. ما وقيتي نوير يوم جتها المصايـب
يوم شامت لجالك عايفه مـن حليلـه .. ما كسبتي جماله في طويل الذوايـب
يوم لدت لبوها مالقـت فيـه حيلـه .. راح عمر الحسوفه عن شقر الذوايب
م
ن
ق
و
ل