[frame="10 80"]قالها إبن الذيب من هاجوس بالـه
,,,,,,,,, كلمةٍ يلعـب بهـا والبـال زينـي
قالها يومـه طرالـه مـا طرالـه
,,,,,,,,, من هواجيسٍ تشيب المرضعينـي
غرّني بعض الرجال بكثـر مالـه
,,,,,,,,, مادرى إن الموت في حبل الوتيني
كيف ينفعني وبعض الناس خالـه
,,,,,,,,, ما يدوم البيت كان الساس طينـي
ناس وين اللي عوايـده الشكالـه
,,,,,,,,, مثل إبن ظافر حمد ليتـه يجينـي
الثنا والجـود دايـم فـي خيالـه
,,,,,,,,, علّمـه ظافـر سلـوم الطيّبينـي
جـوّد العليـا ولزّمهـا عيـالـه
,,,,,,,,, وأدركوا من علمته دنيـا ودينـي
واهني من باع حظّـه وإشترالـه
,,,,,,,,, سار في درب النبي وأخزا اللعيني
موقفـه ماكـل رجّـالٍ ينـالـه
,,,,,,,,, ومن بغا ممشـاه يقعـد مرّتينـي
وكم ذبح من حايلٍ من حر مالـه
,,,,,,,,, وعادته لطمـة خشـوم العايلينـي
حالفٍ ماخذ على الطرقي ريالـه
,,,,,,,,, وبالثلاث محرّم إنها مـا تجينـي
لا لقيت اللي على السكّـه لحالـه
,,,,,,,,, يلتفت ويقول : ويـن المستحينـي
أوقف الموتر حيا وأبغا الجمالـه
,,,,,,,,, يوم ولد اللاش وجهه مـا يلينـي
والطمع في كرّوة الرجلي رذالـه
,,,,,,,,, خصّ به وإن جا مجال الغانمينـي
والردي في حالةٍ ماهيـب حالـه
,,,,,,,,, يا عوينـه مـن كـلام الطيّبينـي
الولد وإن طاب قالوا : من خواله
,,,,,,,,, بالخوال يسـال قبـل الوالدينـي
وأركبه لعيون مـن زيـنٍ دلالـه
,,,,,,,,, ما تحاكوا فـي قفـاه الرامسينـي
ما بغى غيري وأنا مابغـا بدالـه
,,,,,,,,, قاعدٍ لـي بالرجـا مـدّة سنينـي
ما قعدنا فالعمـل نبغـا الرزالـه
,,,,,,,,, ناخـذ العليـا طريـق الفايزينـي
وأشرب الفنجال وأكـب البيالـه
,,,,,,,,, تابـعٍ سلمـي سلـوم الأولينـي
راشد بن حسن بن الذيب العجمي
منقوله<<<<<[/frame]