فِيَ حيَاتنَا نعبُر ونرى الكثِيرَ مِنْ اصَنافَ البشرَ
فـ لِكُلاً مِنهُمَ نمطَ فِيَ التعَامُلَ .. فهُمَ أصنافَ !!
لكِنْ بينْ أولائِكـ البشرَ سـ يمُرَ عَليكـ ( واحِداً ) هُو الحُبَ مِنْ القدرَ !!
هُو النِصفَ الثَانِيَ الذِيَ تفتقِدًهـ !!
وَ سـ تطُولَ وَ أنتَ تبحَثَ عنَهـ !!
لاَ تستعجِلَ فِيَ إيجادًهـ فَهُو منْ سـ يأتِيكـ َ
وَ إنْ أتَاكـ َ ( رُبما تَنجحَ وَ رُبمَا تفشلَ ) !!
فـ أنتَ أتيتَ لِيَ !!!
وَ أنَا معَكـ فَشِلتَ وَ السببَ أنتَ !!
لأنكـ لمَ تعمَلَ بـِ مبدأ أسمًهـ ( الصَراحًهـ ) !!
فـ الخطأ وقعَ ! وَ لمَ أحسِبَ لهـُ حِسَابَ .. !!
وَ الحُبَ وقعَ وليسَ لِيَ حِسَابَ !!
وَ أمنتَ بأنِيَ أخذت نصِيبيَ مِنْ الحُبَ وَ إنْ لمَ أفرحَ !!
فـ الحُبَ يضَلَ حُباَ وَ إنْ كَانْ سَرمدِيَ الألوانْ ..
وَ عَزائِيَ لـِ قلبِيَ فأنًهـ سـ يضَلَ أرملاً مدى الحَياهـ !!