صبآحكُم / مسآ ئَكُمَ
أهآزيجٍ تلوحُ في سمآءِ أمطآرِكُم
شُرفَآت تَتِهَآدُى بوَمِيْضِ حَرْفٍ أُيَقُض الْسُّكُوْن
لـ / نَتَلَبَّس آَلِحَرْف صَدَق وَنَكـسَوَا آلأسْطر
أكْلَّيل مِن فَيْض آَلَنَقَآء
هُنَآ ... ~
نَجْتَمِع سَوِيّا فِيْمَآ أَن تُحآصرْنَآ آَلْحَيَآه
ل نَسْمُو ل نَهْتف ل تَلْتَهِب آَلَمَشَآعِر
وتَسْتَكّن هُنَا
ل تُصْغُوا مَعِي يَآَسَآَدَهـ حتى نْسَّموُ مّعاً
- يُمْنَع وَضَع الْصُّوَر الْمُخِلَّه بِالْآدَاب
- لَايُسْمَح بِالْرَّد عَلَى اي مَوْضُوْع مِن قَبِل الْأَعْضَاء الْآَخِرِين فَهُو مُخَصَّص لِصَاحِبِه فَقَط
- عَدَم الْتَّعَرُّض لِلْعُضْو بِمَا يُسَيِّئ لَه
عَدمْ وضَعَ آي مقَطْع يحْوُيَ معازِفْ هَوَى ، أُو مَقطَع مُخِل بالآدَب، أو يَحوُي مُوسِيقىَ تخَدْشُ آسَمَاعَنا
- لَا بُد مِن ان تَكُوْن الْصُّوَر خَالَيَه مِن رَوَابِط مَوَاقِع اخْرَى
عِنْد رُؤْيَة مَاهُو خَارِج عَن هَذِه الْقَوَانِيْن / اتْمَنَى مِنْكُم الْتَّعَاوُن مَعَنَا و تَبْلِيْغ
الْمُشْرِفِيْن الْمَسْؤُلِيَن أَو الأَدَارِه
- اي ( عُنْوَان لِأَي زَآْوِيْه و ابْيَات شِعْر او خَوْاطِر او صُوَر وَوَو .... الْخ )
يَكُوْن مُنَافِي لِلأدَاب وَالْذَّوْق الْعَام سَيَتِم تَغْيِيْرِه بِالَّنَسَبَه لِلْعُنْوَان وَالْحَذْف لِلْمُشَارَكَه
تذكَروآ دوماً ،(مَنْ سَنَّ فِي الإسلام سُنَّةً حَسَنَةً فَعُمِلَ بِها بعْدَهُ كُتِب لَه مثْلُ أَجْر من عَمِلَ بِهَا وَلا يَنْقُصُ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْءٌ،
ومَنْ سَنَّ فِي الإسلام سُنَّةً سَيِّئَةً فَعُمِلَ بِهَا بَعْدَهُ كُتِبَ عَلَيْهِ مِثْلُ وزر من عَمِلَ.)
* في حين أن شآهدنآ أو تم أبلآغنآ عن مُشآركه تُسيء للأدب العآم وتثقب نوآفذ الحيآء
سوف يتم حذفهآ دون الرجوع لي صآحبِها وأن تكرر ذآلك سا تكون عُرضه للأيقآف ..!
أَخِيِرَا ً*
أَتَمَنَّى مِن الْجَمِيْع الْتَّقَيُّد بِمَا ذُكِر أَعْلَاهـ وَمَن يُخَآلِف الْأَنْظِمَه وَالَقَوَآنين سِآيَتَّخَذ ب حَقِّه أَنْذَآر أَوَّل وَثَآنِي
مَآ أَتَمَنّآه،
هُو أَن تَرْسُوَا بهُدُوْء لـ تَفِيْض أَقَلْآَمِكُم عِطْرَاً
وَبِحُسنِ أكتِرآثكُم نَكون الأجمْل في أعيَن آلوآلجين ..~
وَ دُمتًمْ يَ أحِبَه ..