عبارةٌ علقتها على زوايا شوارع أفكاري......
شرد ذهني ،،،،
فغاب وعيي واندست حيرتي ،،،،
فلم أر فكرةً قط ..
تجول بعدهـــا..... فقد (أذعــــــن) الجميع لعبارتي الصاااااارمة تماماً
ولكن
ولكن
وجدتك((((( حبيبتي ))))) جل أفكاري.... جبرا وليس اختياري....
رأيتُ ابتسامتك،،، وضحكتك،،،
فصحوت وذهبت رأساً....... لأشم عطرك، لأرى صورك، لألمس بأطراف أصابعي خط قلمك ... أضم خصلات شعرك....
قميصك الشتوي........ حتى علبة التفاح....... في تلك الليلة (لاتزال معي)
أتصور أني ميت فأنتِ لستِ هنا
بل أنا من هو (هنـــــاك)
قريييييييبٌ من أعتاب بابك .... ومن عتااااااب شهابك
أزداد شوقا.... فيزداد التفكير لهييييييبـــاً
كيف أنام؟
وآكل وأشرب؟
وأنا حين أُسمي قبلها ثم أذكرك؟؟؟؟؟؟؟
أجدني أنام (صحواً)
وآكل الهم وأسف التراب..........
ثم أشـــــــــربـــــــــك حنــيــنــاً حــــااااااااارقاً فأزدااااااااااااااد
عـــــــــــــــــطـــــــــــــــــــــــــــــــ ـــشــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاً
عطشااااااااااااااااااااااااان
عطشاااااااااااااااااااااااان
أنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا
بـــــل الســــهــد أرّقــنـي.. (بـــــــل) كــــــــــــــــــــــلـــــــــــنـــــــــا
أنـــــــــــــــا
و
أنـــــــــــــــا
و
أنـــــــــــــــا
جــــــيــــــــــــاااااااااااااااااعٌ...
خُمصُ البــــــــطــــــــــــون
فيا لييييييييييييييييييييييييت
يالييييييييييييييييييييييييييت
الخماااااااااااااااااااااصَ تعـــــــــــــود بِـــــــــطــــــــــــانــــــــــــا