السلام عليكم
هاذي مساجلة شعرية بيني وبين أحد زملائي بالجامعة " أبو غازي" هو شاعر استشرته في مسألة فرد علي بعدها ببيتين
وحقيقية وإن ما كنت شاعر لكن ما استطعت أن أترك الأمر يمر من دون ما رد ، وبيتين مني وبيتين منه لين انتهينا إلى هاذي الابيات
أبو غازي :
المقاطي جا يدور لـ الجدارة ...بين شعار النبط والشاعرية
مير لازم لفتين وستدارة ...وفا النهاية يستلم رقم الهوية
شيروتي :
يافهد يبغالك تجديد استمارة...مندفع واخلاقك بلحيل معنوية
انا رجال طالب منك استشارة...وهاذي حاجة الخوي ابخوية
أبو غازي:
لاتضيق كنك اونست الحرارة...ولاتجازي راعي الحسنة بسية
يصقلك راعي المعرفة با اقتدارة...ونت طالب فصفوف الاولية
شيروتي:
شايف نفسك وملحقها شطارة...تحسبنك كاسب"ن" الجاذبية
صرت مثل راعي ددسن غمارة...لاطفت علية ثم حول خوية
أبو غازي:
خابرن نفسي ليا شنيت غارة...ما اتراجع غير وكفوفي ملية
مير وجهك لاحق بياضة حمارة...هد من روعك يا ابو نفس شقية
شيروتي :
حطيت لنفسك سواق طارة ...وكنك صاحب جيش وسرية
قمت اتهذري بـ الكلام بكل حارة...وبعض المعاني نفسي عنها غنية
أبو غازي:
يـ المقاطي كان تبغاها نعارة...رح ترا الذمة من الذمة برية
كل هرجة قبلها صل استخارة...قبل لاتاكل نيران الشضية
شيروتي:
راسي اليا دندن ما اخلف مسارة...مير صاحبي ناوي الشين فية
وانا ما لحق العذروب بـ دارة... وتجنبة زال فيني مقدرية
ابو غازي:
وضعك الليل لـ البارود شارة...ماتركك حتى تدن الهاشمية
فارق عنك بختم الامارة...مثل فرق اطويق عن مقلع طمية
شيروتي:
يا فهد لبستني ثوب السمارة...وانا من ثيابك روحي برية
لكن ان بغيتها تارة ابتارة...ابخيرها و شرها فيها سوية
وسلامـــــــــتكم