لا يؤنس وحدتي وحنيني سوى هذا الشارق في الاعالي، بهيج النور، فضي الضوء،. وإذ ينير الفلاة وفضاء المكان بلا حدود، تتزاحم من حوله الأنجم ويلمع ذهب المجرات، وتطرب المشاعر،
حيث اذا اردت ان اشبه اي شخص اقول له انت مثل القمر
ولكن هذا الرومنسيه القديمه
اما الان فماذا يمكن ان أقول عنه الان بعد ان وطأته اقدام الامريكان وافرغ فيه رواد الفضاء سلة قمامتهم لقد فقد القمر بريقه وبات التشبيه به نوعا من الرومنسية القديمة. علينا ان نجد تشبيه جديد او ان نكتشف كوكبا مشابها لن تدنسه اقدام البشر...
مثلا
انا اذا اردت ان اشبه احد احبه مثل " امي " اقول انتي مثل الثريا عاليه في سماها ما فكر ولا يفكر ان يصل لها اي انسان
ولكن يبقى القمر قمر حتى لو وطائته اقدام البشر او افرغوا قماماتهم فيه
يكفيني نوره اذا اكتمل البدر
ولكن لا اشبه اي شخص بالقمر بل بالثريا والتشبيه حصري لامي
تقبلوا فلسفتي بكل صدر رحب
اخوكم
prince