[align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كان لرجل من الاعراب ولد اسمه حمزة فبينما هو يمشي مع ابيه اذ برجل
يصيح بشاب : ياعبدالله فلم يجيبه ذلك الشاب فقال ألاتسمع فقال ياعم
كلنا عبيد الله فأي عبدالله تعنى فالتفت ابو حمزة الى ابنه وقال ياحمزة الاترى بلاغه هذا الشاب فلما كان من الغد اذا برجل ينادى شابا حمزة قال حمزة ابن الاعرابى
كلنا حمايز الله فاى حمزة تعنى فقال له ابوه ليس يعنيك يامن اخمدالله به ذكر ابيه
امرأتان
تزوج رجل بامراتين احداهما اسمها حانه والثانيه اسمها مانه وكانت حانه صغيرة
فى السن عمرها لايتجاوز العشرين بخلاف مانه التى كان يزيد عمرها على
الخمسين والشيب لعب براسها فكان كلما دخل الى حجرة حانة تنظر الى لحيته وتنزع كل شعره بيضاء وتقول يصعب علي عندما اري الشعر الشائب بهذه اللحيه
الجميله وانت مازلت شابا فيذهب الرجل الى حجرة مانه فتمسك لحيته هى الاخرى وتنزع الشعر الاسود وهى تقول له يكدرني ان اري شعر اسود بلحيتك
وانت رجل كبير السن جيل القدر ودام حال الرجل على هذا المنوال الى ان نظر فى المراة يوما فراى بها نقصا عظيما فمسك لحيته بعنف وقال بين حانه ومانه
ضاعت لحانا ومن وقتها صارت مثلا
اغضبت جدي
جلس اعرابي عجوز يبكى فى احدى الطرقات فمر به رجل وساله لماذا تبكي
فقال لان ابي ضربني
فقال له كم عمر ابيك
فقال مائه سنه
وكم عمرك انت
قال 80 سنه
اذا لماذا يضربك وقدبلغت الثمانين
فرد قائلا لاني اغضبت جدى
كان أحد الأمراء يصلي خلف إمام يطيل في القراءة, فنهره الأمير أمام الناس, وقال له:
لا تقرأ في الركعة الواحدة إلا بآية واحدة.
فصلى بهم المغرب, وبعد أن قرأ الفاتحة قرأ قوله تعالى ( وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا ), وبعد أن قرأ الفاتحة في الركعة الثانية قرأ قوله تعالى ( ربنا ءاتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعناً كبيرا ), فقال له الأمير يا هذا:
طول ما شئت واقرأ ما شئت, غير هاتين الآيتين.
حاول رجل إصلاح زوجته لكي تتزين له وتتجمل, ولكن دون فائدة, فأرسل إليها من يعظها ويذكرها, فلم تتغير, فعلق في المطبخ لوحة كبيرة كتب عليها ( إن الله جميلٌ يحب الجمال ), وعندما أتى الليل ودخل غرفة النوم وجدها قد علقت لوحة كبيرة كتبت فيها ( إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه )!![/align]