السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هاذاه القصيده للشاعر سلطان بن وسام الهاجري القجطاني
موجهة لقبيلة الغربيه من عتيبه الهيـلأ ... قصه القصيده
مع تجربته لصداقتهم وهو يخصهم في ابياته ولا يخص عتيبه
الاد روق مرجحين الموازين.. غربيه بأصل الصداقه وفيين
شطرن ركب من قاف غيري لقافي.. ونا لهم مع طول الايام وافي
قالو شراله خمــــس ميه وستين
مسكين قلت اللي على البال كافي
ما دامني في انظار الاقزام مسكين
هذا دليل اني عزيز وافي
نعم شريت البنز الاخضر بتسعين
سمته وتليته بتسعين صافي
ابيه إلى منه غدى الليل ثلثين
واقفت مدابيح النجوم المقافي
انخاه والدمعه تحت محجر العين
نخوه دريك ٍ ناخي ٍ له سنافي
غيرت له زيته وفللت بنزين
واستنشق البنزين عقب الوقافي
كنه يصعط من صعوط المجانين
يرسي إلى جا في الطريق انعطافي
و قفى كما طير كفخ بالجناحين
نور الحساء قدمي و سلوى خلافي
منصاه في نجد العذيه عزيزين
هل موقف ٍ يوم الحرايب يشافي
الاد روق مرجحين الموازين
شطرن ركب من قاف غيري لقافي
ترعابهم في الخوف سود العرانين
ويبدي شحمها عقب ماهي عجافي
غربيه بأصل الصداقه وفيين
ونا لهم مع طول الايام وافي
قلته وانا من عزوتن تنزع الدين
ستر العذارا لا رمن بالغذافي
هواجر ٍ وصل القبيله قحاطين
مرويه حدب السيوف الرهافي
وختامها بالمستكا والرياحين
اخذت من نده وعطرت قافي
تحياتي