المساجد لذكر الله

[القوبع العضياني]

[frame="2 10"]تنشر ظاهرة كثرة الكلام في أمور الدنيا في المساجد يتفوهون بأمور كثيره وكأنهم في مجلس عام من هذا المنطلق أحببت طرح هذا الموضوع
لانه بصراحه موضوع خطير جداً تريدو ان تعرفو كيف ؟؟
روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه
قال : (( إذا سمعتم الاصوات قد علت في المساجد بغير ذكر الله فلا تجالسوهم فليس لله فيهم حاجة ))
وروي عن الرسول صلى الله عليه وسلم انه قال :
((إذا علت الاصوات في المساجد في ذكر الدنيا تقف عليهم الملائكة فيقولون لهم اسكتواياأولياء الله , أسكتوا يا اعداء الله , أسكتوا عليكم لعنة الله))
إذا الموضوع خطير جداً ويجب التنبه له ونحن نعلم جيداً أن نبينا المصطفى نهانا عن فضول الكلام في غير المساجد
فا لاولى أن يتحفظ العبد عن الكلام في غير ذكر الله داخل بيوت
والله الموفق (( المرجع : بستان الو اعظين ورياض السامعين لأبي الفرح بن الجوزي))
[/frame]

[إشراقات]

[align=right]يجوز أن يتحدث الرجل مع أخيه- في المسجد- بالأمور الدنيوية المباحة، ولا إثم عليه في ذلك،، فقد فعله رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان أصحابه يتحدثون بالمسجد وهو معهم ويقرهم على ذلك، وهذا دال على جوازه. فعن انس بن مالك رضي الله عنه قال: « أقيمت الصلاة والنبي صلى الله عليه وسلم يناجي رجلاً في جانب المسجد، فما قام إلى الصلاة حتى نام القوم » [رواه البخاري ومسلم].
وعن سماك بن حرب قال: ( قلت لجابر بن سمرة: أكنت تجالس رسول الله صلى الله عليه وسلم؟. قال: نعم، كثيراً، كان لا يقوم من مصلاه الذي يصلي فيه الصبح حتى تطلع الشمس، فإذا طلعت قام، وكانوا يتحدثون فيأخذون في أمر الجاهلية فيضحكون ويبتسم صلى الله عليه وسلم) [رواه مسلم].ولكن ينبغي مراعاة عدة أمور، عند التحدث في المسجد فيما يتعلق بشؤون الدنيا.

أولاً: أن لا يشغل من حوله من المصلين أو التالين للقرآن أو المشتغلين بالعلم.
ثانياً: أن لا يتخذ عادة.
ثالثاً: أن يجتنب فيه الأقوال أو الأفعال المحرمة.
رابعاً: أن يكون الكلام قليلاً لا كثيراً. [/align]

[ناصر بن سعدي]

الغالي

القوبع العضياني


تطرقت لقضيه خطيره وتحدث في بيوت الله ومن غير مبالاه..!!

بالإضافه إلى الرد على الجوال داخل المسجد والعياذُ بالله..

إلى هذه الدرجه وصل بهم الإستهتار..!!


ونسأل الله العفو والعافيه...والهدايه..


وتقبل تحياتي...!!

[القوبع العضياني]

[align=center]
اشراقات
ناصر بن سعدي
أعتز في مروركم وللتوضيح أنا حرصت على ذكر المرجع لأن هذا الكلام لايمثل رأي الشخصي أنما هو كلام ورد في كتاب معروف ومتداول وليس بالضروري ان يكون بحذافيره صحيح لأن هذا الكتاب من صنع البشر قد يكون أستدل بأحاديث ضعيفه أو ماشبها ذلك
وعلى العموم تبقى ظاهرة الكلام في المساجد مزعجه بكل أمانه تخيل أنت تقراء كتاب الله وجنبك اثنين يسألون بعض كم وصل سعر الشعير وعلى شاكلة هذه الاسئله
ودمتم موفقين[/align]

[إشراقات]

[align=right]

يجوز أن يتحدث الرجل مع أخيه- في المسجد- بالأمور الدنيوية المباحة، ولا إثم عليه في ذلك،،

ولكن ينبغي مراعاة عدة أمور، عند التحدث في المسجد فيما يتعلق بشؤون الدنيا. أولاً: أن لا يشغل من حوله من المصلين أو التالين للقرآن أو المشتغلين بالعلم. ثانياً: أن لا يتخذ عادة. ثالثاً: أن يجتنب فيه الأقوال أو الأفعال المحرمة. رابعاً: أن يكون الكلام قليلاً لا كثيراً.

[/align]

[align=right][glow1=FFFF66]ولاأنســى ..[/glow1][/align]

[النـايــــــف]

جزاك الله كل خير اخوي القوبع العضياني


وجعله الله في موازين حسناتك


وبيض الله وجهك على هذا الموضوع الرائع


تحياتي لك ،،،،

[حسام هوازن]

القوبع العضياني

جزاك الله خير على الموضوع

دمت بخير

[بنت* عتيبة]

[align=center]القوبع العضياني

جزاك الله خير[/align]

[القوبع العضياني]

الف شكر على مروركم جميعا والله لايحرمنا جميعا الثواب

[وحش عتيبه]

[align=center][glow=000000]جزاك الله خير

وبارك الله فيك

على الموضوع

المهم والرائع

_مع تحياتي_[/glow][/align]