فتاة سعودية عمرها 16سنة مصابة بالأيدز ..!!!!!
فتاة سعودية تصاب بالإيدز أثناء
إجراء فحوصات لعائلتها
أظهرت فحوص طبية لعائلة تمهيدا للتبرع بالدم لمريضة إصابة قناة سعودية بمرض الإيدز. وانتقلت الإصابة للفتاة إثر استخدام خادمة المنزل فرشاة أسنانها الخاصة بها. في الوقت الذي لم تثبت أي دراسة علمية سواء كانت غربية أو شرق أوسطية إمكانية الإصابة بالإيدز عن طريق فرش الأسنان أو البعوض وظل كل ذلك مجرد تكهنات وتخمينات لا ترقى إلى الإثبات العلمي كممارسة الجنس أو نقل الدم الملوث بالفيروس. ودارت تساؤلات عن كيفية دخول الخادمة إلى البلاد وحصولها على الشهادة الصحية ورخصة الإقامة. وأوضح المقدم حسين بن حسن الحصيني من قسم العلوم الجنائية بكلية الملك فهد الأمنية في دراسة علمية أن امرأة دخلت إلى إحدى المستشفيات لإجراء عملية جراحية وطلب الأطباء من جميع أفراد العائلة إجراء فحوصات عن الأمراض المعدية تمهيداً للتبرع بالدم لصالح المريضة وكانت المفاجأة التي أذهلت رب الأسرة عندما أبلغه أحد الأطباء بإصابة أبنته البالغة من العمر 16 ربيعاً بمرض الإيدز إذ أعتقد الأطباء أن الإصابة قد تكون تمت عن طريق الاتصال الجنسي أو عن طريق نقل دم ملوث أو من خلال ترددها على عيادات الأسنان وبعد الكشف على الفتاة المصابة وجد الأطباء أنها ما زالت عذراء , كما أنها لم تتردد على العيادات أو المستشفيات للعلاج وبعد إبلاغ السلطات المتخصصة وإجراء الفحوصات الطبية على خادمة المنزل الفلبينية الجنسية وجد أنها مصابة بمرض الإيدز وأتضح أن تلك الخادمة تقوم يومياً باستعمال فرشاة الأسنان الخاصة بالفتاة دون علم الأسرة وبذلك تم نقل المرض إلى الفتاة عن طريق تلوث الفرشاة بدماء الخادمة المصابة بفيروس الإيدز.
من جهته قلل المدير التنفيذي لإدارة الصحة الوقائية ومكافحة العدوى للشؤون الصحية بالحرس الوطني الدكتور زياد ميمش من احتمالية إصابة الفرد بمرض الإيدز بسبب فرش الأسنان أو أقداح الماء أو انتقاله عبر البعوض الناقل للدم مشيراً إلى أنه حتى اللحظة لم تثبت أي دراسة علمية سواء كانت غربية أو شرق أوسطية الإصابة بالإيدز بسبب فرش الأسنان أو البعوض مؤكداً أن كل ذلك مجرد تكهنات وتخمينات لا ترقى إلى الإثبات العلمي كممارسة الجنس أو نقل الدم الملوث بالفيروس. وعاد المقدم الحصيني متسائلاً عن تمكن الخادمة من الدخول للسعودية وحصولها على الإقامة على الرغم من إصابتها بأخطر الأمراض المعدية وأضاف قائلاً هل هناك خطأ في التشخيص أو أن هناك تستر من قبل الأطباء على المرض لتمكينها من الحصول على التأشيرة. واستنكر المقدم الحصيني كيفية إعطاء إدارة الجوازات الإقامة لتلك الخادمة دون استيفائها للفحص الطبي وحصولها على الشهادة الصحية التي تفيد خلوها من الأمراض المعدية مشيراً إلى أنه في حال حصولها على الشهادة الصحية فكيف حصلت عليها على الرغم من إصابتها بالإيدز مما يعني الحصول على الشهادة الصحية وتستر العاملين في المجال الطبي على إصابتها بالمرض مرجعاً ذلك إلى أن معظمهم من جنسيات غير مسلمة
وأقول كان الله بعون هالبنت المسكين واسأل الله الصبر لها ولإسرتها ... وأقول لكم .. إنتبهوا .. إنتبهوا
من هالقنابل المزروعة في بيوتكم ... ولا حول ولا قوة إلا بالله
تحياااتي