حِدثِ إمرِ غرِيبِ فيَ الطإ‘ئفِ ليلِة إمسٌ
حيثِ إتِىآ إسدِ إلِىآ مكإنِ الصنِإ‘عيهِ لِـ ورشِ ألسسِيإ‘رأت وكإ‘نِ البوإجيِ منتِهيهِ لديهِ
إيِ قإ‘ضيِ أوَ فإ‘صلِ "
وعِندمآ رئِوهَ العمإ‘لِ كلِن قإ‘مِ يندسِ خلفِ سسِيإ‘رهِ الإ وإ‘حدِ فيِ حفرِة الِزيتٌ
وكإ‘نِ هنإ‘كِ عإملِ بطرإ‘نِ يقإ‘لِهِ كوِمإ‘رِ إلليِ موتِره مخِبطِ يرِوح لهِ
تقِدمَ وإخذِ صورِ بسسِيطهَ لهَ
.
.
.
.
.
.
وعِندمإ‘ إلتفتِ الإسسِد الِمِنتهٌيِ
.
.
.
طِلعَ كلٌبِ يسسِـتهبلِ ومسسِويِ نيوكِ لهِ جِديدٌ :D
تعيششِون وتإ‘كلونِ غيرهآ مثلِ مإكلتهآ فيِ موقعِ ثإ‘نيْ
مِلطٌوشِ معَ إلتعِديلِ