الى كل فتاة شريفة ---- أدخلي لكي لايضيع عمرك
--------------------------------------------------------------------------------
عشرت المكالمات الهاتفيه .. هنا وهناكـ
تقضي على مستقبل الكثير من الفتيات
خلفها تلكـ الذئاب البشريه
ولا تسألوني عن الذئاب البشريه
انظروا الطرريقه
وانا متاكد مليون بالمئة ان الكثير من الفتيات وقعن في الفخ الذي سأكتب طرق تجهيزه من قبل الذئب الان ..
وبعض الفتيات يعيشونه ويتلذذون بهذا الوهم الزائف الغااادر
لاحول ولا قوة الا بالله
اخواني اسمحوا لي ان اقدم لكم هذا الموضوع المهم
لا ارجو مصلحة او فائده
واتمنى منكم جميع شباب وشابات اثرراء الموضوع بالردود
وذلكـ لمصلحة اخواتنا
واتررككم مع هذا الموضوع المنقووول
المكالمة الأولى:
عند أول مكالمة دائما ما تكون الأمور جميلة والعلاقة حميمة والأحلام مع فتى الأحلام
وردية والوعود كثيرة لماذا؟لأن فتى الأحلام دائما ما يكون كثير الوعود ويبدأ بوصف مغامراته ووسامته ويبدأ بإسماعها قصص الحب المكذوبة..
المكالمة الثانية:بعد المكالمة الاولى تشعر المسكينة أنها بدأت تفقد السيطرة على نفسها واستولى كذبه على عقلها وقلبها وبدأت تفكر فيه
المكالمة الثالثة :تنفيذ شيء من الوعود التي قطعها على نفسه أمام هذه الفريسة وهو مشروع الزواج منها
إذ الواجب عليها في هذا الوقت مجاملته وان لا تعكر عليه مزاجه
المكالمة الرابعة: يستمر في خداعها بكلمات معسولة ويبدأ يبين لها أنها تلك الفتاة اللتي كان يبحث عنها
وهي قد بدأت في مرحلة التصديق
المكالمة الخامسة:
قصة الخروج ويبدأ هنا بتقديم طلباته من تلك الفتاة المسكينة فبعد أن تمكن منها ومن
قلبها واوقعها في شراكه بدأ يطلب منها الخروج معه ولو لمدة نصف ساعة وستكون أمام الناس وفي مكان مزدحم حتى يذهب عنها مسألة عدم الثقة وبعد عدة محاولات توافق هذه المسكينة
المكالمة السادسة: يحدد وقت الخروج وفي المكان المعين وفي الساعة المتفق عليها يلتقيان ويكون الذئب في تلك اللحظات أشبه ما يكون بالحمل الوديع الذي يخجل ان يرفع طرفه في وجه تلك الفريسة وكل ذلك من اجل ان يكسب شيئ من الثقة حتى تطمئن الفريسة انه يختلف عن بقية الشباب وهو في داخله يتحين الفرصه المناسبة
المكالمة السابعة: بعد أن استطاع الذئب ان يغرز الثقة في نفس فريسته وكسب ودها وانزل عليهاوابلا من الكلمات الجميلة
المكالمة الثامنة: تكثيف المكالمات الهاتفية واغراق هذه الفتاة المسكينة بكلمات الحب والغزل
وبناء منزل الزوجية معا وطرح فكرة الاطفال كل ذلك لنزع الخوف منها حتى يرمي بشباكه فيصطادها
المكالمة التاسعة: الموافقة على الخروج لكنه يطرح عليها فكرة الخروج الى مكان يكونان به لوحدهما وطبعا هي توافق , فيحاول السيطرة على عاطفتها بكل الوسائل..
المكالمة العاشرة :
تمضي الأيام والفريسة تستدرج من هذا الذئب ولقاء يجر لقاء فبعد الكلام بدأ بلمس يدها
ومن ثم بدأ بطلب قبلة منها وهكذا حتى تمكن منها وسلمت كل ما لديها.. والذئب يطمنها ويعود بها الى الوراء قليلا مذكرها بوعوده لها بالزواج ويمضي يوم بعد يوم ويبدأ بالتهرب منها الى ان بدأت الحقائق تظهر للفتاة المسكينة . وقد حملت معها العار والخزي فلا اب يرحم ولا مجتمع يستر ضاعت الفتاة وضاع منها شرفها..
احذروووووووووووووووووووووووووووووووووووا
من الذئاب البشرية
منقول