[align=center]قصيدتان لماجد الحبيبي المصروري الدوسري والحبيبي لقب له اي
المحب
وبعده اصبحت عزوةً لربعة المصارير فيقولون الحبيبي خيالة الشرفا
وسارة هذي محبوبته وزوجته ويقال انه تزوجها بعد معاناة ويحكى
انه من شدة حبهما انهم وجدوهما كل واحد ضام الثاني وميتين
وهو ايضاً فارس القبيلة واميرهم
ماجد الحبيبي :
ياطوق ياقازي على كور ضامـر
تبوج الفيافي ناحـلات ٍ خدايمـهْ
لاسرتها ياطوق عشـر ٍ كوامـل
وطالعت من قصر الدعيمي علايمهْ
سلّم على قصر الدعيمي ومن بـه
أجاويد ماداسوا بنـا قـط لايمـهْ
سلّم عدد ماهل وبل ٍ مـن الحيـا
وما لايع القمري بليـل ٍ ولايمـه
تر حبّهم ياطوق كالنقـر بالصفـا
ونقر الصفا ماعاد تمحي وسايمهْ
نقر الصفا لو هبّت الريح ماانجلى
ولو جا الحيا ما خرّب الما علايمهْ
فأجابته سارة بنت الدعيمي :
باطـوق لاجـيـت الحبيـبـي مـاجـد
ومـن بالمـعـادي بيّـنـات وسايـمـهْ
قل : من هاب ورد الما صدر منه ماارتوى
لـو كـان بالمـا شارعـات ٍ كظايـمـهْ
ومن كثّـر التصديـد عـن مـن يـوده
على غيـر بغـض ٍ مخطـر ٍ مايلايمـهْ
ومن بات يرجي بالعسـى مـات بالعسـى
وتلهيـه غـارات النيـا عـن ولايـمـهْ
عشقتك وأنا اللي كل شيخ ٍ يقـول لـي :
لا وعـلا بالعمـر مـن هـو يلايـمـهْ
وملايـمـي ولــد الحبيـبـي جـنـة
ولا جـنـة الدنـيـا لـحـي ٍ بدايـمـهْ
كـم ليلـة ٍ بتنـا وش بـات بينـنـا ؟
حذا الخيـف محتـي ٍ بالايـدي نظايمـهْ
واقوم وانا اطهـر مـن حمامـات مكـة
والاّ فـرط ٍ تلـوى بالايـدي حزايـمـهْ
ريحه علـى جيبـي وطريـاه فـي فمـي
ورؤياه تـو قضنـي ولـو كنـت نايمـهْ
فانـا كـل مابنيـت قصـر ٍ مـن العـزا
يجيـه مـن اصـداف النيـا مايلايـمـهْ
م ن ق و ل[/align]