_ منً هيْ سمفونيةً عشقً !!
حرفٌ وكـَلـِم وشعور قرأتموه بين السطور
_ متىً أمطرتً سحآبةً قلمكً !!
ذات إحساس طاغي حرّك القلم فسار على أديم الورق
زمناً دقيقاً وتحديداً ربما أربع سنوات أوخمس مضت وهاهي على درب السادسة تسير .
_ أولً دآفعً حركً سكونً قلمكً وحثهً للكتآبهً !!
الأول إطلاقاً لا أذكره حقيقة
ولكن الأول صدقاً ووجدتها تكتبني قبل أن أكتبها " بكائية على الورق كانت رثاءً للوالد ولحالي من بعدهـ "
_ حدثيناً عنً طريقةً وصولكً إليً هنآ " منتدياتً عتيبهً " !!
التجول في مضارب عمنا قوقل تأخذك إلى حيث لا تعلم وعن طريقه وصلت إلى هنا
وله شكري الجزيل ..
_ علاقةً سمفونيةً عشقً بالشعرَ الشعبيً !!
علاقة قارئ ومتذوق فقط رغم بعض المحاولات الركيكة ..
_ أكثرً مآيزعجً سمفونيةً عشقً !!
الكذب
النفاق
العنجهية
الغرور
_ أمرً لا يغيبً عنً مساحةُ تفكيركً !!
أمر خاص
_ أمرً حدثً لكً بالمنتدىً تحديداً وبالأنترنتً بشكلً عآم وعلقً بذهنكً !!
أمرانِ أحلاهما مرُ ولكن لتبقى في طيات الذاكرة لأنها لا ترتقي للذكر ..
_ أقربً الأعضاءً لـ روحكً !!
كُثر منهم هنا في فضاء عتيبة والبعض الآخر في فضاءات أخرى
_ دولهً تعشقهآ سموفنيةً العشقً !!
مملكة الإنسانية أدامها الله
شيء مزعج عندما يتعرض قلمك لــ لنسخ ,
في منتديات أخرى ..
وإن دل على نجاح نزفه
_ ماذا تقولين لمن قام بذلك .,!!
سبق وأن أعلنت عن موقفي منهم بسطرٍ ذيلته توقيعي وتفضل على بعض الأخوة والأخوات بعمله على شكل توقيع فـ شكري لهم لا ينتهي ..
ولكن ، هل منعهم ذلك
للأسف بل كأنهم ازدادوا نقلاً
_ قسمً من أقسامً المنتدىً تحرصينً متابعةً جديدهً !!
والله كما تعلم مسؤولياتي في قسمين أعدهما ركائز للمنتدى فـ إليهما أدلف سريعاً عند تسجيل الدخول
وأطلع على المنتدى العام من خلال عناوين ما طُرح فيه فـ العناوين جاذبة أو منفرة
.. مسآحهً للتعبرً بعفويهً ..
& الفقرً
غولٌ يقتات البراءة والوقار وحتى العنفوان فهو لا يقف في طريقه شي
& الطفولهً
أجمل مراحل حياتنا نتوق لمغادرتها سريعا وعند تجاوزها نَــحِنُ إليها و نتوجّد
& الأنتظارً
لا أطيقه البته
& الحزنً
أجده يتأصل فينا ويتعمّق شيئاً فشيئاً
& الماء
يكفي قول الله تعالى " وجعلنا من الماء كل شيء حي "
وليتنا نكون بصفائه ونقاءه
& السفرً
أجده كتاب آخر للحياة جميلٌ أن يُقرأ بشكلٍ سليم لمن يـُسْر له
_ هلً سمفونيةً عشقً مزاجيهً !!
لا
الحمدلله ثبات المزاج أتحلى به
أخيرآ :
نزف حصري .. تهدينه لــ متابعيك
هناك جديد ولكنه لا يزال تحت التنقيح فلا نريد أن تصافح أعينهم مالا يرتقي لأذواقهم