{~~.© مآني محتىآجه لبرواز |يــگبرني| حــقيقُة آلشخص دوم اجمـل من الصورهـ ْ ©.~~}

[مآتبآدلنآ آلعطآ]

.
ياجنة الدنيا ..ويامطلـع النـور
حتى السحاب اللي تكون جلبتـه
انت الوحيد اللي من الناس معذور
اشعلت في جوفي غلا ما حسبتـه
.
.

[مآتبآدلنآ آلعطآ]

,
آلصدق . خلهّ بـالحشآ والكذب \ خله عاللسآن !
......... جآمل كثير آلنآس [ تلقى آلحب .. وسط صدورهآ’
..

[مآتبآدلنآ آلعطآ]

.
.
تالـي الـليـل .. وكـلـن .. في مـنامـه رقــد.
بس انا اللي عيوني .. بالسما .. والنجـوم .

ابغي النوم وقـالت .. لـي عيونـي .. بـعــد.
مـايـجـي الـنـوم .. للـي غـارقٍ .. بالهمـوم.
.
.

[مآتبآدلنآ آلعطآ]

صبآح الخير ...................................
........... { يآطعم الجروح ولذّة التفكير


صبآح الخير ...................................
........... { يآطاري الفراق بلهفة احبابه

[مآتبآدلنآ آلعطآ]

أهيم وهيامـي يأجـج حنينـي
عليك يامغني خفوقي عن الناس
وأبيات شعري يفضحنه كنينـي
ماغير أغني بك على كل مجلاس
.
.

[مآتبآدلنآ آلعطآ]

|| جيت في ليلة وداعه تايه ٍ بين البيوت ًُ }
صحت وينك ؟! { جيت أوادع عمري اللي ضاع فيك ""

ماسمعت الا صدى صوته وكان ارق صوت ُُ |||
ينطق اسمي ثم يهمس من متى وانا احتريك}>




قلت وهمومي تغافل زفرة الحزن وتفوت}}..,’
{ هذا انا جيتك ياليت الموت جاني قبل اجيك |||

^
^
اليمــه حيــل

[مآتبآدلنآ آلعطآ]

مثل " رسمة " زمان أول .. وحنّا صغار لو تذكر
هذاك .. القلب أبو سهم ٍ يمر بداخله .. مطعون




بنفس الجرح في شكله .. ولكن في الألم أكبر
تجبّر " قلبك " .. وأرسل سهم حد الغدر مسنون

كسر خاطر فؤادٍ حب ولا اظن الكسر يجبَر
خصوص إن كان هالكاسر .. " غرام ٍ " بالحشا مكنون

..!!..

[مآتبآدلنآ آلعطآ]

ترجم شعورك من ورى حاجز الصمت

.............................. جاوب صدا ونات شخص يودك


دامني بصوت الود بالوصل ساهمت

...............................قلي وش اللي على وصالي يردك


عطني سبب في سكوتك تألمت

............................ يمكن ورى صمتك حواجز تردك

[مآتبآدلنآ آلعطآ]

...
ماأخفي عليك اني
بديت انجذب لك
وافرح بشوفك
..كيف لو تكتب اهداء
وقلبي ينبض[..... وهو كان قبلك,’~
[..ميت..] ولا له طاري
بين الاحياء
ودي احبك .. اعشقك .. وانكتب لك
قل إيه تكفى
لاتضايقني بـــ لاآأآأ ,,!!

[مآتبآدلنآ آلعطآ]

.
يآ منْ حضوره لآ حضر يلغي النآس
وإنْ { غآب .. ما غيرهـ بعيني يسدي!

.
.
.
*