أتذكرك .. الآن ..
اللحظه
وكل لحظه
أتذكرك .. !
بل قل متى نسيتك ؟!)
هالكلمات كم مره استفتحت فيها دفاتر مذكراتي ..!
ولا أدري كم بستمر .. أحفرك بـ ذاكرتي أكثر وأكثر
4 سنين مضت من عمري !
والعمر قدام يزيد ويمضي
واللحظات تنقضي
الناس تفترق وتلتقي !
الناس تجتمع .. تموت ..
وأنا وإنت .. في النص .. ما يجمعنا غير ذكرى ..!
ذكرى طيش .. ذكرى تربطنا !
ذكرى تغمرني وأنا في مشوار بسيط في السياره ..!
وأحس بـ ضيق ..
وأعرف بذيك اللحظه اني مرَيت في بالك وإنك ضايق حيل !
أعرف ..
ماهو سحر ولا تنجيم .. هذا إحساس قلوب
وجا قانون الجذب وخدمنا .. خدم الذكرى
وخدم الإحساس الغبي .. اللي يجمعني فيك , ويصر يصر يذكرني فيك !
بزحمة إنشغالي ...!!
وأعرف أعرف إنك تذكرني ..
ولا أعرف وش مصيري معك ..!
وهل راح نلتقي ..!
امممم وارجع أسترجعك الليله بـ نهم !
وأستمع .. لـ ماالحب الا للحبيب الأولي وأبتسم ..!
وأرجع أستمع لـ مايسوى وأرتمي بـ وادي من الأحزان
والذكريات اللي مدري مدري متى تنتهي !
كبرت وتكبرت عليها .. وكبرت بوجداني وتفكيري !
كل لحظه تزيد من عمري .. تذكرني بهذه الذكرى !
كنا :
تشوفها صدفه وأنا أشوفها غير ..!
أنا تصنَعت الصدف لجل ~ أشوفك
وأصبحنا :
أنفيك من واقعي تطلع بـ أحلامي
أنفيك من واقعي تطلع بـ أحلامي !!!