تكريمهم بـ أذواقكم ...

[طيفٌ و أستدَار]

الآدماس


شرفٌ لنا مانهِلناهُ من طيبِ كرمك
أسديتَ جميلاً ولكَ مِناْ أجلُ الثناء
وأقدسُ موطنِ شُكرٍ يسجِدُ على يدك
من العُمقْ دعاءٌ يصقعُ بِإوردةِ السماء ليُظللك
حتى غدٍ شكراً عظيمه

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

رائعة جديدة للمبدع

00عنقود الخليج00


رماد ..
هو منتهاي ..
يعني .. بالاخير ..
عاري .. من الهبوب ..
عكس أولي ..
والتعبير .. وصف ..
ترميزه ..
بشكل .. إنفرادي ..
دعاني ..
مابين الرماد .. والهبوب ..
في حالة اعياء ..
على سؤال ..
كيف عاري .. وبه رماد ..
والمدى ..
في نطاقه .. ندى ..
مؤشر ..
لمنهجية .. منتهاي ..
تجبر حروفي ..
لحالة .. سدى ..
وتبرز .. لغة ضاد ..
ترتسم ..
بصورة .. من اسئله ..
وحجم الاختلاف ..
بمدى .. غموض الاجوبه ..
تشير لمنتهاي ..
بصورة .. ذات ابعاد ..
تفسيرها ..
عكس اولي ..
يعني .. الفرح صاد ..
بحزن المدينه ..
وتلوينه ..
من الظلام .. له سواد ..
يسكن بالقلم ..
وينزف .. على الاوراق ..
بتشكيل مقاله ..
مفرداتها فلسفه ..
تحكي .. عن الذات ..
ولها امتداد ..
في .. وجه المرايا ..
تقول : المزايا ..
هي .. " الأنا "..
بإفصاح الإحساس ..
والتغشف .. هو الدمع ..
بتفسير .. " الأنا "
ووزن المقاله ..
بتوضيح .. علامه ..
وهي .. " الرماد "
هنا .. يكمن الإدراك ..
بمنطق .. مايقبل احتمال ..
عن فلسفه ..
لأبعادها إرتباط ..
عن واقع ..
" الحب والرماد "
وكيف .. عكس اولي ..
وكان بالاخير .. منتهاي ..
يعني .. ماعاد ..
هناك إحتياج .. للحبر ..
يستدعي المقاله ..
لحالة إنعتاق ..
بودعها .. في مسار ..
عنوانه .. رماد ..
والفائده ..
كيف الإبتداء ..
يكون .. بجانب تأمل ..
بمنطق واعي ..
في .. وجه باكر ..
ودعوه هالهبوب ..
بتغيير مسار ..
ماكان من .. رماد ..




عنقود الخليج

[طيفٌ و أستدَار]

تعزرُب .. سيريال
تشكُل جميل من العنقود
مُختارة موفقه ممالاشكـ منكِ ياسامقه

[! ولد الشيوخ !]

(((إبتسم *** فأنت في متصفح ! الدعجانية ! *** )))

لن تكفي الأوراق
ولا المجلدات
حتى أوفيك جزء بسيط من حقك في الابداع

ومهما كتبنا
ومهما قلنا
ومهما نحتنا على الصخر
بأيدينا
وأقلامنا*
*
*
*
[gdwl]فلن نوفيك حقك[/gdwl]

[frame="1 50"]مزيداً من الابداع
والأفكار النيرة[/frame]
تقبلي مروري

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

حياك وبياك


! ولد الشيوخ !


شكري إليك دفّاق

وما كان ذلك إلا واجباً علينا فـ لجمالِ الأقلام هنا وروعة ماتسكبه لابد من وقفة تقديرٍ وإجلال

دمت داعماً للمعنويات

،’،

علذنا نستحق ما دوّنت

دمت بـ خير

لاهنت

.

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

عدنا من جديد مع رائعةُ تضاف للمبدعة

شذى العصمه

لـ مايو قبل الرحيل !!

[align=center]

مايو قبل الرحيل ..

أمتص الحرمان ماتبقى من الحروف .. وأبقى القلم في دهشة .. !
كيف يكتب حروفاً ليس لها أبجدية ؟
رحل مايو ومعه القمر .. قرر الغياب .. حيث لا أدري ؟
كيف يطيب له السطوع دون أن يطرق شرفتي ؟ ..
كيف يرحل وقد سألته البقاء ؟ و قد كانت النجوم صامتة في مكانها
خوفا ً من أن تكسر حاجز الصمت وفوضى الجنون ..
لِمَ لم أرى ملامح لسنينا التائهة في قلب أيام لا تاريخ لها ؟
لِمَ لم يغريني الإبتسام .. أو الأغتراق في الأحلام ؟
بت متناثرة .. خوفاً من سهم جرح هارب .. وذكرى تعبت من الرقاد ..
أرى السواد كالكحل .. وأرى البياض كـالكفن ..
لم أعد أبالي لليل مادامه قد غاب قمره .. وقد أتفق مع عتمة صباح لن يأتي !
غاب القمر .. و أعرف تماماً أنه لا يعلم أين سيذهب ؟
وقد قالت لي عصفورتي أن أمامه سكة سفر فيها حقائب مثقلة بالوجع ..
ولن يرى الشمس ... وسيظلّ الطريق .. وسينعزل بمملكتة مغاضباً ..
سيتخبط في جراحه .. وسيبكيني عمراً بأكملة .. لأني سأغلق كل نوافذي عنه ..
و لن ألتفت لنعش أمنياتي التي كانت يوماً نابضة على قيد الحياة ! وتحت ضوئه ..
لن ألتفت لأوجاعي .. ولكل مايسبب لي الألم والسهاد ؟
سأمضي في صمتي .. و سأخبر النجوم قصتي وعشقي الأخرس له .. سأحكي للشمس
حتى وإن أشاحت بوجهها عني ..
سأحكي للحب و للأطفال وللأمل الذي أشعلْت شموعه قبل أن يغيب ..

توقفت مدادي في آخر ساعة من مايو ..
ولكن !
قد أكتب فيه يوماً عندما تطرق نافذتي الذكرى .. أو جروح غائرة ..
أو حين تزورني المرار وتصل إلى أعلى حنجرتي ..
أو حين يدغدغني طفل في داخلي قد كان يوماً موطنة القمر ..
لكنه لم يعلم ماشكله الآخر ؟؟ لم يعلم أنه كان غربة و وطن .. !!

رحل مايو ورحل القمر وتركني على مرافئ الأحلام ..
مازلت أدافع عنه حتى لو غدرت بي الأحزان ..
ومازلت أكره زمن لم يعد يؤمن بالأحاسيس ولايعترف بها ولا به .. ؟


آخر ساعة من مايو

31 / مايو / 2009









[/align]

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

أخرى نشْرُف بوجودها هنا

للعزف الذي تسلل للآذان بكل شفافية وجمال

عزفٌ منفرد


أقـداح من الحنين المعتــّق ..!

أقداح الحنين ..
أتجرعها في ذكرى رحيلك .. وأعاتب عيوني
لوما أنرسم فيها الوله .. بخلي أوراقي لك أطلال ..
وألبّس حروفي ثوب الحداد .. وأعانق الذكرى بصمت ...

(1)

فِي مَسَاءِ اللهفَةِ .. كُنتُ أحتَرِق
كَانَ الشَوقُ كَرُمْحٍ يَختَرِق صَدرِي .. لَأنزِف
لكِ قطرَات الُحب .. وَالحَنِين ..
كُنتُ أراقِبُ سَاعَتِي الضَجِرَة .. الَتِي سَئِمَت مَلَامِحِي وَهِي
تُرَاقِبها .. و احِسُ بالتِقَاءِ عَقَاربها كَمِقصَلَةٍ تَجزُ أنفَاسِي..

(2)

ترى أينَ أنتِ الآن ..
تَزدَاد حَرَارَة السُؤَال فِي صَدْرِي..
فَلَا يَخرُج إلأَ بِزَفَرَاتِي العَلِيلَة..إنهُ دَفَق العَذابِ
المُتَأجِج ..عَلى وقع معزوفة انتحاب
تَمَخّض بِها الغياب
سَأنثُرُ رفَاتي فِي المَساء
فَلمْلمِي أشلَائِي تَحتَ زخّاتِ حُبُكِ الجَامِح
أنتَظِرك حَقاً ..
لتَأخُذِينِي ..إلى أحْضَان الطُمَأنِينَة..

(3)

سَأهتِف لك ِ عَلى المَلأ بِعِبارَات لَا يدَاهِنها
العَبَث .. صَارِخَا ً مُتَمَرِدَا ً
أحبك
أهِيمُ بكِ .. حَد الجُنون
وَأرتَشِف حبُكِ كأقدَاحِ الخَمْر .. فَلاَ تعَجَبِي
إن رَأيّتِنِي أترَنّحُ .. بَحثَا ً .. عَنكِ ..

(4)

سأنزَعُك ِ من ذاكِرتي العَميَاء
التِي لمْ تَرى بَعدَكِ إلا السَوادْ..
فَهلّا أشْعَلتِ قَنَادِيلكِ .. أرِيدُ أن أراكِ
ثُمَ أخلُدُ للحُلم

(5)

مَهلاً
لَقدِ انكَسَرتِ الأقدَاح
وانتَهَى آخِرُ فُصُولِ الثَمَل
وَهَاأنا أفَيق من سَكّرَتِي .. لَأَجدَ وَرَقة وَقلما ً
كُنتُ قَد كَتبتُ عَلَيها ..

" أ " .. أحتَاجُك .
" ح " .. حَبِيبَتي .. لَيّسَت مُجَرد أنثَى
" ل " .. لَمْ أكُن حَيّا ًقَبْل َ .. لِقائِك
" ا " .. ابتِهَالاتُ حُبِي .. ارددها فِي بَلاطِكِ
" م " .. مَجنُونٌ بكِ .. وَمَا ألذهُ مِن جُنُون ..
" ي " .. يَنتَهَي الفَقدُ بِالألَم ..
أنْتِي آخِرُ فُصُول الحِلْمْ

خـاطرة
لاأعلم تاريخـا ً لولادتهـا
خرجت إلى الحياة من رحم .. لحظة
أتمنى أن تعانق ذائقتكم.. وترتقي لها

[طيفٌ و أستدَار]

ولِأَن لِلأحلام في أرواحِناْ وطنٌ إخترتُهاْ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفير الحب

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

أستحقت أن تكون سفيرةً لقلمه


لا عدمناكِ


يا أجمل الطيوف

.

[طيفٌ و أستدَار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عنقود الخليج بضيع ..!! مني .. وابعثرني .. خلف سطور .. الورق .. حرف من ارق .. حتى اكتبني ..؟؟ وللمدى .. انزفني .. بضيع ..!! وودي .. للسما ارقى .. واتلحف .. هـ الغيوم .. ليه .. مدري .. غير .. اني بـ كتبني .. صحيح .. حالة جنونيه .. تقول .. ؟؟ قوم يـ عنقود ..!! بدري .. على النعاس .. رقص كفوفك .. بين .. خيال طيوفك .. اقول : يكفي .. مافيني .. بس .. ابي اكتبني .. في عيون الليل .. وابوح .. بـ عزف النوح .. واروح .. وين .. مدري .. صحيح .. اني محير .. عادي ..!! شي .. طبيعي .. ما قلت .. حالة جنونيه .. وهـ القمر .. لباسه من ظلام .. مثل .. مافيني من احلام .. بس .. ابكتبني .. لكن .. كيف اكتبني ..؟؟ وصوت .. من داخلي .. ينادي .. يقول : يـ عنقود .. نام .. نام .. نام .. مات .. مات الكلام .. والجفاف .. للـ أقلام .. طيب .. خلاص .. بعد ما اضيعني .. وين مدري .. يمكن .. هناك بـ منفاي .. ولا .. بين زوايا وحدتي .. ولا .. خلف سطور الورق .. ما عاد تفرق .. وانا .. للـ غرق .. يعني .. عجزت اكتبني ..!! عنقود الخليج

صورَ التبعثُر
وكيفَ نفقِدُناْ في لحظةِ ضعف
فـ استحقَ الهِتاف